زفير!

زفير!
* الأيام لا تستشير أحدًا!* بقاء الخلاف رهين باللغة!* كلامنا أيضا تصيبه الأمراض!* كم شخص نتحدث معه وهو يحتضر في صدورنا!* لسنا مسؤولين عن اختيارات الآخرين، حتى لو اختارونا!* الطيبون كالمال السائب، يغرون بالسرقة!* الفارغ (من القضية) يعشق المشاكل ويفتعل الخصومة.* تغير الأسماء لن يحمل التغيير بالضرورة. * ‏لترشيد الاستهلاك لا تتسوق وأنت جائع. * ‏لترشيد العلاقات لا تتعرف وأنت فاقد. * الوعي الذي لا يسعفنا حين نحتاجه، عبء لا يزيدنا إلا ألمًا.* صوت الرعد مستفزٌ لمظانّ الربيع، ونوايا المطر!* كن كبيرًا بالقدر الذي يعجز الآخرون عن وضعك في جيوبهم.* كثير من انتصاراتنا الخارجية هي هزائم في الداخل.* معارك اللسان، قتلاها المشاعر!* الحوار الجاد مع الحمقى كالجري في حقول الألغام!* صحارى التوق لا تكف عن صلوات الاستسقاء! * أحياء وفي داخلنا كثير من الموتى!* الفهم يهز نخل الحوار فتساقط رطبًا جنيًا!* في القلب ممنوع استخدام الآلة الحاسبة!* اتجاهنا للعناية بالماديات مربك لقيمنا وقيمتنا الإنسانية.* بقدر جمالك، التمس الجمال في كل قصة.* الحقوق لا تمنح ولكن تنتزع، المشاعر خارج هذه الحسبة!* بقدر ما نعلق آمالنا بالله، لن نقف كثيرًا عند خيبات آمالنا بالبشر!* نعم الحياة متسارعة، حتى أنه لا وقت للحزن!* الأشخاص الذين نستثنيهم هم أكثر الناس نفوذًا على معنوياتنا!* عند اتخاذ القرار، هب أن لا شيء تخسره!

أخبار ذات صلة

«اسحب على الجامعة يا عم»!!
حكاية مسجد في حارتنا..!!
شر البلية ما يُضحك
أطفالنا والشاشات
;
الرد على مزاعم إسلام بحيري في برنامجه إسلام حر
السعودية ومرحلة الشراكة لا التبعية
جلسات علمية عن الخلايا الجذعية
الشقة من حق الزوجة
;
المزارات في المدينة المنوَّرة
خطورة المتعاطف المظلم!
خطورة المتعاطف المظلم!
لماذا يحتاج العالم.. دبلوماسية عامة جديدة؟!
أدب الرحلات.. والمؤلفات
;
كيف نقضي على أساليب خداع الجماهير؟!
المتقاعدون والبنوك!!
د. عبدالوهاب عزام.. إسهامات لا تُنسى
فلسفة الحياة.. توازن الثنائيات