اقتصاد
وزير التجارة: مبادرات جديدة لتحسين بيئة الأعمال وزيادة التوظيف وتوطين المعرفة
تاريخ النشر: 24 أبريل 2018 03:35 KSA
كشف وزير التجارة والاستثمار، الدكتور ماجد القصبي، عن مبادرات وبرامج لتحسين بيئة الأعمال والوصول إلى المراكز العشر الأوائل ضمن اقتصاديات العالم، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي، مشيرًا إلى أن رؤية 2030 فتحت آفاقًا واسعة لمشروعات جديدة توفر الآلاف من الوظائف.
جاء ذلك خلال لقاء مفتوح نظمته لجنة تنمية الاستثمار بمنطقة القصيم والغرف التجارية بالمنطقة، في مسرح مركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة، بالتزامن مع فعاليات ملتقي بيبان القصيم.
وأضاف القصبي أن داعما أساسيا للتنمية البشرية وهو أحد مرتكزات الرؤية، مشيرًا إلى أن تحديث متطلبات البنية التحتية يؤهل المملكة للاستثمار وتطوير المعرفة وصناعة المستقبل.
ودعا وزير التجارة إلى حصر وتحديد احتياجات المنطقة من الحاضنات ومسرعات الأعمال لتتبنى الوزارة تنفيذها بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، منوها أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة هي المحرك الأساسي للاقتصاد وخلق الوظائف للشباب.
وأضاف أن القصيم تمتلك الكثير من المميزات المحفزة للاستثمار وخاصة في مجال زراعة النخيل وإنتاج التمور، وأن موقعها الجغرافي يضعها كمنطقة لوجستية تخدم عددا من مناطق المملكة.
وطالب القصبي، رواد الأعمال بمواكبة مختلف التطورات الاقتصادية لتجسيد برنامج التحول الوطني وتحقيق أهداف رؤية 2030، والوصول بالمملكة إلى موقع متميز عالميا، مؤكدًا أن القطاعين العام والخاص يواجهان تحديات تتطلب تضافر الجهود لتحقيق الطموحات والتطلعات المنشودة خلال المرحلة المقبلة.
واستعرض اللقاء جهود الوزارة والهيئة العامة للاستثمار والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة لخدمة قطاع الأعمال وتشجيع الشباب على إقامة المشروعات والخدمات التي تقدم لهم في المجالات التدريبية والإرشادية والتمويلية والدعم الفني، بالإضافة إلى الأنظمة التي تحمي الشركات وتساعد على نهوض المشروعات المتعثرة.
جاء ذلك خلال لقاء مفتوح نظمته لجنة تنمية الاستثمار بمنطقة القصيم والغرف التجارية بالمنطقة، في مسرح مركز الملك خالد الحضاري بمدينة بريدة، بالتزامن مع فعاليات ملتقي بيبان القصيم.
وأضاف القصبي أن داعما أساسيا للتنمية البشرية وهو أحد مرتكزات الرؤية، مشيرًا إلى أن تحديث متطلبات البنية التحتية يؤهل المملكة للاستثمار وتطوير المعرفة وصناعة المستقبل.
ودعا وزير التجارة إلى حصر وتحديد احتياجات المنطقة من الحاضنات ومسرعات الأعمال لتتبنى الوزارة تنفيذها بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة، منوها أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة هي المحرك الأساسي للاقتصاد وخلق الوظائف للشباب.
وأضاف أن القصيم تمتلك الكثير من المميزات المحفزة للاستثمار وخاصة في مجال زراعة النخيل وإنتاج التمور، وأن موقعها الجغرافي يضعها كمنطقة لوجستية تخدم عددا من مناطق المملكة.
وطالب القصبي، رواد الأعمال بمواكبة مختلف التطورات الاقتصادية لتجسيد برنامج التحول الوطني وتحقيق أهداف رؤية 2030، والوصول بالمملكة إلى موقع متميز عالميا، مؤكدًا أن القطاعين العام والخاص يواجهان تحديات تتطلب تضافر الجهود لتحقيق الطموحات والتطلعات المنشودة خلال المرحلة المقبلة.
واستعرض اللقاء جهود الوزارة والهيئة العامة للاستثمار والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة لخدمة قطاع الأعمال وتشجيع الشباب على إقامة المشروعات والخدمات التي تقدم لهم في المجالات التدريبية والإرشادية والتمويلية والدعم الفني، بالإضافة إلى الأنظمة التي تحمي الشركات وتساعد على نهوض المشروعات المتعثرة.