السيرة الذاتية للشيخ عبدالرحمن الفقيه

مهنته : رجل أعمال ميلاده : 1343هـ الموافق 1925م - مارس استيراد وتجارة المواد الغذائية وغيرها مع والده - يرحمه الله - في بداية حياته العملية ، والتي تتمثل في السمن النباتي ، والصباغ والقصب، والحرير- - أول من أدخل صناعة الدواجن على المستوى الحديث بالمملكة العربية السعودية عام 1383هـ المناصب التي شغلها : 1- عضو مجلس إدارة مبرة شهداء الحرم المكي الشريف 2- رئيس الغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة 3- عضو مجلس إدارة شركة الكهرباء بمكة المكرمة والطائف 4- عضو مجلس إدارة المؤسسة العامة للموانئ 5- عضو المجلس البلدي لمكة المكرمة 6- عضو مجلس إدارة الشركة الوطنية للتنمية الزراعية ( نادك ) - 7- عضو المجلس التأسيسي لمركز مكة الطبي 8- عضو مجلس منطقة مكة المكرمة 9- عضو لجنة التنمية الاقتصادية بمجلس منطقة مكة. 10- عضو لجنة الخدمات والمرافق والتطوير بمجلس منطقة مكة المكرمة 11- عضو جمعية البر الخيرية بمكة المكرمة. المجالس التي يرأس عضويتها : 1- مؤسس ورئيس أكبر مزارع للدواجن والتي تعتبر أكبر مؤسسة فردية لإنتاج الدواجن والبيض والأعلاف على مستوى العالم 2- مؤسس ورئيس سلسلة مطاعم الطازج التي تقدم ( فروج فقيه المشوي ) وتعتبر أول وجبة سريعة على مستوى عالمي منشأها المملكة العربية السعودية- 3- مؤسس ورئيس مجلس إدارة مركز فقيه للأبحاث والتطوير 4- مؤسس ورئيس مجموعة فقيه للمشاريع السياحية. الميداليات والشهادات التقديرية : 1-ميدالية الاستحقاق من الدرجة الأولى عام 1389هـ 2- شهادة المزارع المثالي في مجال تربية الدواجن من وزارة الزراعة بالمملكة عام 1406هـ 3- وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الأولى لرجال الأعمال المميزين لعام 1420هـ. الشيخ عبد الرحمن بن عبدالقادر فقيه أحد أهم الرموز الاقتصادية السعودية ، يرتبط اسمه بالتعليم المتميز الذي يجمع بين التقاليد العريقة ومواكبة التكنولوجيا ، كما أنه يتردد عاليا في قطاعات الصناعة والسياحة، بشكل تجاوز حدود المملكة إلى عواصم عربية عديدة. والمتابع لمسيرة نجاح فقيه سوف يدرك أن الرجل صار باعتراف خبراء الاقتصاد صاحب أكبر مزرعة دواجن فردية في العالم، وطبقا لاعترافاته فإنه بدأ التجربة بأول مزرعة على مستوى فني وتقني جيدين بتكلفة (750.000) ريال، ثم بدأ في توسيع إنشاء الحظائر، واضعا في عين اعتباره حاجة البلاد إلى مثل هذا المشروع الحيوي الذي أثبت أهميته سواء اجتماعياً أو اقتصادياً. ويؤكد ابنه طلال الذي يعمل معه كمسؤول عن المبيعات وكمشرف على بعض المزارع وبعض الأعمال الفنية ومشروع الطازج، أن سر حيوية الشيخ عبد الرحمن، وهو الماضي في عقده التاسع، ممارسته لهواية المشي حيث يحرص منذ عهد بعيد على أن يقطع من ثلاثة إلى أربعة كيلومترات يوميا على الأقدام، بجانب ممارسته للسباحة. وحرص الشيخ والكلام لابنه على أن يترك الحرية لأبنائه السبعة لاختيار مصائرهم ومجالات أعمالهم، وإن كان يتمنى أن يشاركوه مثلما فعلت أنا. وتضم قائمة أبناء فقيه الذكور كلا من: طلال، طارق، عبدالقادر، محمود، فضلا عن ثلاثة إناث. في لقائي به أدهشني بحنانه وهو يربت على كتفي صغار أولاده و بناته، ويضم إليه أبناءه، أنا الذي كنت أتخيل أن الأرقام والملايين أخذت الشيخ ، فلم يعد لسواها مكان