الفالح: المملكة تساعد الناس على تحقيق مستويات معيشية أفضل
تاريخ النشر: 16 نوفمبر 2017 02:31 KSA
قال وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح: إن المملكة تعد من أكبر الدول المنتجة للنفط والغاز في العالم، وهي التي تغذي اقتصادات العالم بالوقود، وتساعد الناس على تحقيق مستويات معيشية أفضل.
وأشار في كلمته خلال مشاركته في مؤتمر الأطراف الثالث والعشرين المنعقد في مدينة بون الألمانية، لتعزيز انتقال المفاوضات إلى المرحلة التالية، بهدف ضمان التنفيذ المتوازن لاتفاقية باريس التاريخية الخاصة بمؤتمر الأمم المتحدة بشأن التغير المناخي، إلى أن للمملكة سجل مشرف من الموثوقية، مضيفا:"نسعى بنفس الالتزام للتركيز على مجال البحث والتطوير والابتكار ليكون إنتاجنا واستخدامنا لمواردنا أكثر استدامة وأعلى كفاءة في استخدام الطاقة في نفس الوقت الذي نتيح فيه استخدام مصادر الطاقة الملائمة الأخرى".
وأكد أن الدول المصدرة للنفط مثل المملكة تعد جزءًا لا يتجزأ من الحل للتغلب على تحديات تغير المناخ، وآثاره الاقتصادية السلبية، مضيفًا أن اتفاقية باريس تعد فرصة للاستجابة لما يمثله تغير المناخ من تهديد محتمل للاقتصادات والمجتمعات على مستوى العالم.
ولفت إلى أن المملكة تتطلع من خلال "مرحلة التنفيذ" التي يمثلها المؤتمر "إلى زيادة توضيح الأُطر التي من شأنها أن تجعل الاتفاقية تقدم الدعم اللازم لجميع الدول لتحقيق أهدافها المتعلقة بتغير المناخ".
وأشار في كلمته خلال مشاركته في مؤتمر الأطراف الثالث والعشرين المنعقد في مدينة بون الألمانية، لتعزيز انتقال المفاوضات إلى المرحلة التالية، بهدف ضمان التنفيذ المتوازن لاتفاقية باريس التاريخية الخاصة بمؤتمر الأمم المتحدة بشأن التغير المناخي، إلى أن للمملكة سجل مشرف من الموثوقية، مضيفا:"نسعى بنفس الالتزام للتركيز على مجال البحث والتطوير والابتكار ليكون إنتاجنا واستخدامنا لمواردنا أكثر استدامة وأعلى كفاءة في استخدام الطاقة في نفس الوقت الذي نتيح فيه استخدام مصادر الطاقة الملائمة الأخرى".
وأكد أن الدول المصدرة للنفط مثل المملكة تعد جزءًا لا يتجزأ من الحل للتغلب على تحديات تغير المناخ، وآثاره الاقتصادية السلبية، مضيفًا أن اتفاقية باريس تعد فرصة للاستجابة لما يمثله تغير المناخ من تهديد محتمل للاقتصادات والمجتمعات على مستوى العالم.
ولفت إلى أن المملكة تتطلع من خلال "مرحلة التنفيذ" التي يمثلها المؤتمر "إلى زيادة توضيح الأُطر التي من شأنها أن تجعل الاتفاقية تقدم الدعم اللازم لجميع الدول لتحقيق أهدافها المتعلقة بتغير المناخ".