1500 شخصية دينية يشيدون بدعوة خادم الحرمين لعقد قمة سعودية إفريقية
تاريخ النشر: 13 يوليو 2017 15:45 KSA
أشاد المشاركون في ملتقى خريجي الجامعات السعودية من دول غرب إفريقيا بدعوة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ قادة الاتحاد الإفريقي لقمة سعودية إفريقية بالمملكة نهاية العام الحالي، أو بداية العام المقبل، الأمر الذي يدل على متانة العلاقة الوثيقة، والتاريخية، والمصالح المشتركة بين المملكة والدول الإفريقية.
مقدرين الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين في حلّ قضايا المسلمين في أنحاء العالم، وخاصة بين الأقليات الإسلامية، فهي التي تهتم بالمسلمين وقضاياهم في مختلف المجالات بما عرف عنها من منهج حكيم وأسلوب رصين لسياستها الخارجية في علاقاتها الأقليمية والدولية المعتمد على الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية والمنهج الوسطي المعتدل. وأعرب أكثر من 1500 مشارك في بيانهم الختامي للملتقى الذي نظمته الجامعة الإسلامية في جمهورية غامبيا الإسلامية للمدة من 16/ 17 شوال الحالي تحت رعاية فخامة رئيس الجمهورية آداما بارو، عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة على ما يجده الحجاج والمعتمرون والزوار من تسهيلات وخدمات عظيمة.
مشيدين بمشروعات التوسعة والتطوير التي يشهدها الحرمان الشريفان في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وغيرها. كما هنأ المشاركون في الملتقى صاحب السّمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة اختياره ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيراً للدفاع. متمنين لسموه التوفيق والسداد في مواصلة مسيرة العطاء في خدمة المملكة وشعبها تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين. وثمن المشاركون يقظة الأمن السعودي في إحباط العمل الإرهابي الذي حاول استهداف أمن المسجد الحرام بمكة المكرمة وزواره، واستنكروا هذه الجريمة النكراء، ومن وقف وراءها من فكر ضال لا يمت للإسلام بصلة باستهدافه لأطهر البقاع وأقدسها على وجه الأرض واستباحته لدماء المسلمين الأبرياء مستنكرين الأعمال الإرهابية والتخريبية التي تستهدف الأبرياء والآمنين والممتلكات في جميع أنحاء العالم، ومشيدين بالسبل الحكيمة، التي انتهجتها المملكة في معالجتها قضايا الإرهاب، والتي أثبتت نجاحاً باهراً، وضّح للعالم أجمع أنّ الدين الإسلامي دين المحبة والسلام والخير للإنسانية جمعاء، وهو دين ينبذ الجفاء والغلو في الأفعال والأقوال.
وأوصى خريجو الجامعات السعودية من غرب إفريقيا ببيان سماحة الإسلام ووسطيته واعتداله واستنكاره العنف بالرد على الشبهات التي تثار ضده والكشف عن أسبابها، وبيان بطلانها بالحكمة والحجة والتطبيق العملي لمنهج الوسطية في جميع جوانب الحياة في العقيدة والشريعة و العلاقات الاجتماعية و الإنسانية بوصفهم النموذج والقدوة للمسلمين. وأكد المشاركون وقوفهم وتضامنهم مع المملكة فيما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها واستقرارها، ومحاربة جميع أشكال الإرهاب والتطرف كافة، ووقف دعم وتمويل الإرهاب، ووقف بث الكراهية والتدخل في شؤون دول الجوار مقدرين مبادرة المملكة في إنشائها المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)؛ وذلك لمواجهة فكر التطرّف وتعزيز الاعتدال.
ورفع المشاركون شكرهم وتقديرهم لحكومة المملكة على ما تقدمه من منح دراسية في جامعاتها لأبناء المسلمين في كل مكان وخاصة في إفريقيا، لتخريج الدعاة وإعداد العلماء. وأثنى الملتقى على خريجي الجامعات السعودية، لجهودهم الكبيرة النافعة التي يبذلونها في مجتمعاتهم لما فيه أثر في تعزيز التعاون بين بلدانهم وبين المملكة.
وحث الملتقى الخريجين على الإفادة من التقنية الحديثة، والمشاركة في شبكات التواصل الاجتماعي للإسهام في نشر تعاليم الإسلام الصحيح، وإبراز المنهج الوسطي المعتدل، ونبذ الخلاف والتطرف، والرد بعلم وحكمة على الحملات المغرضة التي تستهدف الإسلام وأهله داعياً الملتقى الخريجين إلى توعية المسلمين بمخاطر الإلحاد والفرق الهدامة والمذاهب والأفكار الضالة المنحرفة ووسائلها وأساليبها، وتكثيف الجهود في التصدي لها ومكافحتها.
