مدير الأمن العام يلتقي السحيمي ويتفقدا المركز الطبي بمقر الأمن العام
تاريخ النشر: 28 أبريل 2017 03:29 KSA
التقى معالي مدير الأمن العام الفريق عثمان بن ناصر المحرج بمقر الأمن العام بالرياض يوم أمس، مدير عام الخدمات الطبية بوزارة الداخلية الدكتور سليمان السحيمي، بحضور عدد من قيادات الأمن العام.
ورحب معالي مدير الأمن العام بالدكتور السحيمي ومرافقيه مشيداً بالأدوار البناءة التي تقوم بها الخدمات الطبية إنفاذا للتوجيهات الكريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظه الله-، منوها بالجهود المميزة التي تبذلها الخدمات الطبية لخدمة منسوبي وزارة الداخلية مدنيين وعسكريين، مشيدا بالدور الحيوي الذي تقدمه في مختلف المناطق وتوسعها في إضافة الكثير من المستوصفات والعيادات التخصصية، وأن ذلك يصب في توفير الوقت ويسهل عملية الحصول على الخدمة العلاجية المميزة.
من جانبه قال مدير عام الخدمات الطبية بوزارة الداخلية: إن توجيهات سمو ولي العهد دائماً ما تؤكد على الوصول بالخدمات الصحية والتثقيفية والعلاجية لكل منسوبي وزارة الداخلية.
وعقب الاجتماع تفقد معالي مدير الأمن العام والدكتور السحيمي المركز الطبي لقوى الأمن بمقر الأمن العام الذي سبق أن وجه بإنشائه سمو ولي العهد على مساحة تقدر بحوالي 2000 م2 في الجهة الغربية من مقر الأمن العام بالناصرية والمزمع افتتاحه قريباً بمشيئة الله لتقديم الخدمة العلاجية الطبية المتكاملة لمنسوبي الأمن العام من مدنيين وعسكريين ومتقاعدين وأسرهم، ليكون نموذجا لمركز صحي حديث روعي فيه أن يكون مركزاً يقدم العديد من الخدمات الطبية ويشتمل على أكثر من 26 عيادة تخصصية طبية هي طب الأسرة والمجتمع وعيادة الجلدية والعيون والأسنان ومعمل للأسنان، ومختبر وعيادة الأنف والأذن والحنجرة وقسم الأشعة بأنواعها وصيدلية وقسم للطوارئ وقسم للخدمات المساندة وعدد من غرف الملاحظة وقسم للملفات الطبية التي يجرى العمل على ربطها آليا بملفات المرضى المسجلين بمستشفى قوى الأمن.
وفي نهاية الاجتماع شكر مدير الأمن العام مدير عام الخدمات الطبية بوزارة الداخلية على زيارته للأمن العام التي تعكس حرصه واهتمامه على تطوير قطاع الخدمة الصحية في وزارة الداخلية وقطاعاتها.
ورحب معالي مدير الأمن العام بالدكتور السحيمي ومرافقيه مشيداً بالأدوار البناءة التي تقوم بها الخدمات الطبية إنفاذا للتوجيهات الكريمة من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية -حفظه الله-، منوها بالجهود المميزة التي تبذلها الخدمات الطبية لخدمة منسوبي وزارة الداخلية مدنيين وعسكريين، مشيدا بالدور الحيوي الذي تقدمه في مختلف المناطق وتوسعها في إضافة الكثير من المستوصفات والعيادات التخصصية، وأن ذلك يصب في توفير الوقت ويسهل عملية الحصول على الخدمة العلاجية المميزة.
من جانبه قال مدير عام الخدمات الطبية بوزارة الداخلية: إن توجيهات سمو ولي العهد دائماً ما تؤكد على الوصول بالخدمات الصحية والتثقيفية والعلاجية لكل منسوبي وزارة الداخلية.
وعقب الاجتماع تفقد معالي مدير الأمن العام والدكتور السحيمي المركز الطبي لقوى الأمن بمقر الأمن العام الذي سبق أن وجه بإنشائه سمو ولي العهد على مساحة تقدر بحوالي 2000 م2 في الجهة الغربية من مقر الأمن العام بالناصرية والمزمع افتتاحه قريباً بمشيئة الله لتقديم الخدمة العلاجية الطبية المتكاملة لمنسوبي الأمن العام من مدنيين وعسكريين ومتقاعدين وأسرهم، ليكون نموذجا لمركز صحي حديث روعي فيه أن يكون مركزاً يقدم العديد من الخدمات الطبية ويشتمل على أكثر من 26 عيادة تخصصية طبية هي طب الأسرة والمجتمع وعيادة الجلدية والعيون والأسنان ومعمل للأسنان، ومختبر وعيادة الأنف والأذن والحنجرة وقسم الأشعة بأنواعها وصيدلية وقسم للطوارئ وقسم للخدمات المساندة وعدد من غرف الملاحظة وقسم للملفات الطبية التي يجرى العمل على ربطها آليا بملفات المرضى المسجلين بمستشفى قوى الأمن.
وفي نهاية الاجتماع شكر مدير الأمن العام مدير عام الخدمات الطبية بوزارة الداخلية على زيارته للأمن العام التي تعكس حرصه واهتمامه على تطوير قطاع الخدمة الصحية في وزارة الداخلية وقطاعاتها.