وزير التعليم الماليزي: سنشارك بفنانين وأدباء وعشر دور نشر ماليزية
تاريخ النشر: 09 مارس 2017 03:05 KSA
أعرب وزير التعليم الماليزي، الدكتور محضر بن خالد، عن شكره وتقديره للمملكة على استضافتها ماليزيا كضيف شرف لمعرض الرياض الدولي للكتاب لهذا العام، الذي انطلق أمس تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله -، ويستمر عشرة أيام، معبرًا عن فخر بلاده بهذه المشاركة الثقافية المميزة.
وأوضح الوزير الماليزي عقب وصوله الرياض، أمس، للمشاركة في هذه المناسبة الثقافية، أن وزارة التعليم في ماليزيا تشرف على تنظيم معرض كوالالمبور الدولي للكتاب، وأن معارض الكتب الدولية هي واحدة من أهم الفرص لتعزيز عمليات التعليم في الدول كون الكتاب من الركائز الأساسية في العملية التعليمية، ووجود هذه المعارض تشجع غالبًا على القراءة.
وبيّن أن عادة هذه المعارض الدولية، كما هو الحال، في معرض الرياض الدولي للكتاب، هو تنظيم محاضرات وورش عمل مفيدة للمجتمع والأفراد على نحو خاص.
وأشاد الدكتور محضر بن خالد باستقبال المملكة ودعمها للمبتعثين الماليزيين، خاصة الذين تعلموا في مكة المكرمة والمدينة المنورة قبل استقلال مملكة ماليزيا، عن طريق تقديم البعثات والدراسات المجانية للمواطنين الماليزيين.
وأكد عمق العلاقات السعودية الماليزية والتعاون والمشاركات الثقافية والتبادل الثقافي بين البلدين، مشيرًا إلى أن اختيار ماليزيا ضيف شرف المعرض سيعزز التنسيق في المجال التعليمي من خلال تبادل الخبرات والمناقشة بين الجانبين والاطلاع على التجارب والمزج بينهما.
وأوضح أن هناك 10 دور نشر ماليزية مشاركة في المعرض، وعدد من الفنانين والأدباء، وستكون هناك أعمال أدبية وفنية باللغة العربية، مؤكدًا أن السياحة لن تكون هي الوحيدة لتعريف السعوديين بماليزيا، بل الأعمال الأدبية في المعرض.
وأوضح الوزير الماليزي عقب وصوله الرياض، أمس، للمشاركة في هذه المناسبة الثقافية، أن وزارة التعليم في ماليزيا تشرف على تنظيم معرض كوالالمبور الدولي للكتاب، وأن معارض الكتب الدولية هي واحدة من أهم الفرص لتعزيز عمليات التعليم في الدول كون الكتاب من الركائز الأساسية في العملية التعليمية، ووجود هذه المعارض تشجع غالبًا على القراءة.
وبيّن أن عادة هذه المعارض الدولية، كما هو الحال، في معرض الرياض الدولي للكتاب، هو تنظيم محاضرات وورش عمل مفيدة للمجتمع والأفراد على نحو خاص.
وأشاد الدكتور محضر بن خالد باستقبال المملكة ودعمها للمبتعثين الماليزيين، خاصة الذين تعلموا في مكة المكرمة والمدينة المنورة قبل استقلال مملكة ماليزيا، عن طريق تقديم البعثات والدراسات المجانية للمواطنين الماليزيين.
وأكد عمق العلاقات السعودية الماليزية والتعاون والمشاركات الثقافية والتبادل الثقافي بين البلدين، مشيرًا إلى أن اختيار ماليزيا ضيف شرف المعرض سيعزز التنسيق في المجال التعليمي من خلال تبادل الخبرات والمناقشة بين الجانبين والاطلاع على التجارب والمزج بينهما.
وأوضح أن هناك 10 دور نشر ماليزية مشاركة في المعرض، وعدد من الفنانين والأدباء، وستكون هناك أعمال أدبية وفنية باللغة العربية، مؤكدًا أن السياحة لن تكون هي الوحيدة لتعريف السعوديين بماليزيا، بل الأعمال الأدبية في المعرض.