وأوصى المشاركون في الملتقى بإنشاء رابطة لخريجي الجامعات السعودية من طلاب المنح، ويكون مقر أمانتها في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة حاثين الملتقى على إنشاء روابط لخريجي الجامعات السعودية في بلدانهم، وتأطيرها وتفعيلها لتقوم بدورها المأمول في التعاون على البر والتقوى، وفق منهج منضبط وأهداف محددة، لتعزيز الاجتماع والائتلاف، والتنسيق المشترك بين العاملين في حقل التعليم والدعوة إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة مشددين على أهمية تواصل الخريجين مع سفارات خادم الحرمين الشريفين والملاحق الثقافية لدعم روابط خريجي الجامعات السعودية والمؤسسات التي يديرونها وتقوية أواصر التعاون. وعلى أهمية اكتساب الخريجين مهارات أخرى تعليمية ودعوية وتربوية ولغوية تواكب احتياجاتهم وسوق العمل العالمي.
وأشاد المشاركون بجهود الجامعة الإسلامية في إبراز الخريجين المتميزين منها حول العالم، متطلعين لزيادة الدعم والرعاية للدعاة والمدرسين من خريجي الجامعات السعودية في غرب إفريقيا ليتفرغوا للدعوة والتدريس، نظراً للدور الكبير والجهود الملموسة التي يقوم بها خريجو الجامعات السعودية في دول غرب إفريقيا في نشر الدعوة الإسلامية في بلدانهم مثمنين جهود الجامعة الإسلامية في عقد الملتقيات لخريجي الجامعات السعودية في عدد من الدول، ويوصون بتكرارها وأن تكون بالتتابع في قارات العالم، وذلك لتسارع المستجدات، وكثرة التحديات التي تقتضي استمرار التواصل، وتعميق الأواصر فيما بين الخريجين وجامعاتهم. كما أشاد المشاركون بالنتائج الإيجابية التي حققتها الدورات التدريبية لمعلمي اللغة العربية والثقافة الإسلامية، التي دأبت الجامعة الإسلامية وغيرها على إقامتها في كثير من دول العالم داعين الملتقى إلى إنشاء مراكز للترجمة في غرب إفريقيا وتزويدها بالمختصين المجيدين للغة العربية وغيرها ضمن جهود نشر التعاليم السمحة للدين الإسلامي ومكافحة الإرهاب.
وأوصى المشاركون بتفعيل التعاون والتنسيق بين المؤسسات المعنية في المملكة ونظيراتها في غرب أفريقيا، كما أوصى المشاركون بتفعيل دور التعليم عن بعد بين الجامعات السعودية والمؤسسات التعليمية في غرب إفريقيا. منوهين بجهود الجامعة الإسلامية في إبراز الخريجين المتميزين منها حول العالم، ويوصون بمزيد من الدعم والتواصل داعيا الملتقى الخريجين إلى إبراز مبدأ الوسطية في التعايش والتعامل مع غير المسلمين متبعين نهج نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم، لما لهذه من الوسطية آثار ايجابية انعكست على مختلف مناحي الحياة وتعزيز الأمن والاستقرار الاجتماعي والنفسي والاقتصادي والسياسي للدولة والمجتمع وتحقيق مصالح كبيرة للأمة، و إقبال غير المسلمين زرافات ووحداناً على اعتناق الإسلام.
وهنّأ المشاركون في الملتقى الجامعة الإسلامية إدارة وأساتذة وموظفين وطلابا ومنسوبين بالحصول على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي غير المشروط من هيئة تقويم التعليم وتحقيقها لأعلى معايير الجودة والاعتماد، مما يؤكد المكانة العلمية للجامعة وتميزها في تعليم أبناء الأمة الإسلامية المنهج الوسطي المعتدل المبني على كتاب الله -عزّ وجل- وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. وفي ختام الملتقى رفع المشاركون جزيل شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - كما رفع المشاركون شكرهم وتقديرهم لحكومة وشعب جمهورية غامبيا على كرم الرعاية والعناية وحسن الاستقبال وفي مقدمتهم فخامة رئيس جمهورية غامبيا أداما بارو . كما قدم المشاركون في المؤتمر شكرهم لمعالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، وللمسؤولين في الجامعة الإسلامية وفي مقدمتهم معالي مديرها الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي، واللجان العاملة على حسن الإعداد، وكرم العناية بالمشاركين والحضور.
