أهالي الشرقية يثمنون البسالة ويصفون رجال الأمن «بالعيون اليقظة»
تاريخ النشر: 22 يوليو 2017 03:19 KSA
أجمع عدد من أهالى الشرقية على وصف رجال الأمن بالعيون اليقظة لقدرتهم على إحباط مخططات إرهابية بـ 10 كلجم بسيهات ونجاحهم في مقتل 3 إرهابيين، وقالوا إن هذا الأمر يعكس الثقة الكاملة في الأبطال البواسل ممن يرصدون تحركات هذه الفئة ويتتبعونهم في كل مكان، ودعا الأهالي، جميع المطلوبين للجهات الأمنية، إلى الاقتداء بهذا باللباد، وتسليم أنفسهم، والابتعاد عن المكابرة، والتعالي، حتى ينعموا بالعيش في أمان، تحت مظلة القيادة الرشيدة، ولكي يمكنهم إضاءة مستقبلهم المظلم بسنوات طويلة من التخفي والهروب.
وأبدى المواطنون، هاشم علي، وحسن أحمد، وحمد عبدالواحد استنكارهم للأفعال الإجرامية موجهين الدعوة إلى جميع المطلوبين لدى الجهات الأمنية، إلى استثمار هذه الفرصة، وتسليم أنفسهم مثمنين الإجراءات التي تتخذها القيادة، فيما يتعلق بالملف الأمني، ومواجهة الإرهاب، في محلها تمامًا، مشددين على ضرورة استمرار جهود التضييق على العناصر التي ترفض تسليم نفسها طواعية.
وشددوا على ثقتهم في رجال الأمن، وفي قدرتهم على الإطاحة بكل من يصور له تكبره، أنه لن يسقط في قبضة العدالة، مطالبين جميع المواطنين بالمشاركة في الإبلاغ عن المطلوبين، فور رؤيتهم.
ودعا الأهالي أيضًا إلى تدشين حملات للتوعية بأهمية الإبلاغ عن المطلوبين، فضلا عن إنتاج برامج تدعو هؤلاء للاستفادة من التخفيف الذي يصاحب تسليم أنفسهم للجهات الأمنية طواعية.
وأشاد الكاتب والمثقف علي ناصر، بالدور الكبير الذي يؤديه صاحب السمو الملكي، الأمير سعود بن نايف، أمير الشرقية، في متابعة ملف المطلوبين أمنيًّا، وما يطلقه من دعوات حكيمة، خلال المجالس الأسبوعية، وهي الدعوات التي آتت ثمارها من قبل بتسليم «اللباد « نفسه، استجابة واقتناعًا بحكمة القيادة الرشيدة، وصدق وعودها،
«المدينة» رصدت خلال جولة ميدانية، مشاعر السعادة، والارتياح التي تنتاب الأهالي، والمواطنين، إزاء النجاح الأمن اللافت.
وأبدى المواطنون، هاشم علي، وحسن أحمد، وحمد عبدالواحد استنكارهم للأفعال الإجرامية موجهين الدعوة إلى جميع المطلوبين لدى الجهات الأمنية، إلى استثمار هذه الفرصة، وتسليم أنفسهم مثمنين الإجراءات التي تتخذها القيادة، فيما يتعلق بالملف الأمني، ومواجهة الإرهاب، في محلها تمامًا، مشددين على ضرورة استمرار جهود التضييق على العناصر التي ترفض تسليم نفسها طواعية.
وشددوا على ثقتهم في رجال الأمن، وفي قدرتهم على الإطاحة بكل من يصور له تكبره، أنه لن يسقط في قبضة العدالة، مطالبين جميع المواطنين بالمشاركة في الإبلاغ عن المطلوبين، فور رؤيتهم.
ودعا الأهالي أيضًا إلى تدشين حملات للتوعية بأهمية الإبلاغ عن المطلوبين، فضلا عن إنتاج برامج تدعو هؤلاء للاستفادة من التخفيف الذي يصاحب تسليم أنفسهم للجهات الأمنية طواعية.
وأشاد الكاتب والمثقف علي ناصر، بالدور الكبير الذي يؤديه صاحب السمو الملكي، الأمير سعود بن نايف، أمير الشرقية، في متابعة ملف المطلوبين أمنيًّا، وما يطلقه من دعوات حكيمة، خلال المجالس الأسبوعية، وهي الدعوات التي آتت ثمارها من قبل بتسليم «اللباد « نفسه، استجابة واقتناعًا بحكمة القيادة الرشيدة، وصدق وعودها،
«المدينة» رصدت خلال جولة ميدانية، مشاعر السعادة، والارتياح التي تنتاب الأهالي، والمواطنين، إزاء النجاح الأمن اللافت.