أخيرة
خبير معلومات يحذر الفتيات من حسابات وهمية لمكافحة الابتزاز
تاريخ النشر: 24 يناير 2018 03:30 KSA
حذر خبير أمن المعلومات محمد السريعي من بعض الحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي التي تحمل مسميات «مكافحة الابتزاز» وقال: إنه عند وقوع الفتيات في فخ الابتزاز يلجأن إلى شبكات التواصل الاجتماعي بحثا عن حل لمعضلتهن، ما يؤدي ذلك إلى ارتفاع نسبة وقوعهن في فخ ابتزاز مرة أخرى.
وقال: إن هناك معرفات كاذبة بمسميات «مكافحة الابتزاز» أو ما شابه ذلك، فيتم التواصل معها وبالتالي يتعرف صاحب هذا الموقع على نوع المشكلة.
وينقسم أصحاب تلك المعرفات إلى 3 أقسام: نصب واحتيال، وهم «هكرز» يتعرفون على المشكلة ويطلبون المال لحلها، وعند حصولهم على المال يختفون.. وهكذا يتم خداع الضحية والنصب عليها.
والنوع الثاني: «هكرز مبتزون» يتعرفون على المشكلة، وعند حل المشكلة، يقومون بابتزاز الضحية مرة أخرى. أما النوع الثالث فهم «هكرز ماديون»، وهؤلاء يتعرفون على المشكلة ويحاولون حلها مقابل مبلغ مادي.
وأضاف أنه في حالة حدوث حالات ابتزاز إلكتروني، فهناك أجهزة وجهات حكومية تتصدى لذلك بأحدث التقنيات والطرق الحديثة، كما صدر بنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية عقوبات صارمة لردع هؤلاء الفئة عن استغلال الناس.
وقال: إن هناك معرفات كاذبة بمسميات «مكافحة الابتزاز» أو ما شابه ذلك، فيتم التواصل معها وبالتالي يتعرف صاحب هذا الموقع على نوع المشكلة.
وينقسم أصحاب تلك المعرفات إلى 3 أقسام: نصب واحتيال، وهم «هكرز» يتعرفون على المشكلة ويطلبون المال لحلها، وعند حصولهم على المال يختفون.. وهكذا يتم خداع الضحية والنصب عليها.
والنوع الثاني: «هكرز مبتزون» يتعرفون على المشكلة، وعند حل المشكلة، يقومون بابتزاز الضحية مرة أخرى. أما النوع الثالث فهم «هكرز ماديون»، وهؤلاء يتعرفون على المشكلة ويحاولون حلها مقابل مبلغ مادي.
وأضاف أنه في حالة حدوث حالات ابتزاز إلكتروني، فهناك أجهزة وجهات حكومية تتصدى لذلك بأحدث التقنيات والطرق الحديثة، كما صدر بنظام مكافحة الجرائم المعلوماتية عقوبات صارمة لردع هؤلاء الفئة عن استغلال الناس.