أعيدوا وهج الطائف..

أعيدوا وهج الطائف..
* أعاد سوق عكاظ بعضًا منوهج الطائف...حين كانت بحق، وحقيقالمصيف الأولتنتقل إليها الحكومة، وتشهد نشاطاتاجتماعية، ورياضية، وفنيةدورة المصيف الرياضية..الزّين، والأفراح، التي تعجّ بها حاراتها الكبرىفوق، أسفل، السليمانية، البخارية، شهاربساتينها، وحفلات غناء، للسيدات، والعوائل...* سوق عكاظ ليس المنشط الوحيد الذيتتمتع به الطائفوبرغم ما أحدثه، من حراك مُقدّر جدًاإلاّ أنّ إمكانيات الطائف، وما تتوافر عليهيفوق بكثير ذلك، ويتطلّب حراكًا أكبر.فـ»مدينة الملك فهد الرياضية» واحدة منأفخر ملاعبنا، ومنشآتنا الرياضيةومن بعد نهائيات كأس العالم للشبابانحسر دورها، وندررغم أنّ باستطاعتها استيعابدورات، وتصفيات كروية عدةففيها ملعب رئيس، وملعب رديفوبجوارها، وحولها فندق ضخم جدًايستوعب أعدادًا كبيرة، من الفرق الرياضيةفلماذا لا تكون مقرًا دائمًا وسنويًالدورة مصيف كبرى، تحت هيئة الرياضة؟* ليس ببعيد عن المدينة الرياضيةتحتضن الطائف أكبر معسكر كشفي عربيليس له من نشاط كبير سوىاستضافته لواحد من المعسكرات الكشفية العربيةالتي شارك فيها كشافة، من كافة البلاد العربيةوبإمكان معسكر كهذا، استضافة أنشطة محلية، وإقليمية، وعربية، ودولية كبرىخاصة وأنّ الحركة الكشفية في المملكةكانت من أنشط الحركات الكشفية، في المنطقةوقد شاركت أنا شخصيًا في ذلك، إبّان دراستيالثانوية، والجامعية في تلك الحركة...* الدّور الذي تقوم به إمارة مكة المكرمةدورٌ رياديّ، ومقدّر، باحتضانها لسوق عكاظلكن، لابد من موازاة ذلك بأدوار لكل منهيئة الرياضة، وجمعية الكشافةوالغرفة التجارية بالطائف.لتفعيل مقومات الطائف، الرياضية، والكشفية، والاجتماعيةوليعود الوهج لمدينة كانت، ولازالتواحدة من أهمّ المدن وأكثرها حيويةولإحداث نقلاتٍ مجتمعيةٍ حقيقيةٍتتناسب وتطلعات رؤية 2030.

أخبار ذات صلة

قوَّتي على مكافأة مَن أحسنَ إليَّ
مها الوابل.. الغائب الحاضر
وردك.. يا زارع الورد
تمكين تبوك غير.. فلها الدعم والتقدير
;
أقساط البنوك.. والإسكان
تزوجوا.. مثنى وثلاث ورباع
كتاب (الملك سلمان).. تأكيدٌ للمكانة التي يتمتع بها
الأفكار والتنظير هما أساس العمل والإنجاز
;
قراءة متأنية لرواية «رحلة الدم» لإبراهيم عيسى (3)
لماذا إسبانيا؟!
الموانئ والجاذبية في الاستثمار
احذروا ديوانيَّة الإفتاء!!
;
قصة عملية مياه بيضاء..!!
منتجات المناسبات الوطنية!
القيادة.. ودورها في تمكين المرأة للتنمية الوطنية
الرُهاب الفكري!