البيت الأبيض: ترامب ومحمد بن سلمان بحثا أهمية التصدي لإيران واتفاقا اقتصاديا جديدا يتجاوز 200 مليار دولار
تاريخ النشر: 16 مارس 2017 03:22 KSA
أعلن البيت الأبيض امس الأربعاء في بيان أن ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان ناقش مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، دور إيران في زعزعة استقرار المنطقة. وقال: إن ترامب بحث مع ولي ولي العهد أهمية التصدي للأنشطة الإيرانية في المنطقة، فيما اتفق الرئيس الأمريكي وولي ولي العهد على التعاون العسكري بين البلدين في مواجهة «داعش» الإرهابي وغيرها من المنظمات الإرهابية التي تشكل تهديدًا لجميع دول المنطقة.
شراكة إستراتيجية
إلى ذلك أعرب الرئيس الأمريكي لولي ولي العهد عن رغبته القوية في تسوية دائمة وشاملة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وبحث الطرفان دعمهما لإقامة شراكة استراتيجية قوية ودائمة على أساس المصالح المشتركة، وأعرب ترامب عن دعمه لتطوير برنامج جديد بين الولايات المتحدة والسعودية تقوم به مجموعات عمل مشتركة بين البلدين في مجالات الطاقة والصناعة والبنية التحتية والتكنولوجيا التي تبلغ قيمتها أكثر من 200 مليار دولار من الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة ضمن السنوات الأربع المقبلة.
تسهيل التجارة الثنائية
كما قدم ترامب دعمه لاستثمارات الولايات المتحدة في المملكة وتسهيل التجارة الثنائية، الأمر الذي سيتيح فرصًا كبيرة لكلا البلدين.
مواصلة المشاورات
وفيما يتعلق بالطاقة، أكد البلدان رغبتهما في مواصلة المشاورات الثنائية بطريقة تعزز نمو الاقتصاد العالمي وتحد من انقطاع العرض وتقلب السوق، وأبرز البلدان أن التعاون الاقتصادي الموسع يمكن أن يخلق ما يصل إلى مليون وظيفة أمريكية مباشرة خلال السنوات الأربع المقبلة، وملايين الوظائف الأمريكية غير المباشرة، فضلا عن فرص العمل في المملكة.
رؤية 2030
وذكر البيت الأبيض أن ولي ولي العهد ، أطلع ترامب على رؤية 2030 وفرص المشروعات المشتركة لتنفيذها.
مصالح مشتركة
وأوضح بيان البيض الأبيض الذي نشر أمس الأربعاء أن الرئيس دونالد ترامب خلال لقائه الثلاثاء وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في البيت الأبيض، أكدا على دعمهما لإقامة شراكة إستراتيجية قوية وواسعة ودائمة مبنية على المصالح المشتركة والالتزام باستقرار وازدهار منطقة الشرق الأوسط.
خطوات استكشافية
وقد وجها فريقيهما لاستكشاف خطوات إضافية عبر مجموعة واسعة من الأبعاد العسكرية والأمنية والسياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية لتعزيز ورفع مستوى العلاقات الإستراتيجية بين الولايات المتحدة والسعودية لما فيه مصلحة البلدين.
مواجهة أنشطة إيران
وأشار الرئيس دونالد ترامب وولي ولي العهد إلى أهمية مواجهة أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة مع الاستمرار في تقييم الوضع وتطبيق خطة العمل الشاملة المشتركة بشكلٍ صارم.
تسوية شاملة
وعبّر الرئيس دونالد ترامب عن رغبته القوية في تحقيق تسوية عادلة وشاملة ودائمة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي والاستمرار في المباحثات مع البلدين للمساعدة في التوصل إلى حلولٍ للقضايا في المنطقة.
مواجهة داعش
وبصورة أكبر، أشار الرئيس ترمب وولي ولي العهد إلى التعاون العسكري والأمني الحالي بين البلدين في مواجهة داعش وغيرها من المنظمات الإرهابية العابرة للحدود والتي تشكل خطرًا على كافة الدول.
تعزيز التعاون الاقتصادي
وأعلنت الدولتان عن عزمهما تعزيز تعاونهما في مجال الاقتصاد، والتجارة، والاستثمار والطاقة، وذلك بهدف تحقيق النمو والازدهار في البلدين والاقتصاد العالمي.
