رياضة
ودع رمضان.. والخير باقٍ
تاريخ النشر: 24 يونيو 2017 03:09 KSA
سعدت باتجاه الرياضيين للأعمال الخيرية في رمضان، والتفاعل الإيجابي مع كل الأمور الروحانية والإنسانية، وهذا ليس بجديد على مجتمعنا ولله الحمد. غدًا أو بعد غد يودّعنا شهر الرحمة والغفران، مع ذلك تبقى الأعمال الخيرية متاحة للجميع، وتبقى فضائل الأخلاق مستمرّة، والطاعات باقية، وحلاوة العبادة بذكر الله متواصلة، والكل يسعى للخروج من رمضان، وقد نال الرحمة والمغفرة والعتق من النار، ولتبقى أعمال الخير متواصلة على مدار العام.
تربينا في رمضان على خصال حميدة، لنحافظ عليها.
تربينا في رمضان على خصال حميدة، لنحافظ عليها.