أرامكو.. الساحة الأولى لقيادة المرأة للسيارة في المملكة
تاريخ النشر: 01 أكتوبر 2017 03:23 KSA
في الوقت الذي تداول فيه مغردون عبر منصة التواصل الاجتماعي «تويتر»، صورة ضوئية لنسخة من رخصة قيادة تعود لسيدة أمريكية، صادرة عن إدارة المرور في مدينة رأس تنورة في العام 1980م.. لم يتم التحقق من صحة تلك الرخصة، حيث إن مقر عمل تلك الموظفة الأمريكية في شركة أرامكو بتلك المنطقة.. فيما تؤكد التقارير أن السيدات المواطنات والأجنبيات العاملات داخل مجمعات الشركة البترولية العملاقة، كان لهن أفضلية عن غيرهن في تعلم القيادة في مدارس متخصصة وممارسة القيادة داخل تلك المجمعات، التي تخضع لإشراف الشركة.
وبالرغم من الانضباطية العالية في تطبيق أنظمة السير في تلك المجمعات، أثبتت السيدات اللواتي يقُدن مركباتهن داخل تلك المجمعات مدى براعتهن في القيادة على مدى السنوات الطويلة، وكذلك التزامهن بعدم القيادة خارج محيط المجمعات المسوح لهن بالقيادة فيها على الأراضي السعودية، فعلى مدار السنوات الماضية كان أمرًا مألوفًا أن ترى امرأة خلف المقود في طريقها إلى عملها أو ذاهبة مع أطفالها للتبضع من متجر وقضاء مشاوير عائلية خاصة، في تلك البقعة الوحيدة، التي يسمح للسيدات بالقيادة في المملكة العربية السعودية.
فيما باتت الكثير من المواطنات السعوديات، يترقبن ما سيخرج عن اللجنة العليا المسؤولة عن تحديد الآليات واللوائح الخاصة بالقيادة، بعد موافقة خادم الحرمين الشريفين – أيده الله – بالسماح لهن بقيادة السيارة.
وبالرغم من الانضباطية العالية في تطبيق أنظمة السير في تلك المجمعات، أثبتت السيدات اللواتي يقُدن مركباتهن داخل تلك المجمعات مدى براعتهن في القيادة على مدى السنوات الطويلة، وكذلك التزامهن بعدم القيادة خارج محيط المجمعات المسوح لهن بالقيادة فيها على الأراضي السعودية، فعلى مدار السنوات الماضية كان أمرًا مألوفًا أن ترى امرأة خلف المقود في طريقها إلى عملها أو ذاهبة مع أطفالها للتبضع من متجر وقضاء مشاوير عائلية خاصة، في تلك البقعة الوحيدة، التي يسمح للسيدات بالقيادة في المملكة العربية السعودية.
فيما باتت الكثير من المواطنات السعوديات، يترقبن ما سيخرج عن اللجنة العليا المسؤولة عن تحديد الآليات واللوائح الخاصة بالقيادة، بعد موافقة خادم الحرمين الشريفين – أيده الله – بالسماح لهن بقيادة السيارة.