الفيصل يعتمد مبادرات تعليم الليث في «كيف نكون قدوة»
تاريخ النشر: 16 ديسمبر 2017 03:30 KSA
اعتمد صاحب السمو الملكي، الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، مبادرات إدارة التعليم بمحافظة الليث، ضمن ملتقى مكة الثقافي «كيف نكون قدوة» في دورته الثانية لعام 1439هـ .
من جانبه، ثمن مدير التعليم بمحافظة الليث مرعي بن محمد البركاتي، للأمير خالد الفيصل موافقته على تنفيذ المبادرات، التي تأتي امتدادًا لدعمه لجميع البرامج والمشروعات التي تسهم في تحقيق الرؤية التكاملية لإمارة منطقة مكة المكرمة في بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأبان أن المبادرات المعتمدة خضعت للتقييم والتحكيم من قبل اللجنة المشرفة على ملتقى مكة الثقافي بإمارة مكة المكرمة، وهي كالتالي: المدرسة المؤثرة ـ مركز بناء القدوات - قافلة الثقافة والإبداع - الموظف القدوة، حيث تهدف جميعها إلى تقديم الإنسان السعودي كقدوة عالمية، وتحقيق مبدأ التربية بالقدوة، من خلال وسائط التربية المختلفة، وتعزيز دور المدرسة المؤثرة في بناء القدوات، من خلال المناهج الدراسية والأنشطة التربوية والتعليمية، وتشجيع المبادرات التي تدعم وتعزز قيمة القدوة، وتوظيف التقنية وقنوات التواصل الاجتماعي لخدمة المشروع.
وأكد البركاتي ضرورة تجويد العمل والتنفيذ المتقن، وتوثيق جميع أعمال المدارس والمجتمع في دليل شامل للمبادرات، حيث ستقوم اللجنة التنفيذية بإدارة التعليم بتقييم المبادرات النوعية والمشاركات المتميزة، والرفع بالمبادرات المتميزة لإمارة المنطقة للمشاركة بها في جائزة أفضل مبادرة على مستوى المؤسسات والجهات المشاركة على مستوى المنطقة، لافتًا النظر للدور الهام للإعلام في تعزيز القدوة والوصول إلى جميع المستهدفين، من خلال إبراز القدوات المعاصرة للاقتداء بتجاربها ونجاحاتها، وتعزيز سلوك القدوة في كل مجال، طالبًا كان أو معلمًا أو وليًّا للأمر، أو مسئولًا في دائرة حكومية أو مؤسسة مجتمعية.
من جانبه، ثمن مدير التعليم بمحافظة الليث مرعي بن محمد البركاتي، للأمير خالد الفيصل موافقته على تنفيذ المبادرات، التي تأتي امتدادًا لدعمه لجميع البرامج والمشروعات التي تسهم في تحقيق الرؤية التكاملية لإمارة منطقة مكة المكرمة في بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأبان أن المبادرات المعتمدة خضعت للتقييم والتحكيم من قبل اللجنة المشرفة على ملتقى مكة الثقافي بإمارة مكة المكرمة، وهي كالتالي: المدرسة المؤثرة ـ مركز بناء القدوات - قافلة الثقافة والإبداع - الموظف القدوة، حيث تهدف جميعها إلى تقديم الإنسان السعودي كقدوة عالمية، وتحقيق مبدأ التربية بالقدوة، من خلال وسائط التربية المختلفة، وتعزيز دور المدرسة المؤثرة في بناء القدوات، من خلال المناهج الدراسية والأنشطة التربوية والتعليمية، وتشجيع المبادرات التي تدعم وتعزز قيمة القدوة، وتوظيف التقنية وقنوات التواصل الاجتماعي لخدمة المشروع.
وأكد البركاتي ضرورة تجويد العمل والتنفيذ المتقن، وتوثيق جميع أعمال المدارس والمجتمع في دليل شامل للمبادرات، حيث ستقوم اللجنة التنفيذية بإدارة التعليم بتقييم المبادرات النوعية والمشاركات المتميزة، والرفع بالمبادرات المتميزة لإمارة المنطقة للمشاركة بها في جائزة أفضل مبادرة على مستوى المؤسسات والجهات المشاركة على مستوى المنطقة، لافتًا النظر للدور الهام للإعلام في تعزيز القدوة والوصول إلى جميع المستهدفين، من خلال إبراز القدوات المعاصرة للاقتداء بتجاربها ونجاحاتها، وتعزيز سلوك القدوة في كل مجال، طالبًا كان أو معلمًا أو وليًّا للأمر، أو مسئولًا في دائرة حكومية أو مؤسسة مجتمعية.