كشف النقاب عن الوجه الإرهابي لقطر - الملف الأسود
تاريخ النشر: 20 يونيو 2017 03:18 KSA
أداء قطر في مكافحة تمويل الإرهاب أمر مشكوك فيه منذ فترة طويلة، فعلى الرغم من صغر حجمها، توصف قطر من قبل بعض المسؤولين الأمريكيين بأنها «أكبر مصدر لتمويل الإرهاب في المنطقة». ويرى دافيد أندرو وينبرج في تقريره الشامل (قطر وتمويل الإرهاب) المكون من 3 أجزاء، إن مشكلة تمويل قطر للنظيمات الإرهابية في سوريا والعراق وليبيا وغيرها تعتبر نتيجة طبيعية لضعف الإجراءات، وهو ما يعكس نقصا خطيرًا للإرادة السياسية، بما يشكله ذلك من تهديد خطير للمصالح الأمريكية.
«المدينة» تواصل كشف النقاب عن ممارسات قطر في مجال دعم الإرهاب والتنظيمات الإرهابية ماليًا ولوجستيًا ودعائيًا، وما يخلفه ذلك من آثار خطيرة على أمن المنطقة واستقرارها.
أكدت المصادر وجود وثائق تؤكد تورط النظام القطري برفع المبالغ المخصصة لدعم العمليات الإرهابية والعنف في الفترة التي شهدت ذروة ما يعرف بـ»الربيع العربي»، وهو ما قفز بالمبلغ المخصص لأعمال العنف والإرهاب إلى 11.4 مليار دولار عام 2012، قبل أن يرتفع المبلغ في العام التالي إلى 12.2 مليار دولار، إلى أن وصل في 2014 إلى 12.6 مليار دولار، وهي الفترة التي شهدت ذروة الخلاف بين الرياض والدوحة، عندما قررت الحكومة السعودية سحب سفيرها من الدوحة.
«تعاون قطر في مجال مكافحة الإرهاب هو الأسوأ في المنطقة».
هيلاري كلينتون
«الاتهامات الموجهة للدوحة عديدة، ولكن أبرزها هو اتهام قطر بإيواء إرهابيين إسلاميين، ودعمهم عبر قناة الجزيرة، التي تتخذ من الدوحة مقرًا لها».
صحيفة لوس أنجلوس تايمز
«إن الحديث يدور حول تغيير سلوك قطر. إذا حصلنا على إشارات سياسية واضحة من أن قطر تريد التغير وإيقاف تمويل المسلحين الإسلاميين، فهذا سيكون أساسًا للمفاوضات، لكن نحن بحاجة إلى نظام مراقبة.. فثقتنا بقطر صفر».
وزير الخارجية الإماراتي أنور قاراقاش لصحيفة الجارديان البريطانية
«نحن لا نحارب قطر، نحن نحارب الإرهاب»..
الكاتبة البحرينية سوسن الشاعر
«أخطر ما في المشروع القطري ليس فقط دعم الإرهاب كما يعتقد البعض، وإنما تأسيس مجتمعات موازية داخل البلدان العربية تدين لها بالولاء وتنفذ أجنداتها وتخرج إلى الشوارع للدفاع عنها، وقد تجند أبناءها لخوض الحروب في سبيل الدفاع عن نظم الدول المارقة».
الكاتب التونسي الحبيب الأسود
«لا توجد دولة عانت من الانتهاكات القطرية كما البحرين، لا توجد دولة تجرعت الآلام وطعنت مرة بعد مرة من شقيقتها وجارتها مثل البحرين».
الكاتب السعودي سليمان الدوسري
«إن قطر تحتاج لوقفة حكيمة، بعد أن غادرتها الحكمة منذ سنين طويلة، تحتاج لمراجعات في سياستها الخارجية التي لم تجرّ على الآخرين إلا الخراب والدماء وإطلاق صعاليك الأزقة وقتلة الأقبية ليعيثوا إفسادًا حيثما حلّوا، تحتاج مراجعات يقوم بها حكماء يزنون صالح بلادهم بالموازين الصحيحة».
الكاتب الإماراتي عوض بن حاسوم الدرمكي
«بعد مرور ما يقرب من أسبوعين على قرار الإمارات والسعودية والبحرين ومصر اتخاذ إجراءات لمواجهة ورفض تقارب قطر مع إيران وتمويلها ميليشيات إرهابية، إلى جانب السلوك القطري الممنهج بقصد زعزعة استقرار الدول المجاورة والخروج عن الإجماع الخليجي.. لم تتمكن قطر حتى الآن من نفي ارتباط وسائل إعلامها وجمعياتها وسياستها المالية والخارجية بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة».
