رياضة
«خرابيط رياضية»
تاريخ النشر: 27 أبريل 2017 03:08 KSA
*حراك رياضي عاشه الوسط الرياضي خلال الأيام السابقة، كشف للجميع أن رياضتنا قائمة على التطبيل والنفخ المبالغ فيه، رحل «عيد» وهو حمَّال الأسية والكل كان يطالب برحيله، وجاء «عزت» ورسم المطبلون خارطة طريق عودة عز كرة القدم السعودية في ملفه الانتخابي وفرق عمله، من قوة التلميع أفرد الإعلام مساحة كبيرة لرجل الاستثمار «عزت» وهو يتأكد من أرضية موقعة المنتخب السعودي وشقيقه العراقي، في أكبر من هذا ؟!! لا أعتقد. الوقت كان كفيلاً لكشف المستور، قضيتان لم يستطع هذا الاتحاد من حسم موضوعهما، ودخلوا في دائرة الشك وتأكدنا بأننا أكلنا مقلبًا كبيرًا بهذا الاتحاد المنتخب.
* ما كل هذا الخوف يا اتحادنا الموقر! مشكلة اللاعب «محمد العويس» التي تجاوزت الأشهر تكون الغرامة المالية هي الحل وتفك طلاسمها التي تداخل فيها أطراف كُثر من كل اتجاه وصوب، العقوبة الصادرة كانت بسيطة لم تتجاوز الكلمتين «غرامة مالية»، لماذا كل هذا التأخير؟! وهل من المعقول أن المخطئ فقط هو اللاعب، أم أن اللاعب هو الجدار القصير والركن الأضعف في القضية؟! نأتي لقضية اللاعب «عوض خميس» التي انهار على يدها هذا الاتحاد الجديد الذي كان يردد بأننا سنحل أي قضية في أيام قليلة، نتفاجأ بأن معضلة «خميس» تتسبب في العديد من المعضلات والاستقالات، وكشفت لنا ضعف الاتحاد، وأنه يخاف من الأندية وردة فعلها، اتحاد بهذا الخوف لن يسير بنا إلى الأمام، وسيكون مع مُضي الأيام هو الخلل وسيعطل مسيرة حركة رياضية كاملة، أصدر قراراتك ولا تفكر في ردود الفعل، الهيبة والقوة تُنتزع يا أعضاء الاتحاد الموقر، أنا هنا لن أعترض على العقوبات الصادرة، بل أطلب بحضورها وقوتها وعدم التردد فقط.
*السقوط هذا متوقع؛ لأن الجميع يدرك ضعف لوائح اتحاد القدم، وكان من المفترض على «عادل عزت» في البداية عدم مهاجمة «أحمد عيد» بالقوائم المالية، بل معالجة هذه اللوائح باستنساخ أي تجربة عالمية أو إقليمية ناجحة وتكييفها مع واقعنا وثغراتنا الموجودة في الورق، السقوط هذا كان متوقعًا؛ لأن الأسماء لم تتغير، فتخيل بأن «عبدالله البرقان» الذي صاحب عمله في الآونة الأخيرة العديد من الملاحظات لم يتم إبعاده بل يعمل لكن في درجة أقل، لك أن تتخيل بأن «طلال آل الشيخ» الذي كان أحد عناصر اتحاد «عيد» يستعان به في اتحاد «عزت»، والجديد هذه المرة بأنه أمام الكاميرات والفلاشات بدون مضايقات كما كانت مع» عدنان المعيبد»، ما يميز «طلال» أنه في وقت الأزمات الجميع يبتعد عن التصريحات إلا هو فإنه محب جدًّا لأي ظهور تحت أي ظرف بغض النظر عن الفائدة.
* ما كل هذا الخوف يا اتحادنا الموقر! مشكلة اللاعب «محمد العويس» التي تجاوزت الأشهر تكون الغرامة المالية هي الحل وتفك طلاسمها التي تداخل فيها أطراف كُثر من كل اتجاه وصوب، العقوبة الصادرة كانت بسيطة لم تتجاوز الكلمتين «غرامة مالية»، لماذا كل هذا التأخير؟! وهل من المعقول أن المخطئ فقط هو اللاعب، أم أن اللاعب هو الجدار القصير والركن الأضعف في القضية؟! نأتي لقضية اللاعب «عوض خميس» التي انهار على يدها هذا الاتحاد الجديد الذي كان يردد بأننا سنحل أي قضية في أيام قليلة، نتفاجأ بأن معضلة «خميس» تتسبب في العديد من المعضلات والاستقالات، وكشفت لنا ضعف الاتحاد، وأنه يخاف من الأندية وردة فعلها، اتحاد بهذا الخوف لن يسير بنا إلى الأمام، وسيكون مع مُضي الأيام هو الخلل وسيعطل مسيرة حركة رياضية كاملة، أصدر قراراتك ولا تفكر في ردود الفعل، الهيبة والقوة تُنتزع يا أعضاء الاتحاد الموقر، أنا هنا لن أعترض على العقوبات الصادرة، بل أطلب بحضورها وقوتها وعدم التردد فقط.
*السقوط هذا متوقع؛ لأن الجميع يدرك ضعف لوائح اتحاد القدم، وكان من المفترض على «عادل عزت» في البداية عدم مهاجمة «أحمد عيد» بالقوائم المالية، بل معالجة هذه اللوائح باستنساخ أي تجربة عالمية أو إقليمية ناجحة وتكييفها مع واقعنا وثغراتنا الموجودة في الورق، السقوط هذا كان متوقعًا؛ لأن الأسماء لم تتغير، فتخيل بأن «عبدالله البرقان» الذي صاحب عمله في الآونة الأخيرة العديد من الملاحظات لم يتم إبعاده بل يعمل لكن في درجة أقل، لك أن تتخيل بأن «طلال آل الشيخ» الذي كان أحد عناصر اتحاد «عيد» يستعان به في اتحاد «عزت»، والجديد هذه المرة بأنه أمام الكاميرات والفلاشات بدون مضايقات كما كانت مع» عدنان المعيبد»، ما يميز «طلال» أنه في وقت الأزمات الجميع يبتعد عن التصريحات إلا هو فإنه محب جدًّا لأي ظهور تحت أي ظرف بغض النظر عن الفائدة.