أمير المدينة يتسلم دراسة علمية لتقدير حجم الطلب على الحج والعمرة
تاريخ النشر: 15 مايو 2017 03:13 KSA
تسلم صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة، من مدير جامعة أم القرى رئيس اللجنة الإشرافية لمشروعات خادم الحرمين الشريفين لتوسعة المسجد الحرام الدكتور بكري بن معتوق عساس، الدارسة العلمية «لتقدير حجم الطلب على الحج والعمرة والزيارة حتى عام 1455هـ» التي خرجت عن اللجنة الفنية لمشروعات المسجد الحرام بالتعاون مع عدد من المتخصصين بجامعة الملك عبدالعزيز، ومعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة بالجامعة والأمانة العامة للجنة الحج العليا، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن خالد الفيصل نائب أمير منطقة المدينة المنورة، وذلك بمكتب سموه بديوان الإمارة بالمدينة المنورة.
كما تسلم سموه «كتاب الإضاءة في الحرمين الشريفين» الإصدار الـ 21 لكرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة للباحث الدكتور صالح بن محمد الربعي، إضافة إلى تسلم سموه السجل العلمي والمجلة العلمية للملتقى الـ 17 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة. وثمن الدكتور عساس الاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة - أيدها الله - بمشروعات الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة من أجل راحة حجاج بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي، مبنياً أن الدارسة تنبأت للمتغيرات كافة التي يحتاجها الحاج والمعتمر حتى عام 1455هـ.
من جانبه أوضح المشرف على كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة الدكتور عبدالله الشريف، أن «كتاب الإضاءة في الحرمين الشريفين» يعد الإصدار الـ 21 لكرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة للباحث الدكتور صالح بن محمد الربعي، مشيراً إلى أنه تناول مظهراً حضارياً يتمثل في الإضاءة في الحرمين الشريفين وأدواتها وأماكنها منذ عصور قديمة حتى وصلت أوجها في عهد الدولة السعودية- حماها الله-، التي عمدت لتطوير الإضاءة خدمة للحرمين وقاصديها ضمن منظومة خدماتها للحرمين الشريفين والحجاج والمعتمرين والزوار، لافتاً إلى أن هذا الإصدار تم بدعم مشترك بين الجامعة ودارة الملك عبدالعزيز.
كما تسلم سموه «كتاب الإضاءة في الحرمين الشريفين» الإصدار الـ 21 لكرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة للباحث الدكتور صالح بن محمد الربعي، إضافة إلى تسلم سموه السجل العلمي والمجلة العلمية للملتقى الـ 17 لأبحاث الحج والعمرة والزيارة. وثمن الدكتور عساس الاهتمام الذي توليه القيادة الرشيدة - أيدها الله - بمشروعات الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة من أجل راحة حجاج بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي، مبنياً أن الدارسة تنبأت للمتغيرات كافة التي يحتاجها الحاج والمعتمر حتى عام 1455هـ.
من جانبه أوضح المشرف على كرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة الدكتور عبدالله الشريف، أن «كتاب الإضاءة في الحرمين الشريفين» يعد الإصدار الـ 21 لكرسي الملك سلمان بن عبدالعزيز لدراسات تاريخ مكة المكرمة للباحث الدكتور صالح بن محمد الربعي، مشيراً إلى أنه تناول مظهراً حضارياً يتمثل في الإضاءة في الحرمين الشريفين وأدواتها وأماكنها منذ عصور قديمة حتى وصلت أوجها في عهد الدولة السعودية- حماها الله-، التي عمدت لتطوير الإضاءة خدمة للحرمين وقاصديها ضمن منظومة خدماتها للحرمين الشريفين والحجاج والمعتمرين والزوار، لافتاً إلى أن هذا الإصدار تم بدعم مشترك بين الجامعة ودارة الملك عبدالعزيز.