آمال المعلمي: 2017 سنة مفصلية في حياة السعوديات
تاريخ النشر: 03 يناير 2018 03:20 KSA
اعتبرت «آمال يحيى المعلمي»، مساعد الأمين العام لشؤون المرأة في مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني، أن رؤية المملكة 2030 تمثل نقطة تحول أساسية في المكون الثقافي والاجتماعي والاقتصادي والتنموي للمملكة، مبينةً أن الرؤية ارتكزت على (3) محاور:
1- مجتمع حيوي
2- اقتصاد مزدهر
3- وطن طموح
مشيرة إلى أن الدور الحيوي للمرأة في هذه المحاور، مستعرضة من ثم سلسلة من المتغيرات التي مر بها تاريخ النساء في الجزيرة العربية قبل الإسلام وبعده، وفي المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها عام 1932م وصولًا إلى اليوم. جاء ذلك في حديثها عن المرأة في رؤية 2030 بالصالون الثقافي النسائي بأدبي جدة، يوم الأول من أمس؛ حيث حديثها بالإشارة إلى أن العام المنصرم (2017) يمثل سنةً مفصليةً في تاريخ المملكة على أصعدة عدة؛ حيث شهدت بداية برنامج التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، وما صاحب ذلك من تحولات عديدة وتغيرات كبيرة شملت جميع نواحي الحياة في المجتمع السعودي، شهد العام نفسه قرارات عدة لتمكين المرأة وإزالة المعوقات أمام مسيرتها المباركة.
وعددت «المعلمي» أهداف رؤية 2030 التفصيلية، وأهم ما يمس المرأة فيها بشكل أكبر من باقي فئات المجتمع، ومن ذلك:
تعزيز دور مؤسسات المجتمع المدني وزيادة مشاركة القطاع الخاص في برامج المسؤولية المجتمعية.
نشر ثقافة التطوع وتعزيز المشاركة المجتمعية.
تمكين المرأة في مواقع قيادية وريادية.
زيادة نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 20-30
%
زيادة مشاركة المرأة في المشروعات الصغيرة من 22-35 %
.
تطوير الرعاية الصحية والعناية بصحة المرأة الأم والحامل.
رفع معدل الأعمار للمواطن السعودي من 74-80 سنة.
ماضية إلى القول: صَاحَبَ إعلان هذه الأهداف والبرامج، إصدارُ مجموعة من الأنظمة والتشريعات التي تمكن المرأة من المشاركة الفاعلة في تحقيق أهداف الرؤية، ومنها الأمر السامي رقم 33322 بخصوص مراجعة الأنظمة واللوائح وإزاحة شرط الولاية، ما لم يكن له مستند في النظام الأساسي للحكم. والسماح للمرأة بالمشاركة في الفعاليات الرياضية والثقافية والفنية. وإصدار قانون منع التحرش. وقانون العنصرية. ورفع حظر قيادة المرأة للسيارة. اللقاء تميز بحضور كبير، ومداخلات وأسئلة وجهت للمعلمي من؛ دلال كعكي، د.هند باخشوين، د.سامية العمودي، نهى غطاس، د.إيمان تونسي، رضا غزاوي، فاتن بندقجي، د.إيمان إسماعيل، انتصار العقيل، عبير أبوسليمان، د.سحر الحجار، د.سامية عبدالغفار، عبير عطوة، د.نادية بخاري، مريم الزهراني، وإلهام قشلان.
1- مجتمع حيوي
2- اقتصاد مزدهر
3- وطن طموح
مشيرة إلى أن الدور الحيوي للمرأة في هذه المحاور، مستعرضة من ثم سلسلة من المتغيرات التي مر بها تاريخ النساء في الجزيرة العربية قبل الإسلام وبعده، وفي المملكة العربية السعودية منذ تأسيسها عام 1932م وصولًا إلى اليوم. جاء ذلك في حديثها عن المرأة في رؤية 2030 بالصالون الثقافي النسائي بأدبي جدة، يوم الأول من أمس؛ حيث حديثها بالإشارة إلى أن العام المنصرم (2017) يمثل سنةً مفصليةً في تاريخ المملكة على أصعدة عدة؛ حيث شهدت بداية برنامج التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، وما صاحب ذلك من تحولات عديدة وتغيرات كبيرة شملت جميع نواحي الحياة في المجتمع السعودي، شهد العام نفسه قرارات عدة لتمكين المرأة وإزالة المعوقات أمام مسيرتها المباركة.
وعددت «المعلمي» أهداف رؤية 2030 التفصيلية، وأهم ما يمس المرأة فيها بشكل أكبر من باقي فئات المجتمع، ومن ذلك:
تعزيز دور مؤسسات المجتمع المدني وزيادة مشاركة القطاع الخاص في برامج المسؤولية المجتمعية.
نشر ثقافة التطوع وتعزيز المشاركة المجتمعية.
تمكين المرأة في مواقع قيادية وريادية.
زيادة نسبة مشاركة المرأة في سوق العمل من 20-30
%
زيادة مشاركة المرأة في المشروعات الصغيرة من 22-35 %
.
تطوير الرعاية الصحية والعناية بصحة المرأة الأم والحامل.
رفع معدل الأعمار للمواطن السعودي من 74-80 سنة.
ماضية إلى القول: صَاحَبَ إعلان هذه الأهداف والبرامج، إصدارُ مجموعة من الأنظمة والتشريعات التي تمكن المرأة من المشاركة الفاعلة في تحقيق أهداف الرؤية، ومنها الأمر السامي رقم 33322 بخصوص مراجعة الأنظمة واللوائح وإزاحة شرط الولاية، ما لم يكن له مستند في النظام الأساسي للحكم. والسماح للمرأة بالمشاركة في الفعاليات الرياضية والثقافية والفنية. وإصدار قانون منع التحرش. وقانون العنصرية. ورفع حظر قيادة المرأة للسيارة. اللقاء تميز بحضور كبير، ومداخلات وأسئلة وجهت للمعلمي من؛ دلال كعكي، د.هند باخشوين، د.سامية العمودي، نهى غطاس، د.إيمان تونسي، رضا غزاوي، فاتن بندقجي، د.إيمان إسماعيل، انتصار العقيل، عبير أبوسليمان، د.سحر الحجار، د.سامية عبدالغفار، عبير عطوة، د.نادية بخاري، مريم الزهراني، وإلهام قشلان.