صحافة عالمية: السعودية تقود الحج وفقا للمعايير الدولية.. ومحاولات التسييس تهدف للفوضى
تاريخ النشر: 03 سبتمبر 2017 03:15 KSA
أكدت وسائل إعلام عالمية أمس، أن قيادة السعودية للحج على أفضل مستوى ووفقًا للمعايير العالمية، منوهة بالخدمات الجديدة التي تقدمها للحجاج سنويًّا.
قال موقع «ذى نيوز إنترناشيونال»: «إن السعودية تسعى لتطوير خدمات الحج منذ سنوات بعيدة، منوهة بالخدمات التي جرى استحداثها هذا العام ومنها إنشاء حضانات لاستقبال أبناء الحجاج خلال الموسم، بمبادرة من وزارة التعليم، من أجل التيسير عليهم حتى يتفرغوا لعبادتهم في رحلة العمر».
كما تطرقت إلى مبادرة إصلاح الأعطال التي تواجه الحجيج على الطرق بمشاركة 3000 فني، وأبرز الموقع إدارة السعودية لموسم الحج على أفضل المعايير الدولية، موضحة أن أية دعوات للتدويل أو التسييس تستهدف الفوضى والإساءة.
ونوه الموقع بحجم الإنفاق في المملكة سنويًّا على تطوير خدمات الحج على كافة المستويات.
من جهتها أبرزت رويترز، مشاريع الطرق الجديدة من أجل الحد من التكدس ومنع الزحام، وذلك في إشارة إلى الطريق الجديد الرابط بين منى وعرفات مباشرة ويضم استراحات للحجاج.
كما أشارت إلى مشاركة 100 ألف رجل في تأمين تحركات الحجيج وتنقلاتهم بين المشاعر على مدار الساعة، مشيرة في السياق ذاته إلى تقديم خدمات الرعاية الصحية بالمجان للحجاج، وأبرزت صحيفة واشنطن بوست، العودة الكثيفة لحجاج إيران هذا العام بعد انقطاعهم عن أداء الفريضة العام الماضي، وقالت إنها جاءت بعد مفاوضات شاقة لضمان التزام إيران بالترتيبات المراعية لموسم الحج، وضرورة إبعاده عن محاولات التسييس أو التظاهر.
من جهتها أبرزت صحيفة «باكستان ديلي» الانتشار الأمني الجيد في المشاعر لضمان سلامة الحجيج، مشيرة في السياق ذاته إلى الاهتمام النوعي بسلامة الحجاج صحيًّا وعدم ظهور أية أمراض معدية أو محجرية.
وتطرقت إلى انتشار المتطوعين لتوعية الحجاج في طريقهم إلى الجمرات، مشيرة إلى إطلاق رشاشات المياه في مختلف الجهات من أجل تخفيف حدة الحرارة والزحام؛ وأبرزت في المشهد ذاته التنظيم الجيد لرمي الجمرات على مدار الساعة من أجل منع أي تكدس أو حوادث.
من جهتها توقفت دورية جامعة فلوريدا الأمريكية عند مغزى الحج مشيرة إلى أنه يستهدف تأسيس مجتمع إسلامي واحد بعيدًا عن التمييز والخلافات، ونوهت بنجاح السعودية في تنظيم تحركات الحجيج، وذلك على الرغم من التوترات التي تحيط بالمنطقة، مشيدة بالأداء الأمني والمروري على وجه الخصوص، وكان من اللافت أن تتوقف صحيفة إكسبريس البريطانية هي الأخرى عند الجهود الأمنية الكبيرة التي تبذلها المملكة لسلامة الحجيج من خلال نشر 100 ألف رجل أمن، وأشارت إلى مغزى هذا التجمع السنوي المهيب في توحيد المسلمين للإقبال على الله في مشهد رائع راجين العفو والمغفرة وتعزيز الأخوة الإسلامية في ظل الظروف الراهنة.
قال موقع «ذى نيوز إنترناشيونال»: «إن السعودية تسعى لتطوير خدمات الحج منذ سنوات بعيدة، منوهة بالخدمات التي جرى استحداثها هذا العام ومنها إنشاء حضانات لاستقبال أبناء الحجاج خلال الموسم، بمبادرة من وزارة التعليم، من أجل التيسير عليهم حتى يتفرغوا لعبادتهم في رحلة العمر».
كما تطرقت إلى مبادرة إصلاح الأعطال التي تواجه الحجيج على الطرق بمشاركة 3000 فني، وأبرز الموقع إدارة السعودية لموسم الحج على أفضل المعايير الدولية، موضحة أن أية دعوات للتدويل أو التسييس تستهدف الفوضى والإساءة.
ونوه الموقع بحجم الإنفاق في المملكة سنويًّا على تطوير خدمات الحج على كافة المستويات.
من جهتها أبرزت رويترز، مشاريع الطرق الجديدة من أجل الحد من التكدس ومنع الزحام، وذلك في إشارة إلى الطريق الجديد الرابط بين منى وعرفات مباشرة ويضم استراحات للحجاج.
كما أشارت إلى مشاركة 100 ألف رجل في تأمين تحركات الحجيج وتنقلاتهم بين المشاعر على مدار الساعة، مشيرة في السياق ذاته إلى تقديم خدمات الرعاية الصحية بالمجان للحجاج، وأبرزت صحيفة واشنطن بوست، العودة الكثيفة لحجاج إيران هذا العام بعد انقطاعهم عن أداء الفريضة العام الماضي، وقالت إنها جاءت بعد مفاوضات شاقة لضمان التزام إيران بالترتيبات المراعية لموسم الحج، وضرورة إبعاده عن محاولات التسييس أو التظاهر.
من جهتها أبرزت صحيفة «باكستان ديلي» الانتشار الأمني الجيد في المشاعر لضمان سلامة الحجيج، مشيرة في السياق ذاته إلى الاهتمام النوعي بسلامة الحجاج صحيًّا وعدم ظهور أية أمراض معدية أو محجرية.
وتطرقت إلى انتشار المتطوعين لتوعية الحجاج في طريقهم إلى الجمرات، مشيرة إلى إطلاق رشاشات المياه في مختلف الجهات من أجل تخفيف حدة الحرارة والزحام؛ وأبرزت في المشهد ذاته التنظيم الجيد لرمي الجمرات على مدار الساعة من أجل منع أي تكدس أو حوادث.
من جهتها توقفت دورية جامعة فلوريدا الأمريكية عند مغزى الحج مشيرة إلى أنه يستهدف تأسيس مجتمع إسلامي واحد بعيدًا عن التمييز والخلافات، ونوهت بنجاح السعودية في تنظيم تحركات الحجيج، وذلك على الرغم من التوترات التي تحيط بالمنطقة، مشيدة بالأداء الأمني والمروري على وجه الخصوص، وكان من اللافت أن تتوقف صحيفة إكسبريس البريطانية هي الأخرى عند الجهود الأمنية الكبيرة التي تبذلها المملكة لسلامة الحجيج من خلال نشر 100 ألف رجل أمن، وأشارت إلى مغزى هذا التجمع السنوي المهيب في توحيد المسلمين للإقبال على الله في مشهد رائع راجين العفو والمغفرة وتعزيز الأخوة الإسلامية في ظل الظروف الراهنة.