«أفضل كتاب» تبحث عن قيم فكريّة كبرى
تاريخ النشر: 30 أبريل 2018 03:30 KSA
هدفان وضعتهما مؤسسة الأمير محمد بن فهد العالمية، عند إطلاق جائزة أفضل كتاب في الوطن العربي في دورتها الثانية، بالتعاون مع المنظمة العربية للتنمية الإدارية، يتمثلان في:
1- إرساء قواعد تأليف الكتاب العربي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميّز
2- تكريم الكُتَّاب، والمفكرين، والباحثين، الذين قدموا إسهامات جليلة في قضايا التنمية العربية
مشترطة في الكتب المشاركة في الجائزة أن تكون:
1- ذات قيمة فكريّة كبرى
2- تعالج بعمقٍ وجديّة وشموليّة قضايا التنمية العربية
وأوضح الأمين العام لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية الدكتور عيسى الأنصاري أن الجائزة تأتي انطلاقًا مما توليه مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية من اهتمام بدعم العلم والإبداع وكل ما له علاقة بالمعرفة، وسعيًا من المؤسسة إلى تعزيز الإبداع والاحتفاء بالكتاب العربي بوصفه وعاء العلم والحضارة، مبينًا أن الجائزة تهدف إلى تشجيع المهتمين بالبحث العلمي على الاهتمام بالموضوعات الخاصة بالشباب وتنميته لما للشباب من دور بارز ومميز في دعم المسيرة التنموية الشاملة وبما يساعد على تنمية كوادر بشرية قادرة على مجابهة التحديات الداخلية والخارجية.
1- إرساء قواعد تأليف الكتاب العربي من خلال دعم وإبراز الكتاب المتميّز
2- تكريم الكُتَّاب، والمفكرين، والباحثين، الذين قدموا إسهامات جليلة في قضايا التنمية العربية
مشترطة في الكتب المشاركة في الجائزة أن تكون:
1- ذات قيمة فكريّة كبرى
2- تعالج بعمقٍ وجديّة وشموليّة قضايا التنمية العربية
وأوضح الأمين العام لمؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية الدكتور عيسى الأنصاري أن الجائزة تأتي انطلاقًا مما توليه مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانية من اهتمام بدعم العلم والإبداع وكل ما له علاقة بالمعرفة، وسعيًا من المؤسسة إلى تعزيز الإبداع والاحتفاء بالكتاب العربي بوصفه وعاء العلم والحضارة، مبينًا أن الجائزة تهدف إلى تشجيع المهتمين بالبحث العلمي على الاهتمام بالموضوعات الخاصة بالشباب وتنميته لما للشباب من دور بارز ومميز في دعم المسيرة التنموية الشاملة وبما يساعد على تنمية كوادر بشرية قادرة على مجابهة التحديات الداخلية والخارجية.