سداد القروض.. مجرد فكرة
تاريخ النشر: 19 ديسمبر 2017 01:19 KSA
* هي «فكرة» أتمنى أن تجد مكانها، لتُرَد للمواطن الذي تضرَّر وتعب جدًا مع ومن الفاسدين، الذين عطَّلوا التنمية سنين، وقتلوا آمال الناس وأحلامهم سنين، وفوّتوا عليهم الكثير من الفرص الحياتية، والتي لو تحققت لأنقذت الكثير من كثير من المتاعب التي يعيشونها اليوم مع كثير!! وفي مقدمتها البطالة، هذا الشبح الكريه، وهذا الغول الذي ما يزال يتربَّص بالشابات والشباب ويخنقهم ويحاصر أيامهم ولياليهم، والحقيقة التي أراها من خلال معايشتي للبسطاء، أن الكل مع الدولة في حربها على الفساد، وأن كلهم مع كل فكرة جاءت من أجل أن تبني وتُؤسِّس للغد الآتي، والمستقبل الكبير لهذا الوطن، الذي هو بالتأكيد حلمنا وحبنا الذي نضحي من أجل نموه ورخائه بالحياة كلها، وهنا يكون الأمل الأول في القضاء على البطالة، ومن ثم يكون الأمل الآخر في استثمار بعض من الأموال المستردة من الفاسدين في التخفيف من أعباء المواطنين، خاصة أولئك الذين تورَّطوا واقترضوا من البنوك بدافع الحاجة الماسَّة، ذلك لأن مشروع الدولة قائم على تلمُّس حاجات المواطنين، كما أوصى بذلك ملك الحزم والدنا سلمان -يحفظه الله- في خطابه الأخير بمجلس الشورى، لاسيما وأن النسبة غالبة وطاغية، وفي ظني أن ذلك سوف يُحفّزهم، ويجعل الكل مستعدًا للمستقبل، وكيف (لا) وهو يعيش فوق هذه الأرض في سعةٍ وسعادة، بعيدًا عن هموم الحياة، بعيدًا عن تعاسة الديون، بعيدًا عن قلق البطالة، بعيدًا عن الشقاء، وكلنا يعلم أن المواطن وفيٌّ بطبعه، وأن تضحياته ملموسة، وأقولها وبثقةٍ مفرطة أن كلنا نموت ليحيا الوطن... عاش الوطن..!!!
* قلتها فكرة، والحقيقة أن ثقتي في أن بلدي لن تبخل قط على مواطنيها بشيء أبدًا، لاسيما وأننا قادمون على إصلاحات شاملة بطموحٍ وإرادة وقيادة شابة، همّها بناء الإنسان وصناعة المستقبل من خلال خطط طموحة، همّها إصلاح الحياة، وفي ذهنها وذاكرتها مواطنوها الذين هُم همّها الأول، ولأهمية الشباب في بناء الوطن، فإني أتمنى أن يجد كل فرد منهم وظيفته ومكانته ومكانه في الآتي القريب، وسوف يرى العالم كله، كيف يتحوَّل هذا الوطن، وكيف تتحقق الأمنيات..!!!
* (خاتمة الهمزة)... يبدع الإنسان في أي مكان حينما يجد نفسه محاطًا بالعناية والرعاية.. وولاء المواطن (هنا) هو الفرح الذي أباهي وأتغنَّى به في كل كتاباتي وكل حياتي... وهي خاتمتي ودمتم.
* قلتها فكرة، والحقيقة أن ثقتي في أن بلدي لن تبخل قط على مواطنيها بشيء أبدًا، لاسيما وأننا قادمون على إصلاحات شاملة بطموحٍ وإرادة وقيادة شابة، همّها بناء الإنسان وصناعة المستقبل من خلال خطط طموحة، همّها إصلاح الحياة، وفي ذهنها وذاكرتها مواطنوها الذين هُم همّها الأول، ولأهمية الشباب في بناء الوطن، فإني أتمنى أن يجد كل فرد منهم وظيفته ومكانته ومكانه في الآتي القريب، وسوف يرى العالم كله، كيف يتحوَّل هذا الوطن، وكيف تتحقق الأمنيات..!!!
* (خاتمة الهمزة)... يبدع الإنسان في أي مكان حينما يجد نفسه محاطًا بالعناية والرعاية.. وولاء المواطن (هنا) هو الفرح الذي أباهي وأتغنَّى به في كل كتاباتي وكل حياتي... وهي خاتمتي ودمتم.