البرلمان المصري: النظام القطري مراوغ ويدعم الإرهاب
تاريخ النشر: 11 سبتمبر 2017 03:18 KSA
أكد عدد من نواب البرلمان المصري، في تصريحات، أمس، أن ما فعلته قطر بتحريف مكالمة تميم بن حمد للأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، دليل واضح على المراوغة الخبيثة، واستمرار للأفعال الصبيانية التي يقوم بها «تميم» ونظامه في مواجهة دول الرباعي العربي.
قال محمد الكومي، عضو مجلس النواب المصري، إن نظام تميم القطري يسعى لخداع كل دول الرباعي لمكافحة الإرهاب وذلك من خلال المراوغات وتزييف الحقائق..
وأضاف أن قطر ستظل الحامي الرئيس للجماعات الإرهابية، والمصالحة معها أصبحت مستحيلة، ولن تتراجع عن دورها في دعم الإرهاب في المنطقة طالما استمر «تميم» في الحكم.
قال النائب طارق الخولي، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب المصري، في تصريحات صحفية، إن تحريف مكالمة تميم بن حمد، أمير قطر، للأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، يؤكد استمرار المراوغة القطرية الخبيثة، مؤكدًا أن قطر لديها حلم فاشل بتقسيم الدول العربية وأن تصبح هي دولة كبرى.
وأضاف «الخولي»، أن قطر أنفقت مليارات الدولارات من أجل دعم الجماعات الإرهابية في المنطقة، والسعي لتقسيمها وتفتيت الدول العربية وتهديد الأمن العربي، وكان الأفضل لها أن تنفقها لتحسين أوضاع أبناء الوطن العربي، وقال إن قطر دأبت على التزوير وقلب الحقائق، بداية من الترويج بأن الرباعي العربي يحاصرها، ثم الحديث عن تدويل الحج، وصولًا إلى تزييف المكالمة، من أجل عدم تنفيذ المطالب المشروعة.
قال اللواء يحيى كدواني، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري، إن «تميم» ونظامه معتادون على تزييف الحقائق، وليس جديدًا عليهم ما يفعلونه مع دول الرباعي العربي، مؤكدًا أن المصالحة مع «تنظيم الحمدين» أصبحت شبه مستحيلة، نظرًا لما يقوم به من قلب للحقائق،
وأضاف «كدواني»، أن ما تفعله قطر وأميرها محاولات صبيانية لن تخدع أحدًا، إذ بات معروفًا عن النظام القطري نقضه للعهود والمواثيق، متابعًا: «رد السعودية السريع على الإمارة يؤكد أن الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لن تنخدع فيما يقوم به تنظيم الحمدين.
أكد اللواء أسامة أبو المجد، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري، أن قطر منذ قرار الرباعي العربي تعيش حالة من التخبط، وأثبت أنها لا ترغب في إجراء مصالحة، وأوضح أن الأدلة والوثائق أثبتت أنها تمثل أكبر داعم الجماعات الإرهابية المتطرفة، في سوريا أو اليمن أو ليبيا أو العراق أو مصر.
قال محمد الكومي، عضو مجلس النواب المصري، إن نظام تميم القطري يسعى لخداع كل دول الرباعي لمكافحة الإرهاب وذلك من خلال المراوغات وتزييف الحقائق..
وأضاف أن قطر ستظل الحامي الرئيس للجماعات الإرهابية، والمصالحة معها أصبحت مستحيلة، ولن تتراجع عن دورها في دعم الإرهاب في المنطقة طالما استمر «تميم» في الحكم.
قال النائب طارق الخولي، أمين سر لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب المصري، في تصريحات صحفية، إن تحريف مكالمة تميم بن حمد، أمير قطر، للأمير محمد بن سلمان، ولي العهد، يؤكد استمرار المراوغة القطرية الخبيثة، مؤكدًا أن قطر لديها حلم فاشل بتقسيم الدول العربية وأن تصبح هي دولة كبرى.
وأضاف «الخولي»، أن قطر أنفقت مليارات الدولارات من أجل دعم الجماعات الإرهابية في المنطقة، والسعي لتقسيمها وتفتيت الدول العربية وتهديد الأمن العربي، وكان الأفضل لها أن تنفقها لتحسين أوضاع أبناء الوطن العربي، وقال إن قطر دأبت على التزوير وقلب الحقائق، بداية من الترويج بأن الرباعي العربي يحاصرها، ثم الحديث عن تدويل الحج، وصولًا إلى تزييف المكالمة، من أجل عدم تنفيذ المطالب المشروعة.
قال اللواء يحيى كدواني، وكيل لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري، إن «تميم» ونظامه معتادون على تزييف الحقائق، وليس جديدًا عليهم ما يفعلونه مع دول الرباعي العربي، مؤكدًا أن المصالحة مع «تنظيم الحمدين» أصبحت شبه مستحيلة، نظرًا لما يقوم به من قلب للحقائق،
وأضاف «كدواني»، أن ما تفعله قطر وأميرها محاولات صبيانية لن تخدع أحدًا، إذ بات معروفًا عن النظام القطري نقضه للعهود والمواثيق، متابعًا: «رد السعودية السريع على الإمارة يؤكد أن الدول الداعية لمكافحة الإرهاب لن تنخدع فيما يقوم به تنظيم الحمدين.
أكد اللواء أسامة أبو المجد، عضو لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب المصري، أن قطر منذ قرار الرباعي العربي تعيش حالة من التخبط، وأثبت أنها لا ترغب في إجراء مصالحة، وأوضح أن الأدلة والوثائق أثبتت أنها تمثل أكبر داعم الجماعات الإرهابية المتطرفة، في سوريا أو اليمن أو ليبيا أو العراق أو مصر.