أمير الباحة يقدم تبرعاً سخياً للأسر المنتجة
تاريخ النشر: 22 يونيو 2017 03:16 KSA
قدَّم صاحبُ السموِّ الملكيِّ الأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة الباحة، دعمًا سخيًّا للأسر المنتجة بالمنطقة، التي تمارس عملها في السوق المخصص لها برغدان.
جاء ذلك خلال حفل إفطار الصائم، الذي نظمته جمعيَّة «البر» الخيريَّة بالباحة، مؤخَّرًا، بالتعاون مع الأسر المنتجة؛ تكريمًا لذوي شهداء الواجب، وأصحاب الاحتياجات الخاصة، والأيتام.
وأكَّد وكيل إمارة المنطقة الدكتور حامد بن مالح الشمري، أنَّ دعم صاحب السمو الملكي أمير المنطقة، يُعدُّ امتدادًا لحرص واهتمام سموه بكل ما من شأنه استفادة هذه الأسر، وأن تكون قادرة على مساعدة نفسها، وتوفير مقومات الحياة الكريمة لأبنائها، داعيًا إلى التأسي بسمو أمير المنطقة، وتقديم الدعم والعون لهذه الأسر، وتفعيل إسهامات العمل الخيري والتطوعي، في مجال الرعاية الاجتماعيَّة، وتعزيز الشراكة المجتمعيَّة في تقديم المساعدة لهم.
من جانبه أوضح أمين عام الأسر المنتجة، بمنطقة الباحة، شايق محمد الشايق، أنّ الأمانة تهدف الى تحويل الأسر المستفيدة من خدماتها، إلى أسر مفيدة لنفسها ومجتمعها، موضحًا أنَّ أمانة الأسر المنتجة، تسعى إلى تأهيل الأسر المحتاجة في المنطقة، والعمل على استثمار طاقاتها؛ في توفير مصادر دخل دائمة تلبي احتياجاتها، وتحقق الاكتفاء، وتنمي وعي هذه الأسر اجتماعيًّا وثقافيًّا وصحيًّا.
جاء ذلك خلال حفل إفطار الصائم، الذي نظمته جمعيَّة «البر» الخيريَّة بالباحة، مؤخَّرًا، بالتعاون مع الأسر المنتجة؛ تكريمًا لذوي شهداء الواجب، وأصحاب الاحتياجات الخاصة، والأيتام.
وأكَّد وكيل إمارة المنطقة الدكتور حامد بن مالح الشمري، أنَّ دعم صاحب السمو الملكي أمير المنطقة، يُعدُّ امتدادًا لحرص واهتمام سموه بكل ما من شأنه استفادة هذه الأسر، وأن تكون قادرة على مساعدة نفسها، وتوفير مقومات الحياة الكريمة لأبنائها، داعيًا إلى التأسي بسمو أمير المنطقة، وتقديم الدعم والعون لهذه الأسر، وتفعيل إسهامات العمل الخيري والتطوعي، في مجال الرعاية الاجتماعيَّة، وتعزيز الشراكة المجتمعيَّة في تقديم المساعدة لهم.
من جانبه أوضح أمين عام الأسر المنتجة، بمنطقة الباحة، شايق محمد الشايق، أنّ الأمانة تهدف الى تحويل الأسر المستفيدة من خدماتها، إلى أسر مفيدة لنفسها ومجتمعها، موضحًا أنَّ أمانة الأسر المنتجة، تسعى إلى تأهيل الأسر المحتاجة في المنطقة، والعمل على استثمار طاقاتها؛ في توفير مصادر دخل دائمة تلبي احتياجاتها، وتحقق الاكتفاء، وتنمي وعي هذه الأسر اجتماعيًّا وثقافيًّا وصحيًّا.