أمير تبوك يدشن مهرجان الورود والفاكهة
تاريخ النشر: 03 أغسطس 2017 03:12 KSA
دشن صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن سلطان بن عبدالعزيز أمير منطقة تبوك رئيس مجلس التنمية السياحية بالمنطقة مساء أمس الأول، فعاليات مهرجان الورد والفاكهة في نسخته الخامسة، الذي ينظمه مجلس التنمية السياحية بالشراكة مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني وأمانة منطقة تبوك ويستمر لمدة عشرة أيام بمتنزه الأمير فهد بن سلطان، وأكد سموه أن الهدف من إقامة هذا المهرجان إدخال البهجة والسرور والفرحة للأسر والعوائل وفرحتهم ببلدهم وشعبهم ومليكهم، واجتماع أفراد الأسر والعوائل في هذه الأجواء الجميلة، كما عبر سمو أمير منطقة تبوك عن سعادته بتواجده في المهرجان لمشاركة أهالي مدينة تبوك وزائريها المتواجدين من رجال ونساء وأطفال، ومشاركتهم فرحتهم من خلال تواجد منتوجات الأسر والشركات الزراعية والمزارعين الذين استعرضوا منتوجاتهم من ورود وفواكهه وأغذية.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر المهرجان أمين منطقة تبوك نايف بن مناحي آل سعيدان، ومدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني المهندس فهد الحميدي ومنظم المهرجان عبدالله الزهراني.
ووقف سموه أمام لوحة شهداء الوطن التي تتصدر فعاليات المهرجان، بعدها انتقل إلى قرية الورد والفاكهة التي تضم إنتاج الشركات الزراعية بالمنطقة والمزارعين المشاركين، واطلع سموه على منتوجات تلك الشركات من فواكه وورود وزيتون وأغذية والتقى سموه أصحاب الأركان المشاركة في المعرض، وأثنى على جهودهم التي جعلت من هوية المنطقة الزراعية مهوى لقلوب الكثيرين.
بعد ذلك دشن سموه جمعية المحافظة على البيئة بمنطقة تبوك، كما زار أجنحة الأسر المنتجة واطلع على منتوجاتهم، ومؤكدا دعمه الدائم لهم.
عقب ذلك توجه سموه لساحة المهرجان الذي يقام على مساحة 100 ألف متر مربع واطلع على معرض الفنون التشكيلية والخيمة الشعبية ومسرح الفعاليات المغلقة وشارع الفنون التشكيلية ولوحة المحبة والسلام وقطار الورد ومجلس الورد.
وكان في استقبال سموه لدى وصوله مقر المهرجان أمين منطقة تبوك نايف بن مناحي آل سعيدان، ومدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني المهندس فهد الحميدي ومنظم المهرجان عبدالله الزهراني.
ووقف سموه أمام لوحة شهداء الوطن التي تتصدر فعاليات المهرجان، بعدها انتقل إلى قرية الورد والفاكهة التي تضم إنتاج الشركات الزراعية بالمنطقة والمزارعين المشاركين، واطلع سموه على منتوجات تلك الشركات من فواكه وورود وزيتون وأغذية والتقى سموه أصحاب الأركان المشاركة في المعرض، وأثنى على جهودهم التي جعلت من هوية المنطقة الزراعية مهوى لقلوب الكثيرين.
بعد ذلك دشن سموه جمعية المحافظة على البيئة بمنطقة تبوك، كما زار أجنحة الأسر المنتجة واطلع على منتوجاتهم، ومؤكدا دعمه الدائم لهم.
عقب ذلك توجه سموه لساحة المهرجان الذي يقام على مساحة 100 ألف متر مربع واطلع على معرض الفنون التشكيلية والخيمة الشعبية ومسرح الفعاليات المغلقة وشارع الفنون التشكيلية ولوحة المحبة والسلام وقطار الورد ومجلس الورد.