مقدرين الدور الريادي الذي تضطلع به المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين في حلّ قضايا المسلمين في أنحاء العالم، وخاصة بين الأقليات الإسلامية، فهي التي تهتم بالمسلمين وقضاياهم في مختلف المجالات بما عرف عنها من منهج حكيم وأسلوب رصين لسياستها الخارجية في علاقاتها الأقليمية والدولية المعتمد على الالتزام بأحكام الشريعة الإسلامية والمنهج الوسطي المعتدل. وأعرب أكثر من 1500 مشارك في بيانهم الختامي للملتقى الذي نظمته الجامعة الإسلامية في جمهورية غامبيا الإسلامية للمدة من 16/ 17 شوال الحالي تحت رعاية فخامة رئيس الجمهورية آداما بارو، عن شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين وحكومته الرشيدة على ما يجده الحجاج والمعتمرون والزوار من تسهيلات وخدمات عظيمة.
مشيدين بمشروعات التوسعة والتطوير التي يشهدها الحرمان الشريفان في مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر المقدسة وغيرها. كما هنأ المشاركون في الملتقى صاحب السّمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة اختياره ولياً للعهد وتعيينه نائباً لرئيس مجلس الوزراء مع استمراره وزيراً للدفاع. متمنين لسموه التوفيق والسداد في مواصلة مسيرة العطاء في خدمة المملكة وشعبها تحت قيادة خادم الحرمين الشريفين. وثمن المشاركون يقظة الأمن السعودي في إحباط العمل الإرهابي الذي حاول استهداف أمن المسجد الحرام بمكة المكرمة وزواره، واستنكروا هذه الجريمة النكراء، ومن وقف وراءها من فكر ضال لا يمت للإسلام بصلة باستهدافه لأطهر البقاع وأقدسها على وجه الأرض واستباحته لدماء المسلمين الأبرياء مستنكرين الأعمال الإرهابية والتخريبية التي تستهدف الأبرياء والآمنين والممتلكات في جميع أنحاء العالم، ومشيدين بالسبل الحكيمة، التي انتهجتها المملكة في معالجتها قضايا الإرهاب، والتي أثبتت نجاحاً باهراً، وضّح للعالم أجمع أنّ الدين الإسلامي دين المحبة والسلام والخير للإنسانية جمعاء، وهو دين ينبذ الجفاء والغلو في الأفعال والأقوال.
وأوصى خريجو الجامعات السعودية من غرب إفريقيا ببيان سماحة الإسلام ووسطيته واعتداله واستنكاره العنف بالرد على الشبهات التي تثار ضده والكشف عن أسبابها، وبيان بطلانها بالحكمة والحجة والتطبيق العملي لمنهج الوسطية في جميع جوانب الحياة في العقيدة والشريعة و العلاقات الاجتماعية و الإنسانية بوصفهم النموذج والقدوة للمسلمين. وأكد المشاركون وقوفهم وتضامنهم مع المملكة فيما تتخذه من إجراءات لحفظ أمنها واستقرارها، ومحاربة جميع أشكال الإرهاب والتطرف كافة، ووقف دعم وتمويل الإرهاب، ووقف بث الكراهية والتدخل في شؤون دول الجوار مقدرين مبادرة المملكة في إنشائها المركز العالمي لمكافحة الفكر المتطرف (اعتدال)؛ وذلك لمواجهة فكر التطرّف وتعزيز الاعتدال.
ورفع المشاركون شكرهم وتقديرهم لحكومة المملكة على ما تقدمه من منح دراسية في جامعاتها لأبناء المسلمين في كل مكان وخاصة في إفريقيا، لتخريج الدعاة وإعداد العلماء. وأثنى الملتقى على خريجي الجامعات السعودية، لجهودهم الكبيرة النافعة التي يبذلونها في مجتمعاتهم لما فيه أثر في تعزيز التعاون بين بلدانهم وبين المملكة.
وحث الملتقى الخريجين على الإفادة من التقنية الحديثة، والمشاركة في شبكات التواصل الاجتماعي للإسهام في نشر تعاليم الإسلام الصحيح، وإبراز المنهج الوسطي المعتدل، ونبذ الخلاف والتطرف، والرد بعلم وحكمة على الحملات المغرضة التي تستهدف الإسلام وأهله داعياً الملتقى الخريجين إلى توعية المسلمين بمخاطر الإلحاد والفرق الهدامة والمذاهب والأفكار الضالة المنحرفة ووسائلها وأساليبها، وتكثيف الجهود في التصدي لها ومكافحتها.
