الربيعة يبحث الأنشطة الإغاثية باليمن وسوريا مع مسؤولين أمميين
تاريخ النشر: 05 أبريل 2018 03:29 KSA
التقى المستشار بالديوان الملكي المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز الربيعة أمس، مساعد الأمين العام للأمم المتحدة للشراكة مع الشرق الأوسط ووسط آسيا السيد رشيد خالكوف، وذلك على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى للدول المانحة لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن المنعقد بمقر الأمم المتحدة في جنيف أمس.
وجرى خلال اللقاء بحث الأمور ذات الاهتمام المشترك المتعلقة بالشؤون الإنسانية والإغاثية خاصة في اليمن وسوريا والدول الآسيوية الأخرى وآفاق التعاون بين الجانبين في هذا الخصوص.
واطْلَعَ الدكتور عبدالله الربيعة المسؤول الأممي على البرامج والأنشطة الإغاثية والإنسانية التي نفذها المركز في العديد من الدول حول العالم وبالأخص اليمن.
وأشاد رشيد خالكوف بالأداء الاحترافي المميز لمركز الملك سلمان للإغاثة ورسالته الإنسانية التي شملت مختلف دول العالم دون تمييز.
كما التقى الربيعة الأمين العام للمركز النرويجي لشؤون اللاجئين (NRC
) جان إيغلاند، على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى للدول المانحة لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن المنعقد في مقر الأمم المتحدة بجنيف.
وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون المشترك بين المركزين في العمل الإنساني خصوصًا في مجال دعم قضايا اللاجئين وتقديم جميع أشكال العون لهم في مختلف دول العالم.
وقدم الدكتور عبدالله الربيعة شرحًا لما قدمه المركز خلال الفترة الماضية من برامج تنفيذية وأعمال إغاثية وإنسانية وصلت إلى 40 دولة في أربع قارات خصوصًا اليمن الذي حظي بالنصيب الأوفر من مشروعات المركز، حيث قدم لليمن 217 مشروعًا في مختلف المجالات شملت المحافظات اليمنية كافة.
وأوضح أن المملكة ممثلة بالمركز وقفت مع اللاجئين بأنحاء العالم عبر تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية، كما استقبلت المملكة على أراضيها 561.000 زائر يمني (لاجئين) و262.573 زائرًا سوريًا (لاجئين) وأكثر من 249 ألفًا من الروهينجا.
وأضاف أن مركز الملك سلمان للإغاثة كان أول منظمة تزور مخيمات اللاجئين الروهينجا في بنجلاديش، حيث يقطن مخيمات اللاجئين المهجرين من ميانمار.
وأكد الأمين العام للمجلس أهمية الشراكة مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الانسانية خصوصا في البرامج الخاصة باللاجئين، خصوصًا بالصومال وسوريا وغيرها من الدول، كما أشاد بنجاح منتدى الرياض الدولي برعاية خادم الحرمين الشريفين، منوهًا بمستوى المشاركة والحضور.
وجرى خلال اللقاء بحث الأمور ذات الاهتمام المشترك المتعلقة بالشؤون الإنسانية والإغاثية خاصة في اليمن وسوريا والدول الآسيوية الأخرى وآفاق التعاون بين الجانبين في هذا الخصوص.
واطْلَعَ الدكتور عبدالله الربيعة المسؤول الأممي على البرامج والأنشطة الإغاثية والإنسانية التي نفذها المركز في العديد من الدول حول العالم وبالأخص اليمن.
وأشاد رشيد خالكوف بالأداء الاحترافي المميز لمركز الملك سلمان للإغاثة ورسالته الإنسانية التي شملت مختلف دول العالم دون تمييز.
كما التقى الربيعة الأمين العام للمركز النرويجي لشؤون اللاجئين (NRC
) جان إيغلاند، على هامش المؤتمر الدولي رفيع المستوى للدول المانحة لتمويل خطة الاستجابة الإنسانية في اليمن المنعقد في مقر الأمم المتحدة بجنيف.
وجرى خلال اللقاء بحث أوجه التعاون المشترك بين المركزين في العمل الإنساني خصوصًا في مجال دعم قضايا اللاجئين وتقديم جميع أشكال العون لهم في مختلف دول العالم.
وقدم الدكتور عبدالله الربيعة شرحًا لما قدمه المركز خلال الفترة الماضية من برامج تنفيذية وأعمال إغاثية وإنسانية وصلت إلى 40 دولة في أربع قارات خصوصًا اليمن الذي حظي بالنصيب الأوفر من مشروعات المركز، حيث قدم لليمن 217 مشروعًا في مختلف المجالات شملت المحافظات اليمنية كافة.
وأوضح أن المملكة ممثلة بالمركز وقفت مع اللاجئين بأنحاء العالم عبر تقديم المساعدات الإغاثية والإنسانية، كما استقبلت المملكة على أراضيها 561.000 زائر يمني (لاجئين) و262.573 زائرًا سوريًا (لاجئين) وأكثر من 249 ألفًا من الروهينجا.
وأضاف أن مركز الملك سلمان للإغاثة كان أول منظمة تزور مخيمات اللاجئين الروهينجا في بنجلاديش، حيث يقطن مخيمات اللاجئين المهجرين من ميانمار.
وأكد الأمين العام للمجلس أهمية الشراكة مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الانسانية خصوصا في البرامج الخاصة باللاجئين، خصوصًا بالصومال وسوريا وغيرها من الدول، كما أشاد بنجاح منتدى الرياض الدولي برعاية خادم الحرمين الشريفين، منوهًا بمستوى المشاركة والحضور.