وقدم الرئيس ترامب دعمه لتطوير برنامج أمريكي - سعودي جديد تتولاه مجموعات عمل أمريكية سعودية مشتركة، ولمبادرات هذا البرنامج الفريدة التي تُقدر بأكثر من 200 مليار دولار أمريكي من الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة في مجال الطاقة، والصناعة، والبنية التحتية، والتكنولوجيا، على مدى الأربع سنوات المقبلة.
شراكة إستراتيجية
إلى ذلك أعرب الرئيس الأمريكي لولي ولي العهد عن رغبته القوية في تسوية دائمة وشاملة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وبحث الطرفان دعمهما لإقامة شراكة استراتيجية قوية ودائمة على أساس المصالح المشتركة، وأعرب ترامب عن دعمه لتطوير برنامج جديد بين الولايات المتحدة والسعودية تقوم به مجموعات عمل مشتركة بين البلدين في مجالات الطاقة والصناعة والبنية التحتية والتكنولوجيا التي تبلغ قيمتها أكثر من 200 مليار دولار من الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة ضمن السنوات الأربع المقبلة.
تسهيل التجارة الثنائية
كما قدم ترامب دعمه لاستثمارات الولايات المتحدة في المملكة وتسهيل التجارة الثنائية، الأمر الذي سيتيح فرصًا كبيرة لكلا البلدين.
مواصلة المشاورات
وفيما يتعلق بالطاقة، أكد البلدان رغبتهما في مواصلة المشاورات الثنائية بطريقة تعزز نمو الاقتصاد العالمي وتحد من انقطاع العرض وتقلب السوق، وأبرز البلدان أن التعاون الاقتصادي الموسع يمكن أن يخلق ما يصل إلى مليون وظيفة أمريكية مباشرة خلال السنوات الأربع المقبلة، وملايين الوظائف الأمريكية غير المباشرة، فضلا عن فرص العمل في المملكة.
رؤية 2030
وذكر البيت الأبيض أن ولي ولي العهد ، أطلع ترامب على رؤية 2030 وفرص المشروعات المشتركة لتنفيذها.
مصالح مشتركة
وأوضح بيان البيض الأبيض الذي نشر أمس الأربعاء أن الرئيس دونالد ترامب خلال لقائه الثلاثاء وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، في البيت الأبيض، أكدا على دعمهما لإقامة شراكة إستراتيجية قوية وواسعة ودائمة مبنية على المصالح المشتركة والالتزام باستقرار وازدهار منطقة الشرق الأوسط.
خطوات استكشافية
وقد وجها فريقيهما لاستكشاف خطوات إضافية عبر مجموعة واسعة من الأبعاد العسكرية والأمنية والسياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية لتعزيز ورفع مستوى العلاقات الإستراتيجية بين الولايات المتحدة والسعودية لما فيه مصلحة البلدين.
مواجهة أنشطة إيران
وأشار الرئيس دونالد ترامب وولي ولي العهد إلى أهمية مواجهة أنشطة إيران المزعزعة للاستقرار في المنطقة مع الاستمرار في تقييم الوضع وتطبيق خطة العمل الشاملة المشتركة بشكلٍ صارم.
تسوية شاملة
وعبّر الرئيس دونالد ترامب عن رغبته القوية في تحقيق تسوية عادلة وشاملة ودائمة للصراع الفلسطيني الإسرائيلي والاستمرار في المباحثات مع البلدين للمساعدة في التوصل إلى حلولٍ للقضايا في المنطقة.
مواجهة داعش
وبصورة أكبر، أشار الرئيس ترمب وولي ولي العهد إلى التعاون العسكري والأمني الحالي بين البلدين في مواجهة داعش وغيرها من المنظمات الإرهابية العابرة للحدود والتي تشكل خطرًا على كافة الدول.
تعزيز التعاون الاقتصادي
وأعلنت الدولتان عن عزمهما تعزيز تعاونهما في مجال الاقتصاد، والتجارة، والاستثمار والطاقة، وذلك بهدف تحقيق النمو والازدهار في البلدين والاقتصاد العالمي.
وقدم الرئيس ترامب دعمه لتطوير برنامج أمريكي - سعودي جديد تتولاه مجموعات عمل أمريكية سعودية مشتركة، ولمبادرات هذا البرنامج الفريدة التي تُقدر بأكثر من 200 مليار دولار أمريكي من الاستثمارات المباشرة وغير المباشرة في مجال الطاقة، والصناعة، والبنية التحتية، والتكنولوجيا، على مدى الأربع سنوات المقبلة.