فيصل بن سعود: اليوم الوطني يرسخ الالتفاف حول القيادة
تاريخ النشر: 24 سبتمبر 2017 03:23 KSA
أوضح صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سعود بن مساعد بن عبدالعزيز أن اليوم الوطني ترسيخ لمبادئ ومعاني سامية لا يمكن أن تحصر، أهم ما فيها التفاف هذا الشعب الأصيل حول القيادة الحكيمة والرشيدة تحت ظل قائدنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز - حفظهما الله، وهو ما يدعونا للفخر والاعتزاز بأبناء هذا الوطن الغالي.
وقال: يحل علينا ذكرى اليوم الوطني لهذه البلاد الغالية، ليعود بذاكرتنا لحدث تاريخي لا يمكن أن ينسى في اليوم الأول من الميزان من عام 1351 هــ، حيث يبقى محفوراً في ذاكرة التاريخ بل أنه أصبح منقوشا في ذاكرة وقلب كل مواطن. يوم وحد فيه جلالة الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه شتات كيان عظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل.
وأضاف الأمير فيصل بن سعود: نتذكر في هذا اليوم البطل التاريخي موحد هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه، وجهاده وصبره، والجهد الذي بذله من أجل توحيد المملكة، ثم الخطوات الكبيرة التي اتخذها ذلك القائد العظيم في البناء بمختلف المجالات حتى أصبحت المملكة نموذجاً يحتذى به وفخراً ليس للعرب والمسلمين فحسب بل للإنسانية جمعاء.
وقال: عندما تمر بنا ذكرى اليوم الوطني لهذه البلاد الغالية لا بد لنا من وقفة للمستقبل الطموح الذي جسدته حكمة وسياسة خادم الحرمين الشريفين بإعلانه رؤية المملكة 2030 التي يقودها سمو ولي العهد، من أجل دعم الاقتصاد الوطني، وجعله اقتصاداً منافساً لاقتصادات الدول المتقدمة عبر الميزات التنموية التنافسية التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية، وفق معايير التنافسية الدولية.
وقال: يحل علينا ذكرى اليوم الوطني لهذه البلاد الغالية، ليعود بذاكرتنا لحدث تاريخي لا يمكن أن ينسى في اليوم الأول من الميزان من عام 1351 هــ، حيث يبقى محفوراً في ذاكرة التاريخ بل أنه أصبح منقوشا في ذاكرة وقلب كل مواطن. يوم وحد فيه جلالة الملك عبدالعزيز آل سعود طيب الله ثراه شتات كيان عظيم وأحال الفرقة والتناحر إلى وحدة وانصهار وتكامل.
وأضاف الأمير فيصل بن سعود: نتذكر في هذا اليوم البطل التاريخي موحد هذه البلاد الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه، وجهاده وصبره، والجهد الذي بذله من أجل توحيد المملكة، ثم الخطوات الكبيرة التي اتخذها ذلك القائد العظيم في البناء بمختلف المجالات حتى أصبحت المملكة نموذجاً يحتذى به وفخراً ليس للعرب والمسلمين فحسب بل للإنسانية جمعاء.
وقال: عندما تمر بنا ذكرى اليوم الوطني لهذه البلاد الغالية لا بد لنا من وقفة للمستقبل الطموح الذي جسدته حكمة وسياسة خادم الحرمين الشريفين بإعلانه رؤية المملكة 2030 التي يقودها سمو ولي العهد، من أجل دعم الاقتصاد الوطني، وجعله اقتصاداً منافساً لاقتصادات الدول المتقدمة عبر الميزات التنموية التنافسية التي تتمتع بها المملكة العربية السعودية، وفق معايير التنافسية الدولية.