عسكريون: مكافأة «الصفوف الأمامية» دليل اهتمام القيادة بالمرابطين
تاريخ النشر: 08 يناير 2018 03:26 KSA
أكد قائد حرس الحدود، بمنطقة جازان، اللواء «محيا العتيبي»، أن صدور الأمر الملكي بصرف مكافأة قدرها 5000 ريال للعسكريين المشاركين في الصفوف الأمامية للأعمال العسكرية، بالحد الجنوبي للمملكة - دليل على الاهتمام الكبير، الذي يجده القوات المسلحة والجنود المرابطين كافة على الحدود، من قيادتنا الرشيدة.
من جانبهم، عبر عدد من المشاركين في الخطوط الأمامية بالحد الجنوبي لـ»المدينة» عن بالغ شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على الأوامر الملكية الكريمة التي صدرت، والتي خَص فيها المشاركين في الخطوط الأمامية في الحد الجنوبي بمبلغ 5000 ريال، لكل مشارك.
وقال الملازم أول «مازن علولي»: «منذ بداية عاصفة الحزم وإعادة الأمل ومعركة الشرف، في الدفاع عن الحدود، ورد كيد المعتدين في نحورهم، والقيادة - حفظها الله - تشاركنا بالدعم المادي والمعنوي في كل الجبهات، وفي كل المجالات، وهذا ليس بمستغرب عليهم - حفظهم الله - وأيدهم لكل ما فيه صلاح لهذه البلاد الطاهرة، والمحفوظة بحفظ الله، ثم برجال عاهدوا الله، ثم عاهدوا الملك والوطن على حمايتها من كل شر أريد بها».
أما العريف /»إسماعيل أحمد الحكمي»، فقال: «نشكر حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده محمد بن سلمان، على هذه المكرمة التي أسعدتنا كثيرًا، وغير مستغرب من دولتنا؛ فقد عودتنا على إحساسها وقربها الدائم من جنود الوطن، وسنبقى أوفياء لوطننا، وسندًا لقيادتنا، وحفظ الله أرض الحرمين».
ويشير العريف «محمد الحسن الحازمي»، إلى أن الجميع يعلم أن بعد العسر يسرًا، ومرحلة إعادة هيكلة الاقتصاد؛ لضمان مستقبل مشرق - تحتاج الصبر منا؛ لننال ما نريد مستقبلًا، وما يريد أبناؤنا كذلك.
من جانبهم، عبر عدد من المشاركين في الخطوط الأمامية بالحد الجنوبي لـ»المدينة» عن بالغ شكرهم وتقديرهم لخادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - على الأوامر الملكية الكريمة التي صدرت، والتي خَص فيها المشاركين في الخطوط الأمامية في الحد الجنوبي بمبلغ 5000 ريال، لكل مشارك.
وقال الملازم أول «مازن علولي»: «منذ بداية عاصفة الحزم وإعادة الأمل ومعركة الشرف، في الدفاع عن الحدود، ورد كيد المعتدين في نحورهم، والقيادة - حفظها الله - تشاركنا بالدعم المادي والمعنوي في كل الجبهات، وفي كل المجالات، وهذا ليس بمستغرب عليهم - حفظهم الله - وأيدهم لكل ما فيه صلاح لهذه البلاد الطاهرة، والمحفوظة بحفظ الله، ثم برجال عاهدوا الله، ثم عاهدوا الملك والوطن على حمايتها من كل شر أريد بها».
أما العريف /»إسماعيل أحمد الحكمي»، فقال: «نشكر حكومتنا الرشيدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده محمد بن سلمان، على هذه المكرمة التي أسعدتنا كثيرًا، وغير مستغرب من دولتنا؛ فقد عودتنا على إحساسها وقربها الدائم من جنود الوطن، وسنبقى أوفياء لوطننا، وسندًا لقيادتنا، وحفظ الله أرض الحرمين».
ويشير العريف «محمد الحسن الحازمي»، إلى أن الجميع يعلم أن بعد العسر يسرًا، ومرحلة إعادة هيكلة الاقتصاد؛ لضمان مستقبل مشرق - تحتاج الصبر منا؛ لننال ما نريد مستقبلًا، وما يريد أبناؤنا كذلك.