رياضة
رئيس الشباب للانضباط: التحقيق ليس اختصاصكم.. وأسلوبكم بلا لياقة
تاريخ النشر: 28 يوليو 2017 03:21 KSA
وجه رئيس نادي الشباب عبدالله القريني رسالة رد نحو خطاب رئيس لجنة الانضباط بالاتحاد السعودي لكرة القدم بندر الحميداني، المتضمن استدعاؤه للتحقيق، على خلفية الشكوى المقدمة من النادي ضد اتحاد الكرة والبيانات الإعلامية والخطابات الرسمية الصادرة لاحقًا عن النادي العاصمي وعنه كرئيس للنادي، وجاء نص خطاب الرد كما يلي:
«أسجل تحفظي الكبير والقانوني على خطابكم المعنون «عاجل جدًا وسري» والذي تفيدون فيه أن اللجنة قررت ردًا على خطاباتنا لها باستدعائي للتحقيق فيما ورد في شكوى الاتحاد السعودي لكرة القدم والبيانات الإعلامية والخطابات الرسمية اللاحقة الصادرة مني ومن النادي، وطلبكم حضوري الشخصي الذي إن لم يتم، ستعده اللجنة تنازلًا عن حقي في الرد والدفاع، وأن اللجنة ستواصل النظر في الشكوى والبيانات الإعلامية والخطابات الرسمية اللاحقة وإصدار قرارها في ضوء الملف الذي لديها».
متابعًا «هذا الخطاب يحتوي بكل أسف ذات لغة التهديد والوعيد السابق التحفظ عليها والتي لا يجدر ولا يليق أن تصدر من هيئة يُفترض أنها ستكون قضائية، نؤكد لسعادتكم وأعضاء اللجنة الكرام فحوى ما جاء في مذكرتنا الأخيرة .
مضيفًا ،أن طلبكم لنا بالمثول أمامكم للتحقيق وأسلوب التهديد يعد منافيًا لقواعد العدالة ومخالفًا ومتجاوزًا للصلاحيات والاختصاصات، ونؤكد تمسكنا بتقديم دفوعنا ووجهة نظرنا.
«أسجل تحفظي الكبير والقانوني على خطابكم المعنون «عاجل جدًا وسري» والذي تفيدون فيه أن اللجنة قررت ردًا على خطاباتنا لها باستدعائي للتحقيق فيما ورد في شكوى الاتحاد السعودي لكرة القدم والبيانات الإعلامية والخطابات الرسمية اللاحقة الصادرة مني ومن النادي، وطلبكم حضوري الشخصي الذي إن لم يتم، ستعده اللجنة تنازلًا عن حقي في الرد والدفاع، وأن اللجنة ستواصل النظر في الشكوى والبيانات الإعلامية والخطابات الرسمية اللاحقة وإصدار قرارها في ضوء الملف الذي لديها».
متابعًا «هذا الخطاب يحتوي بكل أسف ذات لغة التهديد والوعيد السابق التحفظ عليها والتي لا يجدر ولا يليق أن تصدر من هيئة يُفترض أنها ستكون قضائية، نؤكد لسعادتكم وأعضاء اللجنة الكرام فحوى ما جاء في مذكرتنا الأخيرة .
مضيفًا ،أن طلبكم لنا بالمثول أمامكم للتحقيق وأسلوب التهديد يعد منافيًا لقواعد العدالة ومخالفًا ومتجاوزًا للصلاحيات والاختصاصات، ونؤكد تمسكنا بتقديم دفوعنا ووجهة نظرنا.