رحيلها

أهنا ديارُكِ ؟ أم ثراكِ هُناكا ؟بلْ جُزْتِ بعدَ رحيلك الأفلاكانبكي ويجري الدّمعُ منّا حارقاًويَزيدُنا ليلُ الأسَى إحْلاكاشاءتْ مَقاديرُ الإلهِ فَغُرّبَتْوجَنَتْ بدرب طُموحها الأشواكايا مَنْ عَلَوْتِ مع العُلوم مَراتباًوطُبعْتِ بالخُلُق الكريم مَلاكاعُوّضْتِ في الرّمس البعيد برحمةٍوبَلَغْتِ من فَضل الإلهِ سِماكا