ينبع والسياحة الرياضية
تاريخ النشر: 30 ديسمبر 2017 03:24 KSA
آن الأوان لمحافظة ينبع أن تصبح واجهة للسياحة الرياضية بالمملكة لما لا وهي ثاني أكبر مدينة صناعية بالمملكة وثاني أكبر مدينة على ساحل البحر الاحمر، أول نادي للرياضات البحرية بالمملكة سيكون بمشيئة الله على شواطئها الجميلة، تضم ناديين رياضيين عمرهما يفوق النصف قرن. تمتلك جميع الإمكانيات البشرية والمادية والتضاريس المتنوعة والدعم اللا محدود من القيادة الرشيدة وهيئة الرياضة وهيئة السياحة وجميع المسؤولين بمحافظة ينبع وعلى رأسهم المحافظ.
الرياضة اليوم أصبحت صناعة مثلها مثل باقي الصناعات التي تدار بأسلوب علمي ومهني كي تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية، بل تعتبر من أضخم المجالات التي تستهوي جميع شرائح المجتمع صغاراً وكباراً، رجالاً ونساء، ولها أبعاد تربوية وصحية واجتماعية وتنموية على مستوى الفرد والمجتمع. كل ما سبق يفرض علينا أن نُجود إدارتنا للرياضة ونكون أكثر احترافية كي نختصر الوقت ونبدأ من حيث ما انتهى منه الآخرون وأن نكون صناع للسياحة الرياضية لجذب كل من المحترف والهاوي ومحبي الرياضة عن طريق إعداد البنية التحتية والمرافق الرياضية وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار بالمجال الرياضي وتصميم العديد من البرامج والأنشطة الرياضية التي تستهدف كل شريحة من شرائح المجتمع وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم.
الرياضة اليوم أصبحت صناعة مثلها مثل باقي الصناعات التي تدار بأسلوب علمي ومهني كي تساهم في تحقيق التنمية الاقتصادية، بل تعتبر من أضخم المجالات التي تستهوي جميع شرائح المجتمع صغاراً وكباراً، رجالاً ونساء، ولها أبعاد تربوية وصحية واجتماعية وتنموية على مستوى الفرد والمجتمع. كل ما سبق يفرض علينا أن نُجود إدارتنا للرياضة ونكون أكثر احترافية كي نختصر الوقت ونبدأ من حيث ما انتهى منه الآخرون وأن نكون صناع للسياحة الرياضية لجذب كل من المحترف والهاوي ومحبي الرياضة عن طريق إعداد البنية التحتية والمرافق الرياضية وتشجيع القطاع الخاص على الاستثمار بالمجال الرياضي وتصميم العديد من البرامج والأنشطة الرياضية التي تستهدف كل شريحة من شرائح المجتمع وتلبية احتياجاتهم ورغباتهم.