أخيرة
«أكاديمية الحوار» تواجه التطرف بتعزيز مفاهيم الاعتدال
تاريخ النشر: 15 نوفمبر 2017 02:27 KSA
استضافت أكاديمية الحوار للتدريب مؤخرا ملتقى الخبراء الاستشاري لتطوير الأدلة حول مواجهة التطرف الذي تنظمه الأكاديمية بالتعاون مع مكتب اليونسكو بيروت، بحضور عدد من الخبراء والمتخصصين والأكاديميين والباحثين، وذلك بمقر مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني في مدينة الرياض.
وقال فيصل بن عبدالرحمن بن معمر الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني إن التطرف تهديد خطير ومعيق لعملية التنمية، وهو يشكل مشكلة اجتماعية وثقافية وتربوية واقتصادية، مشيرا إلى أنه لا مجال للتطرف في ظل وجود العدل والأمن والأمان، مشددا على أن تكون الوسطية والاعتدال أسلوب حياة، مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية تضافر الجهود بين المسجد والأسرة والإعلام والمدرسة لمواجهة التطرف، لاسيما أن التعليم يبني المهارات الأساسية التي تسهم في مواجهته.
وتأتي الورشة في إطار التعاون القائم بين أكاديمية الحوار ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» من خلال مكتبها الإقليمي في بيروت بهدف تعزيز ونشر ثقافة الحوار والتعايش المجتمعي، وتهدف الورشة إلى بناء فهم مشترك بين العاملين في مجال التعليم.
وقال فيصل بن عبدالرحمن بن معمر الأمين العام لمركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني إن التطرف تهديد خطير ومعيق لعملية التنمية، وهو يشكل مشكلة اجتماعية وثقافية وتربوية واقتصادية، مشيرا إلى أنه لا مجال للتطرف في ظل وجود العدل والأمن والأمان، مشددا على أن تكون الوسطية والاعتدال أسلوب حياة، مؤكدا في الوقت ذاته على أهمية تضافر الجهود بين المسجد والأسرة والإعلام والمدرسة لمواجهة التطرف، لاسيما أن التعليم يبني المهارات الأساسية التي تسهم في مواجهته.
وتأتي الورشة في إطار التعاون القائم بين أكاديمية الحوار ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة «اليونسكو» من خلال مكتبها الإقليمي في بيروت بهدف تعزيز ونشر ثقافة الحوار والتعايش المجتمعي، وتهدف الورشة إلى بناء فهم مشترك بين العاملين في مجال التعليم.