انتحار سفاح الفيسبوك الهارب في بنسلفانيا
تاريخ النشر: 18 أبريل 2017 20:04 KSA
قالت الشرطة إن الرجل الذي بث تسجيلا مصورا على فيسبوك وهو يقتل رجلا مسنا انتحر بإطلاق الرصاص على نفسه بعد أن لاحقته شرطة ولاية بنسلفانيا اليوم الثلاثاء.
وكان ستيف ستيفنز المتهم بقتل روبرت جودوين (74 عاما) على رصيف في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية قبل أن يلوذ بالفرار في سيارة ويبث تسجيلا مصورا لجريمة القتل على فيسبوك ليدفع الشرطة إلى إطلاق عملية مطاردة في أنحاء البلاد. وقالت شرطة بنسلفانيا إن رجال شرطة شاهدوا ستيفنز في مقاطعة إيري صباح الثلاثاء.
وأضافت الشرطة على تويتر "بعد مطاردة لفترة وجيزة أطلق ستيفنز النار وقتل نفسه." ولم تذكر الشرطة تفاصيل أخرى.
وقال مسؤولون في كليفلاند إن ستيفنز ليس له سجل جنائي وليس مشتبها به في أي جرائم قتل أخرى.
ومن المقرر أن تعلن شرطة كليفلاند تفاصيل أخرى في مؤتمر صحفي في وقت لاحق اليوم الثلاثاء. وقتل الرجل المسن في كليفلاند هو أحدث جريمة عنف تبث عبر فيسبوك مما يثير تساؤلات حول تعامل أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع المحتوى.
وقالت الشركة يوم الاثنين إنها ستراجع كيفية مراقبة مقاطع الفيديو العنيفة وغيرها من المواد المستهجنة ردا على واقعة القتل التي ذكرت أنها ظلت متاحة على فيسبوك لحوالي ساعتين قبل الإبلاغ عنها.
وكان ستيف ستيفنز المتهم بقتل روبرت جودوين (74 عاما) على رصيف في مدينة كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية قبل أن يلوذ بالفرار في سيارة ويبث تسجيلا مصورا لجريمة القتل على فيسبوك ليدفع الشرطة إلى إطلاق عملية مطاردة في أنحاء البلاد. وقالت شرطة بنسلفانيا إن رجال شرطة شاهدوا ستيفنز في مقاطعة إيري صباح الثلاثاء.
وأضافت الشرطة على تويتر "بعد مطاردة لفترة وجيزة أطلق ستيفنز النار وقتل نفسه." ولم تذكر الشرطة تفاصيل أخرى.
وقال مسؤولون في كليفلاند إن ستيفنز ليس له سجل جنائي وليس مشتبها به في أي جرائم قتل أخرى.
ومن المقرر أن تعلن شرطة كليفلاند تفاصيل أخرى في مؤتمر صحفي في وقت لاحق اليوم الثلاثاء. وقتل الرجل المسن في كليفلاند هو أحدث جريمة عنف تبث عبر فيسبوك مما يثير تساؤلات حول تعامل أكبر شبكة للتواصل الاجتماعي في العالم مع المحتوى.
وقالت الشركة يوم الاثنين إنها ستراجع كيفية مراقبة مقاطع الفيديو العنيفة وغيرها من المواد المستهجنة ردا على واقعة القتل التي ذكرت أنها ظلت متاحة على فيسبوك لحوالي ساعتين قبل الإبلاغ عنها.