القوات السعودية تتصدى لتسلل حوثي قبالة جازان
تاريخ النشر: 18 فبراير 2018 03:27 KSA
قامت القوات السعودية بعملية عسكرية نوعية قبالة منطقة جازان، مهمتها تنفيذ كمين على عناصر حوثية حاولت التسلل إلى الحرم الحدودي بين السعودية واليمن، بعد رصد غرفة العمليات المشتركة لهم.. ونفذ المهمة أفراد من راجلة القوات السعودية، يحملون أسلحة متطورة ومناظير ليلية ذات قدرات عالية لمثل هذه المهمات وخاصة الجبلية، التي خططت الميليشيات للتحصن فيها قبل التسلل.
وبدأت العملية، التي كانت ساعة الصفر فيها وقت المساء، حيث تشكل فيها أفراد القوة مع تمركز كل فرد في موقعه بحسب ما خطط له، في انتظار تقدم بعض عناصر الميليشيات.
ودفع الحوثيون بثلاثة من عناصرهم نحو الأمام لتأمين طريقهم.. وعاد أحد العناصر الثلاثة ليبلغ الباقين بأمان الطريق والمنطقة، فتقدمت المجموعة نحو الهدف المعد من القوات السعودية، حيث قتل أكثر من 13 حوثيًا.. وحاولت الميليشيات الحوثية في الخطوط الخلفية، التي كانت تساند عناصرها المتسللة، إطلاق قذائف الهاون والكاتيوشا على راجلة القوات السعودية، إلا أن مساندة مدفعيات القوات السعودية وطيران التحالف استهدفت تلك العناصر، وارتفعت حصيلة قتلى الحوثيين إلى أكثر من 30 عنصرًا، مع تدمير منصات القذائف وموقع تجمعاتهم.
التحالف يدمر مركبتين للحوثيين بصعدة ومأرب
استهدفت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، امس السبت، مركبتين عسكريتين تقلان عناصر لمليشيات الحوثي في محافظتي صعدة ومأرب.
واستهدفت الغارات الجوية المركبة الأولى في سلسلة جبال هيلان بمديرية صرواح غرب محافظة مأرب، والثانية في الجبهة الشمالية الشرقية من محافظة صعدة، وكلتاها تحملان عناصر للحوثيين، ومتجهتان إلى جبهات المعارك لمساندة عناصرهم،وأشارت مصادر ميدانية إلى أن المقاتلات دمرت المركبتين وقتلت 9 عناصر على متن المركبتين، وحاولت المليشيات الحوثية في الخطوط الخلفية، التي كانت تساند عناصرها المتسللة
طرد خطيب حوثي من مسجد بصنعاء
تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن مقطع فيديو لعملية طرد خطيب جمعة موالٍ لجماعة الحوثي من على منبر جامع هائل سعيد أنعم بصنعاء حيث هتف المصلون بصوت واحد «اخرج خربتوا البلاد لا نريد صرختكم».
الفيديو أظهر حجم الرفض الشعبي الذي تتلقاه الجماعة، ما يعكس حالة التخبط التي تعيشها في هذه المرحلة، الحادثة التي لا تعد الأولى حيث سبقها قيام المصلين بالخروج من المسجد منذ ما يقارب العام حينما فرضت مليشيات الحوثي خطيبها على المصلين بقوة السلاح كغيرها من العديد من المساجد في مدينة صنعاء عبر فرض أئمة موالين لها، وإلزام الناس بإطلاق الصرخة الحوثية بعد كل صلاة، ويعد جامع هائل من المساجد الكبيرة في مدينة صنعاء والذي اشتهر بتقديمه لحلقات الذكر وتكريم حفاظ القرآن برعاية من عائلة المرحوم هائل سعيد أنعم، والذي فرضت مليشيات الحوثي السيطرة عليه بقوة السلاح كغيره من الأوقاف والمساجد التي بناها فاعلو الخير.
قيادي حوثي يهرب محكومًا عليه بالإعدام
قالت مصادر أمنية، إن مدير أمن محافظة ذمار العقيد أحمد إدريس المعين من قبل جماعة الحوثيين، قام برفقة مسلحين تابعين له باقتحام السجن المركزي وهرب شخصًا متهمًا بالقتل من داخل السجن، مقابل مبالغ مالية كبيرة دفعت له. وأوضحت المصادر أن السجين الذي تم تهريبه هو من مديرية جبن بالضالع، وهو متهم بقتل شخص آخر من بني شريان في الضالع، تم حينها القبض عليه ونقله إلى سجن ذمار المركزي، بعد محاكمته وإصدار حكم الإعدام بحقه من محكمة جبن الابتدائية، وفقًا للمصدر أونلاين.
