المرور.. وآهٍ منه!

المرور.. وآهٍ منه!

* معاناة المجتمع من أداء إدارات المرورليس بجديد..وما استغراب مدير عام الأمن العامفي لقائه الأخير بمديري إدارات المرورإنّما هو جزء من المعاناة المجتمعية.* ولكن السؤال ومدير عام الأمن العاميُطالب رجال الأمن بتحسين الأداء..هل فعلاً تم التحسين خلال السنوات الطويلة الماضية؟!فحسب حقائق الواقع والمشاهدةفإن الحوادث المرورية في ازدياد..والفوضى المرورية في تنامٍ..وعدم احترام أنظمة المرور في وضح النهار..والأداء المروري لا يتناسب إطلاقًا مع كل هذهالقضايا والمشكلات..* أعرف وأدرك ومعي غالبية المجتمعأنه لا يمكن حل كل هذه الإشكالات فيغمضة عين أو في أيام..لكن ما أدركه جيدًا أيضًا هو أنكل هذه المشكلات والقضاياسهلة وبسيطة الحل..وأولى خطواتها..الحزم في تطبيق النظام بعدالةوبدون قسوة أو تعدٍّ..وتحمل رجل المرور مسؤوليتهالوظيفية والضميرية والمجتمعيةبأداء وجودة وكفاءة عالية..فلا يصح إطلاقًا أن نرىسيارات المرور تقف موقف المتفرجأمام تجاوزات لأنظمة المروروكأن الأمر من اختصاصجهات أخرى وأفراد آخرين!!* نظرة عابرة لما يحدث كمثال فيطريق الحرمين في جدة منتجاوزات لا حصر لها من سائقيالشاحنات الكبيرة، والخلاطات والوايتاتيبيّن الغياب الكامل لمرور جدةعن هكذا حال وهو ما يُثير التعجب!!أمّا التبرير بقلة الإمكانياتوقلة الرجال وغيرها..إنّما تشجيع لزيادة الممارسات الخاطئةورسائل سلبية للمتهوّرين من السائقينبعدم وجود رقابة مرورية حازمةوتطبيق للنظام الذي يحمي الجميع.* معاناة المجتمع من أداء إدارات المرورليس بجديد..وما استغراب مدير عام الأمن العامفي لقائه الأخير بمديري إدارات المرورإنّما هو جزء من المعاناة المجتمعية.* ولكن السؤال ومدير عام الأمن العاميُطالب رجال الأمن بتحسين الأداء..هل فعلاً تم التحسين خلال السنوات الطويلة الماضية؟!فحسب حقائق الواقع والمشاهدةفإن الحوادث المرورية في ازدياد..والفوضى المرورية في تنامٍ..وعدم احترام أنظمة المرور في وضح النهار..والأداء المروري لا يتناسب إطلاقًا مع كل هذهالقضايا والمشكلات..* أعرف وأدرك ومعي غالبية المجتمعأنه لا يمكن حل كل هذه الإشكالات فيغمضة عين أو في أيام..لكن ما أدركه جيدًا أيضًا هو أنكل هذه المشكلات والقضاياسهلة وبسيطة الحل..وأولى خطواتها..الحزم في تطبيق النظام بعدالةوبدون قسوة أو تعدٍّ..واستشعار رجل المرور مسؤوليتهالوظيفية والضميرية والمجتمعيةبأداء وجودة وكفاءة عالية..فلا يصح إطلاقًا أن نرىسيارات المرور تقف موقف المتفرجأمام تجاوزات لأنظمة المروروكأن الأمر من اختصاصجهات أخرى وأفراد آخرين!!* نظرة عابرة لما يحدث كمثال فيطريق الحرمين في جدة منتجاوزات لا حصر لها من سائقيالشاحنات الكبيرة، والخلاطات والوايتاتيبيّن الغياب الكامل لمرور جدةعن هكذا حال وهو ما يُثير التعجب!!أمّا التبرير بقلة الإمكانياتوقلة الرجال وغيرها..إنّما تشجيع لزيادة الممارسات الخاطئةورسائل سلبية للمتهوّرين من السائقينبعدم وجود رقابة مرورية حازمةوتطبيق للنظام الذي يحمي الجميع.

أخبار ذات صلة

جدة.. الطريق المُنتظر.. مكة!!
إسراف العمالة (المنزليَّة)!
اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة
الإنسان النصف!!
;
من طوكيو إلى واشنطن بدون طيار!!
التعليم أهم رسالة.. والمعلم أهم مهنة
كوني قوية فلستِ وحدكِ
شهامة سعودية.. ووفاء يمني
;
(مطبخ) العنونة الصحفيَّة..!!
رؤية وطن يهزم المستحيل
ريادة الأعمال.. «مسك الواعدة»
هل يفي ترامب بوعوده؟
;
رياضة المدينة.. إلى أين؟!
جيل 2000.. والتمور
التراث الجيولوجي.. ثروة تنتظر الحفظ والتوثيق
قصَّة أوَّل قصيدة حُبٍّ..!