اقتصاد
نيجيريا ترحب بالانضمام مجددا لاتفاق خفض النفط
تاريخ النشر: 14 يوليو 2017 03:19 KSA
رحبت نيجيريا أمس بالانضمام مجددا لاتفاق خفض إنتاج النفط من أجل دعم الأسعار في المرحلة المقبلة، يأتى ذلك بعد دعوة وزير النفط الكويتي الاثنين الماضي لعودة نيجيريا وليبيا إلى الانضمام للاتفاق على إثر زيادة إنتاجهما بكميات كبيرة تؤثر على الأسعار.
وقال وزير النفط النيجيري إيمانيول كاشوكو في تصريحات لوكالة بلومبرج، إن بلاده يمكن أن تعود للاتفاق عندما يصل إنتاجها إلى 1.8 مليون برميل، مشيرا إلى أن مستوى إنتاجها الراهن أقل بـ 100 ألف برميل، وتوقع أن يتم ذلك خلال شهر أو اثنين، مشيرا إلى أن بلاده عضو جاد في منظمة أوبك ويهمها استقرار السوق ودعم الأسعار.
وشهد العام الماضي إعفاء ليبيا ونيجيريا من الانضمام للاتفاق لوجود توترات سياسية لديهم تعيق الإنتاج، ولكن الفترة الأخيرة شهدت طفرة في إنتاج البلدين، مما أثر على السوق بشكل كبير، كما تم السماح لإيران بالوصول إلى مستوى إنتاجها السابق عند 3.9 مليون برميل يوميًا.. وتعتزم ليبيا الوصول بإنتاجها خلال فترة قصيرة إلى مليون برميل يوميا فيما كان أقل من ذلك بنسبة 100% قبل أشهر قليلة.. ونتيجة الانتهاكات الكبيرة، لم يفلح اتفاق سحب 1.8 مليون برميل، في الصعود بأسعار النفط إلى المستويات المأمولة عند 60 دولارا في النصف الثاني من العام الحالي، وإنما تراجع إلى متوسط 45 دولارا في الشهرين الأخيرين.
وقال وزير النفط النيجيري إيمانيول كاشوكو في تصريحات لوكالة بلومبرج، إن بلاده يمكن أن تعود للاتفاق عندما يصل إنتاجها إلى 1.8 مليون برميل، مشيرا إلى أن مستوى إنتاجها الراهن أقل بـ 100 ألف برميل، وتوقع أن يتم ذلك خلال شهر أو اثنين، مشيرا إلى أن بلاده عضو جاد في منظمة أوبك ويهمها استقرار السوق ودعم الأسعار.
وشهد العام الماضي إعفاء ليبيا ونيجيريا من الانضمام للاتفاق لوجود توترات سياسية لديهم تعيق الإنتاج، ولكن الفترة الأخيرة شهدت طفرة في إنتاج البلدين، مما أثر على السوق بشكل كبير، كما تم السماح لإيران بالوصول إلى مستوى إنتاجها السابق عند 3.9 مليون برميل يوميًا.. وتعتزم ليبيا الوصول بإنتاجها خلال فترة قصيرة إلى مليون برميل يوميا فيما كان أقل من ذلك بنسبة 100% قبل أشهر قليلة.. ونتيجة الانتهاكات الكبيرة، لم يفلح اتفاق سحب 1.8 مليون برميل، في الصعود بأسعار النفط إلى المستويات المأمولة عند 60 دولارا في النصف الثاني من العام الحالي، وإنما تراجع إلى متوسط 45 دولارا في الشهرين الأخيرين.