وأوصى المشاركون في الملتقى بإنشاء رابطة لخريجي الجامعات السعودية من طلاب المنح، ويكون مقر أمانتها في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة حاثين الملتقى على إنشاء روابط لخريجي الجامعات السعودية في بلدانهم، وتأطيرها وتفعيلها لتقوم بدورها المأمول في التعاون على البر والتقوى، وفق منهج منضبط وأهداف محددة، لتعزيز الاجتماع والائتلاف، والتنسيق المشترك بين العاملين في حقل التعليم والدعوة إلى الله تعالى بالحكمة والموعظة الحسنة مشددين على أهمية تواصل الخريجين مع سفارات خادم الحرمين الشريفين والملاحق الثقافية لدعم روابط خريجي الجامعات السعودية والمؤسسات التي يديرونها وتقوية أواصر التعاون. وعلى أهمية اكتساب الخريجين مهارات أخرى تعليمية ودعوية وتربوية ولغوية تواكب احتياجاتهم وسوق العمل العالمي.
وأشاد المشاركون بجهود الجامعة الإسلامية في إبراز الخريجين المتميزين منها حول العالم، متطلعين لزيادة الدعم والرعاية للدعاة والمدرسين من خريجي الجامعات السعودية في غرب إفريقيا ليتفرغوا للدعوة والتدريس، نظراً للدور الكبير والجهود الملموسة التي يقوم بها خريجو الجامعات السعودية في دول غرب إفريقيا في نشر الدعوة الإسلامية في بلدانهم مثمنين جهود الجامعة الإسلامية في عقد الملتقيات لخريجي الجامعات السعودية في عدد من الدول، ويوصون بتكرارها وأن تكون بالتتابع في قارات العالم، وذلك لتسارع المستجدات، وكثرة التحديات التي تقتضي استمرار التواصل، وتعميق الأواصر فيما بين الخريجين وجامعاتهم. كما أشاد المشاركون بالنتائج الإيجابية التي حققتها الدورات التدريبية لمعلمي اللغة العربية والثقافة الإسلامية، التي دأبت الجامعة الإسلامية وغيرها على إقامتها في كثير من دول العالم داعين الملتقى إلى إنشاء مراكز للترجمة في غرب إفريقيا وتزويدها بالمختصين المجيدين للغة العربية وغيرها ضمن جهود نشر التعاليم السمحة للدين الإسلامي ومكافحة الإرهاب.
وأوصى المشاركون بتفعيل التعاون والتنسيق بين المؤسسات المعنية في المملكة ونظيراتها في غرب أفريقيا، كما أوصى المشاركون بتفعيل دور التعليم عن بعد بين الجامعات السعودية والمؤسسات التعليمية في غرب إفريقيا. منوهين بجهود الجامعة الإسلامية في إبراز الخريجين المتميزين منها حول العالم، ويوصون بمزيد من الدعم والتواصل داعيا الملتقى الخريجين إلى إبراز مبدأ الوسطية في التعايش والتعامل مع غير المسلمين متبعين نهج نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم، لما لهذه من الوسطية آثار ايجابية انعكست على مختلف مناحي الحياة وتعزيز الأمن والاستقرار الاجتماعي والنفسي والاقتصادي والسياسي للدولة والمجتمع وتحقيق مصالح كبيرة للأمة، و إقبال غير المسلمين زرافات ووحداناً على اعتناق الإسلام.
وهنّأ المشاركون في الملتقى الجامعة الإسلامية إدارة وأساتذة وموظفين وطلابا ومنسوبين بالحصول على الاعتماد الأكاديمي المؤسسي غير المشروط من هيئة تقويم التعليم وتحقيقها لأعلى معايير الجودة والاعتماد، مما يؤكد المكانة العلمية للجامعة وتميزها في تعليم أبناء الأمة الإسلامية المنهج الوسطي المعتدل المبني على كتاب الله -عزّ وجل- وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. وفي ختام الملتقى رفع المشاركون جزيل شكرهم وامتنانهم لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع - حفظهما الله - كما رفع المشاركون شكرهم وتقديرهم لحكومة وشعب جمهورية غامبيا على كرم الرعاية والعناية وحسن الاستقبال وفي مقدمتهم فخامة رئيس جمهورية غامبيا أداما بارو . كما قدم المشاركون في المؤتمر شكرهم لمعالي وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى، وللمسؤولين في الجامعة الإسلامية وفي مقدمتهم معالي مديرها الدكتور حاتم بن حسن المرزوقي، واللجان العاملة على حسن الإعداد، وكرم العناية بالمشاركين والحضور.