الكاتب الإماراتي د. سالم حميد
«ليست المرة الأولى التي تحاول فيها هذه الدول الخليجية الضغط على قطر لتغيير سياساتها، إلا أن الوضع مختلف هذه المرة، فهناك مخاطر مرتفعة هذه المرة أكثر من المرات السابقة».
المحلل الاستراتيجي البحريني
عمر محمد
«المدينة» تواصل كشف النقاب عن ممارسات قطر في مجال دعم الإرهاب والتنظيمات الإرهابية ماليًا ولوجستيًا ودعائيًا، وما يخلفه ذلك من آثار خطيرة على أمن المنطقة واستقرارها.
أكدت المصادر وجود وثائق تؤكد تورط النظام القطري برفع المبالغ المخصصة لدعم العمليات الإرهابية والعنف في الفترة التي شهدت ذروة ما يعرف بـ»الربيع العربي»، وهو ما قفز بالمبلغ المخصص لأعمال العنف والإرهاب إلى 11.4 مليار دولار عام 2012، قبل أن يرتفع المبلغ في العام التالي إلى 12.2 مليار دولار، إلى أن وصل في 2014 إلى 12.6 مليار دولار، وهي الفترة التي شهدت ذروة الخلاف بين الرياض والدوحة، عندما قررت الحكومة السعودية سحب سفيرها من الدوحة.
«تعاون قطر في مجال مكافحة الإرهاب هو الأسوأ في المنطقة».
هيلاري كلينتون
«الاتهامات الموجهة للدوحة عديدة، ولكن أبرزها هو اتهام قطر بإيواء إرهابيين إسلاميين، ودعمهم عبر قناة الجزيرة، التي تتخذ من الدوحة مقرًا لها».
صحيفة لوس أنجلوس تايمز
«إن الحديث يدور حول تغيير سلوك قطر. إذا حصلنا على إشارات سياسية واضحة من أن قطر تريد التغير وإيقاف تمويل المسلحين الإسلاميين، فهذا سيكون أساسًا للمفاوضات، لكن نحن بحاجة إلى نظام مراقبة.. فثقتنا بقطر صفر».
وزير الخارجية الإماراتي أنور قاراقاش لصحيفة الجارديان البريطانية
«نحن لا نحارب قطر، نحن نحارب الإرهاب»..
الكاتبة البحرينية سوسن الشاعر
«أخطر ما في المشروع القطري ليس فقط دعم الإرهاب كما يعتقد البعض، وإنما تأسيس مجتمعات موازية داخل البلدان العربية تدين لها بالولاء وتنفذ أجنداتها وتخرج إلى الشوارع للدفاع عنها، وقد تجند أبناءها لخوض الحروب في سبيل الدفاع عن نظم الدول المارقة».
الكاتب التونسي الحبيب الأسود
«لا توجد دولة عانت من الانتهاكات القطرية كما البحرين، لا توجد دولة تجرعت الآلام وطعنت مرة بعد مرة من شقيقتها وجارتها مثل البحرين».
الكاتب السعودي سليمان الدوسري
«إن قطر تحتاج لوقفة حكيمة، بعد أن غادرتها الحكمة منذ سنين طويلة، تحتاج لمراجعات في سياستها الخارجية التي لم تجرّ على الآخرين إلا الخراب والدماء وإطلاق صعاليك الأزقة وقتلة الأقبية ليعيثوا إفسادًا حيثما حلّوا، تحتاج مراجعات يقوم بها حكماء يزنون صالح بلادهم بالموازين الصحيحة».
الكاتب الإماراتي عوض بن حاسوم الدرمكي
«بعد مرور ما يقرب من أسبوعين على قرار الإمارات والسعودية والبحرين ومصر اتخاذ إجراءات لمواجهة ورفض تقارب قطر مع إيران وتمويلها ميليشيات إرهابية، إلى جانب السلوك القطري الممنهج بقصد زعزعة استقرار الدول المجاورة والخروج عن الإجماع الخليجي.. لم تتمكن قطر حتى الآن من نفي ارتباط وسائل إعلامها وجمعياتها وسياستها المالية والخارجية بدعم الإرهاب والجماعات المتطرفة».
الكاتب الإماراتي د. سالم حميد
«ليست المرة الأولى التي تحاول فيها هذه الدول الخليجية الضغط على قطر لتغيير سياساتها، إلا أن الوضع مختلف هذه المرة، فهناك مخاطر مرتفعة هذه المرة أكثر من المرات السابقة».
المحلل الاستراتيجي البحريني
عمر محمد