«القويز» خامس رئيس لـ«السوق المالية»
تاريخ النشر: 23 يوليو 2017 03:19 KSA
رفع رئيس مجلس هيئة السوق المالية محمد بن عبدالله القويز شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية -حفظهما الله-، بمناسبة صدور الأمر الملكي الكريم بتعيينه رئيسًا لمجلس هيئة السوق المالية.
وأعرب القويز عن عظيم امتنانه لهذه الثقة الملكية الغالية، داعيًّا الله العلي القدير أن يكون عند حسن ظن ولاة الأمر وأن يعينه على بذل كل ما يستطيع لخدمة الوطن، مؤكدًا بأن الهيئة ستواصل العمل بجهود فريقها وأعضاء مجلس إدارتها لتحقيق تطلعات القيادة لتطوير السوق المالية، وتحقيق رؤية المملكة 2030
وقد صدر الأربعاء أمر ملكي بتعيين محمد بن عبدالله القويز رئيسًا لمجلس إدارة هيئة السوق المالية السعودية بمرتبة وزير، ليكون خامس من يتولى هذا المنصب، إذ شغل منصب نائب رئيس مجلس هيئة السوق المالية من أغسطس 2016.
وأعرب القويز عن عظيم امتنانه لهذه الثقة الملكية الغالية، داعيًّا الله العلي القدير أن يكون عند حسن ظن ولاة الأمر وأن يعينه على بذل كل ما يستطيع لخدمة الوطن، مؤكدًا بأن الهيئة ستواصل العمل بجهود فريقها وأعضاء مجلس إدارتها لتحقيق تطلعات القيادة لتطوير السوق المالية، وتحقيق رؤية المملكة 2030
وقد صدر الأربعاء أمر ملكي بتعيين محمد بن عبدالله القويز رئيسًا لمجلس إدارة هيئة السوق المالية السعودية بمرتبة وزير، ليكون خامس من يتولى هذا المنصب، إذ شغل منصب نائب رئيس مجلس هيئة السوق المالية من أغسطس 2016.
- حاصل على شهادة البكالوريوس مع مرتبة الشرف في القانون من جامعة الملك سعود 1998م.
- التحق بجامعة نيويورك كلية ستيرن للعلوم التجارية في الولايات المتحدة، حيث حصل على شهادة الماجستير في العلوم الإدارية متخصصًا في الإدارة المالية ومبادرات الأعمال عام 2003.
- الشريك المؤسس في شركة «دراية» المالية.
- خبرة أكثر من 15 عامًا في مجال الخدمات المالية والتخطيط الإستراتيجي والقانون والاستثمار وحوكمة الشركات.
- عمل في مجال المصرفية الاستثمارية.
- عمل في مصرفية الشركات في مجموعة «سامبا» المالية في السعودية.
- عمل في خزينة البنك العربي الوطني في السعودية.
- شغل مستشارًا مع شركة ماكنزي وشركاه العالمية، إحدى الشركات الرائدة في مجال الاستشارات الإستراتيجية في العالم.
- شغل مع ماكنزي عددًا من شركات الخدمات المالية القيادية: (تنوعت ما بين الشركات الحديثة والنامية والناضجة).
- شمل عمله صياغة الإستراتيجيات، وتطوير خطط الأعمال، وإنشاء الهياكل التنظيمية، وتطوير الأنظمة لتحسين الأداء، إضافة إلى صياغة وإدارة السياسات الاستثمارية الخاصة بها.