«الناصر»: مغرضون يستغلون «التواصل الاجتماعي» لتضليل الشباب
تاريخ النشر: 03 مارس 2018 03:33 KSA
اعتبر وكيل الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر للتخطيط والتطوير خالد بن محمد الناصر استحداث وحدة خاصة تعنى بالأمن الفكري لمحاربة التطرف من أفضل الأدوات لمواجهة السلوك المنحرف وتعزيز الاستثمار الإيجابي لمواقع التواصل الاجتماعي بالتعاون والتنسيق والشراكات التكاملية بينها والجهات ذات العلاقة، كما أشار إلى مبادرة الرئاسة بإنشاء وحدة الخبرة والمعرفة التي تعنى بالتبادل المعرفي والسلوكي بين الرئاسة العامة وغيرها من الجهات والجامعات الحكومية.
وقال خلال ورشة عمل بعنوان «خطر الفكر الضال والجانب السلبي لمواقع التواصل الاجتماعي فيه ودور الرئاسة في الوقاية منه.. دراسة علمية» بالرياض مؤخرًا أن بعض المغرضين ينشطون في طَرق جميع الأساليب التي يرونها مجدية في التلبيس على الناشئة ونشر أفكارهم المنحرفة والمضللة، مؤكدًا أن الرئاسة العامة باتت عنصرًا فاعلاً لتلمس احتياجات الشباب وحمايتهم وتحصين أفكارهم وفق منظومة متكاملة من جميع الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة المعنية، وذلك برعاية كريمة ودعم مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
وأضاف أن لهذه الوسائل والمواقع فوائد منها الحوار التفاعلي، وتبادل الآراء والأفكار والثقافات، إلا أنها في المقابل تزخر بسلبيات ومخاطر عديدة، موضحًا أهمية المحاور المطروحة للخروج برؤية واضحة وموحدة حول ما يتعلق به وما ينبني عليه من شبهات وأساليب وأهداف لها مساس كبير وتأثير قوي على تغيير أنماط السلوك الفردي وطرق التفاعل التقليدية وما إلى ذلك من أثر عكسي في التوجه والاتجاه.
وقال خلال ورشة عمل بعنوان «خطر الفكر الضال والجانب السلبي لمواقع التواصل الاجتماعي فيه ودور الرئاسة في الوقاية منه.. دراسة علمية» بالرياض مؤخرًا أن بعض المغرضين ينشطون في طَرق جميع الأساليب التي يرونها مجدية في التلبيس على الناشئة ونشر أفكارهم المنحرفة والمضللة، مؤكدًا أن الرئاسة العامة باتت عنصرًا فاعلاً لتلمس احتياجات الشباب وحمايتهم وتحصين أفكارهم وفق منظومة متكاملة من جميع الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة المعنية، وذلك برعاية كريمة ودعم مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله-.
وأضاف أن لهذه الوسائل والمواقع فوائد منها الحوار التفاعلي، وتبادل الآراء والأفكار والثقافات، إلا أنها في المقابل تزخر بسلبيات ومخاطر عديدة، موضحًا أهمية المحاور المطروحة للخروج برؤية واضحة وموحدة حول ما يتعلق به وما ينبني عليه من شبهات وأساليب وأهداف لها مساس كبير وتأثير قوي على تغيير أنماط السلوك الفردي وطرق التفاعل التقليدية وما إلى ذلك من أثر عكسي في التوجه والاتجاه.