بلومبرج: محمد بن سلمان في صدارة القادة المؤثرين عالميًّا
تاريخ النشر: 03 ديسمبر 2017 03:28 KSA
حلَّ ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان في المرتبة الثالثة عالميًّا، ضمن قائمة بلومبرج لأفضل 50 شخصية عالمية في مجال الأعمال التجارية في عام 2017.
وأوضحت صحيفة «أيكونوميك تايمز»، أن الأمير محمد بن سلمان جاء في هذه المرتبة المتقدمة لجهوده في مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية، من خلال الحملة التي تم الإعلان عنها مؤخرًا.
وانطلقت الحملة منذ عامين ونصف بتوجيهات من الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي رأي صعوبة الاستمرار في مجموعة العشرين بمعدلات عالية من الفساد، ووفقًا للنائب العام سعود المعجب فإن «مردود الحملة قد يصل إلى 100 مليار دولار».
وجاءت في المرتبة الأولى سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة «نيكي هالي»، التي قادت الجهود لفرض عقوبات اقتصادية على كوريا الشمالية تستهدف الحد من قدراتها النووية.
وجاء في المرتبة السادسة ماسوشي صن، الرئيس التنفيذي لبنك الرؤية الياباني، الذي نجح بالتعاون مع الأمير محمد بن سلمان في جمع 93 مليار دولار لتأسيس صندوق الرؤية السعودي الياباني، للاستثمار في التقنيات المتطورة وإنترنت الأشياء والذكاء الصناعي.
وشملت القائمة أيضًا ماري بارا، الرئيس التنفيذي لشركة جنرال موتورز، وذلك لنجاحه في توفير مليار دولار سنويًّا من النفقات الرأسمالية السنوية للشركة، من خلال إخراجها من أوروبا والهند، وإعادة توجيه هذه الاستثمارات إلى التقنيات الجديدة.
وحل في المرتبة الخامسة والثلاثين جيف بيزوس، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، الذي استحوذ على 13.7 مليار دولار في سوق الغذاء، معززًا موقع الشركة التي تعد الأولى على قطاع مبيعات التجزئة عبر الإنترنت.
كما برز في القائمة جيري برون حاكم كاليفورنيا، الذي سن تشريعات جديدة مؤخرًا؛ من أجل كبح الأنشطة التجارية الحكومية، للمحافظة على المناخ والحد من الانبعاثات الكربونية الضارة.
من جهة أخرى يتصدر الأمير محمد بن سلمان استطلاع شخصية العام الذي تجريه مجلة تايم الأمريكية حتى 72 ساعة مضت بنسبة 19%، فيما يأتي في المركز الثاني هيلاري كلينتون والرئيس بوتين وغيرهم بنسبة 4%، وقالت المجلة: إن استطلاع الرأي انطلق منذ بداية الأسبوع الماضي ولكن هيئة التحرير لها الرأي النهائي في القرار، وتمنح الجائزة منذ عشرات السنين لأكثر شخصية ذات تأثير عالمي على مدار الاثني عشر شهرًا الأخيرة، وتحظى الإصلاحات الجذرية التي تخوضها المملكة حاليًا بمتابعة من العالم لتأثيراتها السياسية والاقتصادية الكبيرة عليه باعتبارها أكبر منتج للنفط في العالم. وعلى الصعيد ذاته، قالت صحيفة ذى تربيون أمس: إن الأمير محمد بن سلمان أطلق إصلاحات شجاعة من شأنها تغيير وجه السعودية، ونوهت على وجه الخصوص بالحملة التي أطلقها على الفساد مشيرة إلى أن القبض على المتورطين جاء بعد تحقيقات وتحريات موسعة.
وأوضحت صحيفة «أيكونوميك تايمز»، أن الأمير محمد بن سلمان جاء في هذه المرتبة المتقدمة لجهوده في مكافحة الفساد وتعزيز الشفافية، من خلال الحملة التي تم الإعلان عنها مؤخرًا.
وانطلقت الحملة منذ عامين ونصف بتوجيهات من الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي رأي صعوبة الاستمرار في مجموعة العشرين بمعدلات عالية من الفساد، ووفقًا للنائب العام سعود المعجب فإن «مردود الحملة قد يصل إلى 100 مليار دولار».
وجاءت في المرتبة الأولى سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة «نيكي هالي»، التي قادت الجهود لفرض عقوبات اقتصادية على كوريا الشمالية تستهدف الحد من قدراتها النووية.
وجاء في المرتبة السادسة ماسوشي صن، الرئيس التنفيذي لبنك الرؤية الياباني، الذي نجح بالتعاون مع الأمير محمد بن سلمان في جمع 93 مليار دولار لتأسيس صندوق الرؤية السعودي الياباني، للاستثمار في التقنيات المتطورة وإنترنت الأشياء والذكاء الصناعي.
وشملت القائمة أيضًا ماري بارا، الرئيس التنفيذي لشركة جنرال موتورز، وذلك لنجاحه في توفير مليار دولار سنويًّا من النفقات الرأسمالية السنوية للشركة، من خلال إخراجها من أوروبا والهند، وإعادة توجيه هذه الاستثمارات إلى التقنيات الجديدة.
وحل في المرتبة الخامسة والثلاثين جيف بيزوس، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون، الذي استحوذ على 13.7 مليار دولار في سوق الغذاء، معززًا موقع الشركة التي تعد الأولى على قطاع مبيعات التجزئة عبر الإنترنت.
كما برز في القائمة جيري برون حاكم كاليفورنيا، الذي سن تشريعات جديدة مؤخرًا؛ من أجل كبح الأنشطة التجارية الحكومية، للمحافظة على المناخ والحد من الانبعاثات الكربونية الضارة.
من جهة أخرى يتصدر الأمير محمد بن سلمان استطلاع شخصية العام الذي تجريه مجلة تايم الأمريكية حتى 72 ساعة مضت بنسبة 19%، فيما يأتي في المركز الثاني هيلاري كلينتون والرئيس بوتين وغيرهم بنسبة 4%، وقالت المجلة: إن استطلاع الرأي انطلق منذ بداية الأسبوع الماضي ولكن هيئة التحرير لها الرأي النهائي في القرار، وتمنح الجائزة منذ عشرات السنين لأكثر شخصية ذات تأثير عالمي على مدار الاثني عشر شهرًا الأخيرة، وتحظى الإصلاحات الجذرية التي تخوضها المملكة حاليًا بمتابعة من العالم لتأثيراتها السياسية والاقتصادية الكبيرة عليه باعتبارها أكبر منتج للنفط في العالم. وعلى الصعيد ذاته، قالت صحيفة ذى تربيون أمس: إن الأمير محمد بن سلمان أطلق إصلاحات شجاعة من شأنها تغيير وجه السعودية، ونوهت على وجه الخصوص بالحملة التي أطلقها على الفساد مشيرة إلى أن القبض على المتورطين جاء بعد تحقيقات وتحريات موسعة.