سنة سجنا لـ«محرض العوامية» ووقف التنفيذ 5 أعوام
تاريخ النشر: 06 ديسمبر 2017 01:19 KSA
أصدرت المحكمة الجزائية المتخصصة حكمًا ابتدائيًا بحق متهم سعودي الجنسية حرض وشارك في أعمال الشغب بالعوامية بالسجن 15 سنة مع وقف تنفيذ 5 سنوات وذلك بعد الأخذ في الاعتبار ما جاء في الأنظمة والتعليمات بشأن محاكمة الأحداث واستصلاحًا للمدعى عليه لما أبداه في جلسات المرافعة من التزام بالنظام وعدم وجود سوابق عليه.. فإن عاد إلى ارتكاب أي من الجرائم المنصوص عليها في النظام فيلغى وقف التنفيذ دون الإخلال بالعقوبة المقررة على الجريمة الجديدة ومصادرة جهاز هاتفه الجوال ومنعه من السفر خارج المملكة مدة مماثلة لعقوبة السجن المحكوم بها بعد اكتساب الحكم القطعية وخروجه من السجن.
التهم المنسوبة للمحكوم عليه
ثبوت إدانته باشتراكه عام 1433هـ في أعمال الشغب من خلال حضوره للمسيرات والتجمعات المخالفة للنظام العام في بلدة العوامية بمحافظة القطيف
ترديده للشعارات المناوئة للدولة بقصد الإخلال بالأمن وتحريضه بعض معارفه على تلك الأفعال من خلال قيامه عام 1435هـ بإرسال وإعادة إرسال عدة رسائل من جواله الشخصي (البلاك بيري) إلى جميع الجهات المضافة لديه تتضمن تحذيرهم من وجود رجال الأمن في بعض الأماكن خشية القبض عليهم والاستمرار في مواجهة رجال الأمن.
التهديد بالقيام بأعمال إرهابية عند تنفيذ حكم الإعدام بأحد المحكوم عليهم في قضايا أمنية وعدم إبلاغه عما علمه من قيام قريبه وأحد الأشخاص بالمتاجرة بالأسلحة دون ترخيص وعن حمل قريبه لسلاحي رشاش ومسدس غير مرخصين.
عدم إبلاغه عن قيام قريبه الآخر بالتواصل عبر برنامج التواصل الاجتماعي(الزيلو) مع أشخاص لمتابعة تحركات الجهات الأمنية والسيارات الغريبة التي تدخل بلدة العوامية لاستهداف رجال الأمن
استجابته لتحريض قريبه في استهداف رجال الأمن من خلال سفره إلى إيران ثم دخول العراق والتحاقه بأحد المعسكرات التدريبية وتدربه مدة ثلاثة أيام على فك وتركيب الأسلحة
دعمه الإرهاب من خلال تسلمه من قريبه قبل سفره مبلغ 1500 ريـال لمساعدته في ذلك السفر وحيازته سلاحا مسدسا دون ترخيص دفاعا عن نفسه إثر قيام مجموعة من الملثمين بمحاولة اختطافه.
التهم المنسوبة للمحكوم عليه
ثبوت إدانته باشتراكه عام 1433هـ في أعمال الشغب من خلال حضوره للمسيرات والتجمعات المخالفة للنظام العام في بلدة العوامية بمحافظة القطيف
ترديده للشعارات المناوئة للدولة بقصد الإخلال بالأمن وتحريضه بعض معارفه على تلك الأفعال من خلال قيامه عام 1435هـ بإرسال وإعادة إرسال عدة رسائل من جواله الشخصي (البلاك بيري) إلى جميع الجهات المضافة لديه تتضمن تحذيرهم من وجود رجال الأمن في بعض الأماكن خشية القبض عليهم والاستمرار في مواجهة رجال الأمن.
التهديد بالقيام بأعمال إرهابية عند تنفيذ حكم الإعدام بأحد المحكوم عليهم في قضايا أمنية وعدم إبلاغه عما علمه من قيام قريبه وأحد الأشخاص بالمتاجرة بالأسلحة دون ترخيص وعن حمل قريبه لسلاحي رشاش ومسدس غير مرخصين.
عدم إبلاغه عن قيام قريبه الآخر بالتواصل عبر برنامج التواصل الاجتماعي(الزيلو) مع أشخاص لمتابعة تحركات الجهات الأمنية والسيارات الغريبة التي تدخل بلدة العوامية لاستهداف رجال الأمن
استجابته لتحريض قريبه في استهداف رجال الأمن من خلال سفره إلى إيران ثم دخول العراق والتحاقه بأحد المعسكرات التدريبية وتدربه مدة ثلاثة أيام على فك وتركيب الأسلحة
دعمه الإرهاب من خلال تسلمه من قريبه قبل سفره مبلغ 1500 ريـال لمساعدته في ذلك السفر وحيازته سلاحا مسدسا دون ترخيص دفاعا عن نفسه إثر قيام مجموعة من الملثمين بمحاولة اختطافه.