يذكر أن عملية التهريب هذه لا تعد هي الأولى، بل سبق وأن قام مسؤولون يتبعون جماعة الحوثيين بتهريب عدد من القتلة بطرق مختلفة، إما مقابل المال أو لاعتبارات عنصرية وطائفية.
وبدأت العملية، التي كانت ساعة الصفر فيها وقت المساء، حيث تشكل فيها أفراد القوة مع تمركز كل فرد في موقعه بحسب ما خطط له، في انتظار تقدم بعض عناصر الميليشيات.
ودفع الحوثيون بثلاثة من عناصرهم نحو الأمام لتأمين طريقهم.. وعاد أحد العناصر الثلاثة ليبلغ الباقين بأمان الطريق والمنطقة، فتقدمت المجموعة نحو الهدف المعد من القوات السعودية، حيث قتل أكثر من 13 حوثيًا.. وحاولت الميليشيات الحوثية في الخطوط الخلفية، التي كانت تساند عناصرها المتسللة، إطلاق قذائف الهاون والكاتيوشا على راجلة القوات السعودية، إلا أن مساندة مدفعيات القوات السعودية وطيران التحالف استهدفت تلك العناصر، وارتفعت حصيلة قتلى الحوثيين إلى أكثر من 30 عنصرًا، مع تدمير منصات القذائف وموقع تجمعاتهم.
التحالف يدمر مركبتين للحوثيين بصعدة ومأرب
استهدفت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، امس السبت، مركبتين عسكريتين تقلان عناصر لمليشيات الحوثي في محافظتي صعدة ومأرب.
واستهدفت الغارات الجوية المركبة الأولى في سلسلة جبال هيلان بمديرية صرواح غرب محافظة مأرب، والثانية في الجبهة الشمالية الشرقية من محافظة صعدة، وكلتاها تحملان عناصر للحوثيين، ومتجهتان إلى جبهات المعارك لمساندة عناصرهم،وأشارت مصادر ميدانية إلى أن المقاتلات دمرت المركبتين وقتلت 9 عناصر على متن المركبتين، وحاولت المليشيات الحوثية في الخطوط الخلفية، التي كانت تساند عناصرها المتسللة
طرد خطيب حوثي من مسجد بصنعاء
تداول ناشطون في مواقع التواصل الاجتماعي في اليمن مقطع فيديو لعملية طرد خطيب جمعة موالٍ لجماعة الحوثي من على منبر جامع هائل سعيد أنعم بصنعاء حيث هتف المصلون بصوت واحد «اخرج خربتوا البلاد لا نريد صرختكم».
الفيديو أظهر حجم الرفض الشعبي الذي تتلقاه الجماعة، ما يعكس حالة التخبط التي تعيشها في هذه المرحلة، الحادثة التي لا تعد الأولى حيث سبقها قيام المصلين بالخروج من المسجد منذ ما يقارب العام حينما فرضت مليشيات الحوثي خطيبها على المصلين بقوة السلاح كغيرها من العديد من المساجد في مدينة صنعاء عبر فرض أئمة موالين لها، وإلزام الناس بإطلاق الصرخة الحوثية بعد كل صلاة، ويعد جامع هائل من المساجد الكبيرة في مدينة صنعاء والذي اشتهر بتقديمه لحلقات الذكر وتكريم حفاظ القرآن برعاية من عائلة المرحوم هائل سعيد أنعم، والذي فرضت مليشيات الحوثي السيطرة عليه بقوة السلاح كغيره من الأوقاف والمساجد التي بناها فاعلو الخير.
قيادي حوثي يهرب محكومًا عليه بالإعدام
قالت مصادر أمنية، إن مدير أمن محافظة ذمار العقيد أحمد إدريس المعين من قبل جماعة الحوثيين، قام برفقة مسلحين تابعين له باقتحام السجن المركزي وهرب شخصًا متهمًا بالقتل من داخل السجن، مقابل مبالغ مالية كبيرة دفعت له. وأوضحت المصادر أن السجين الذي تم تهريبه هو من مديرية جبن بالضالع، وهو متهم بقتل شخص آخر من بني شريان في الضالع، تم حينها القبض عليه ونقله إلى سجن ذمار المركزي، بعد محاكمته وإصدار حكم الإعدام بحقه من محكمة جبن الابتدائية، وفقًا للمصدر أونلاين.
يذكر أن عملية التهريب هذه لا تعد هي الأولى، بل سبق وأن قام مسؤولون يتبعون جماعة الحوثيين بتهريب عدد من القتلة بطرق مختلفة، إما مقابل المال أو لاعتبارات عنصرية وطائفية.