شكراً أيها العظماء ..
تاريخ النشر: 05 سبتمبر 2017 01:13 KSA
تهنئة أزفها لكل مخلص لهذا الوطن الغالي حكومة وشعبًا نجاح حج هذا العام ١٤٣٨
من خلال متابعتنا لوسائل الإعلام وللمؤتمر الصحفي الذي أقامه سمو الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة أمس 13/
12/1438 ، فحمدًا لله أولاً وآخراً ثم شكرًا لهذه الجهود المباركة الجبارة التي قام بها رجال أمننا في هذه البلاد المباركة.
رجالٌ نذروا وقتهم وسعيهم وجهدهم لخدمة حجاج بيت الله الذين أتوا من شتى بقاع الأرض ومن مختلف الجنسيات والأعراق ليؤدوا شعيرة الحج، فوفروا لهم الأمن والامان وأخذوا يبذلون جلَّ سعيهم ليخدموا الحجاج بنفوس سعيدة وصدور منشرحة لما يرون فيه من أجور عظيمة ومنزلة بليغة.
ثم إن الشكر أولاً لذلك الرجل العظيم الرجل الأول الذي كان خلف كل هذه الجهود والخدمات وكل ما رأيناه من وسائل الراحة ،خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، سلمان الحزم، سلمان العزم، وولي عهده الأمين ووزير الداخلية وأمير المنطقة الغربية والقيادات الأمنية والمخلصين من شتى الدوائر الحكومية، فشكراً لكم ألف شكر أيها العظماء، ونرفع أكف الضراعة الى الله أن يحفظ هذه البلاد من كيد الكائدين وحسد الحاسدين.
لم ينجح الحج فحسب، بل فاق التوقعات والظنون، وألجم أفواه الحاقدين المنافقين، وأسعد أصحاب القلوب الأمينة والصدور السليمة.
من خلال متابعتنا لوسائل الإعلام وللمؤتمر الصحفي الذي أقامه سمو الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين وأمير منطقة مكة المكرمة أمس 13/
12/1438 ، فحمدًا لله أولاً وآخراً ثم شكرًا لهذه الجهود المباركة الجبارة التي قام بها رجال أمننا في هذه البلاد المباركة.
رجالٌ نذروا وقتهم وسعيهم وجهدهم لخدمة حجاج بيت الله الذين أتوا من شتى بقاع الأرض ومن مختلف الجنسيات والأعراق ليؤدوا شعيرة الحج، فوفروا لهم الأمن والامان وأخذوا يبذلون جلَّ سعيهم ليخدموا الحجاج بنفوس سعيدة وصدور منشرحة لما يرون فيه من أجور عظيمة ومنزلة بليغة.
ثم إن الشكر أولاً لذلك الرجل العظيم الرجل الأول الذي كان خلف كل هذه الجهود والخدمات وكل ما رأيناه من وسائل الراحة ،خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، سلمان الحزم، سلمان العزم، وولي عهده الأمين ووزير الداخلية وأمير المنطقة الغربية والقيادات الأمنية والمخلصين من شتى الدوائر الحكومية، فشكراً لكم ألف شكر أيها العظماء، ونرفع أكف الضراعة الى الله أن يحفظ هذه البلاد من كيد الكائدين وحسد الحاسدين.
لم ينجح الحج فحسب، بل فاق التوقعات والظنون، وألجم أفواه الحاقدين المنافقين، وأسعد أصحاب القلوب الأمينة والصدور السليمة.