فيصل بن سلمان يفتتح مؤتمر «أنسنة المدن الدولي» بالمدينة.. اليوم
تاريخ النشر: 07 مايو 2018 03:36 KSA
بموافقة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله، يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلمان بن عبدالعزيز أمير منطقة المدينة المنورة رئيس هيئة تطوير المدينة المنورة، مساء اليوم حفل افتتاح المؤتمر الدولي الأول لأنسنة المُدن الذي تنظمه هيئة تطوير المدينة المنورة حتى الرابع والعشرين من شعبان الجاري، وذلك بمركز المؤتمرات بجامعة طيبة في المدينة المنورة، بمشاركة عدد من أصحاب المعالي الوزراء والسمو الأمراء والمسؤولين والمتخصصين والخبراء من داخل المملكة وخارجها ونخبة من ذوي التجارب الناجحة في هذا المجال على مستوى العالم.
ويُعد المؤتمر بمثابة منصة عمل للقادة في أجهزة الإدارة المحلية والباحثين، وممثلي القطاع الخاص والمواطنين لمناقشة آلية تطوير المدن كي تصبح أكثر ملاءمة واستيعابًا لحاجات وتطلعات قاطنيها. وسيكون الخطوة الأولى في خارطة طريق أنسنة المدن السعودية بشكل يتماشى مع الرؤية المملكة 2030. ويتزامن تنظيم المؤتمر مع إطلاق برنامج «جودة الحياة 2020» والذي يرسم خريطة طريق شاملة ومتكاملة للارتقاء بالمدن المملكة إلى مصاف المدن العالمية الجاذبة للسكان وتحسين أنماط حياة المواطنين والمقيمين مع تحسين البنية التحتية ضمن قالب اجتماعي واقتصادي وثقافي شامل.
ويشارك في المؤتمر أكثر من 50 متحدثًا وخبيرًا من 14 دولة بأوراق عمل وبحوث متخصصة في 20 جلسة تتناول 8 محاور وهي: المدن الإنسانية - المبادئ والممارسات، إدارة المدن الإنسانية ودور السلطات المحلية، تخطيط وتصميم المدن الإنسانية ودور الفراغات العامة، تمويل المدن الإنسانية، أنسنة المدينة المنورة –
الفرص والتحديات، التحول نحو مدن ملائمة للجميع، دمج الاستدامة البيئية مع برامج الأنسنة، دور الثقافة والتعليم في أنسنة المدن. ويتطلع المشاركون في الجلسات إلى نشر إبداعاتهم وتجاربهم بطريقة تشمل العروض والحالات الدراسية والنقاشات المفتوحة حول أنسنة المدن لتضم بذلك نخبة من المتحدثين من المملكة والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وهولندا والسويد وألمانيا واليونان وسنغافورة وأندونسيا والبحرين والإمارات العربية المتحدة ومصر والأردن.
ويهدف المؤتمر إلى مناقشة أفضل الآليات المحلية والدولية لتطوير المدن لتصبح ملائمة للعيش بها، واستخلاص الدروس لتساعد في المساعي المستقبلية نحو مدن أكثر ملاءمة للعيش بها، مع مناقشة الحالة الحالية لمدى ملاءمة المدن للعيش بها والتعرّف على الإمكانيات المتاحة لتطويرها، وأيضًا الوصول إلى خطوات وإجراءات واضحة لتطوير جودة الحياة في المدن، وكذلك إلى حث الإدارات والمجتمعات المحلية للمشاركة في مبادرات ومشروعات أنسنة المدن. ويستهدف المؤتمر الوزارات والهيئات والمصالح الحكومية ذات العلاقة، وقادة الإدارات المحلية في القطاع الحكومي، والمنظمات غير الربحية ذات الصلة، ومؤسسات القطاع الخاص المعنية، والجامعات، ومراكز الأبحاث المتخصصة، والباحثين والأفراد المهتمين.
وتسعى هيئة تطوير المدينة المنورة من خلال المؤتمر إلى التطرق لأحدث وسائل تطوير المدن والآليات المحلية والدولية المناسبة لتكون المُدن ملائمة لحياة الإنسان والعيش بها، بالإضافة إلى بحث الإمكانيات المتاحة وتطويرها إلى جانب بحث سبل تحفيز القطاعات والمجتمعات للمشاركة في مبادارات ومشروعات أنسنة المدن ومناقشة الأثر الاقتصادي لمشروعات الأنسنة، وإجراء المناقشات والمحاورات العلمية لتقرير الحاضر والمستقبل في منظومة «أنسنة المدن» في العالم انطلاقاً من المدينة النبوية وصولاً إلى إعلان بيان المدينة المنورة العالمي حول أنسنة المُدن.
يُذكر أن هيئة تطوير المدينة المنورة تتطلع إلى أن تكون المدينة المنورة نموذجاً يُحتذى به لتطوير المدن المُعاصرة، حيث يستهدف المؤتمر مشاركة كافة ذوي الاختصاص في الوزارات والهيئات والأجهزة الحكومية ذات العلاقة وقادة الإدارات المحلية في القطاع الحكومي وكذلك العاملون في المنظمات غير الربحية ومؤسسات القطاع الخاص المعنية ومنسوبو الجامعات ومراكز الأبحاث المتخصصة والباحثون والأفراد المهتمون في هذا المجال.
ويُعد المؤتمر بمثابة منصة عمل للقادة في أجهزة الإدارة المحلية والباحثين، وممثلي القطاع الخاص والمواطنين لمناقشة آلية تطوير المدن كي تصبح أكثر ملاءمة واستيعابًا لحاجات وتطلعات قاطنيها. وسيكون الخطوة الأولى في خارطة طريق أنسنة المدن السعودية بشكل يتماشى مع الرؤية المملكة 2030. ويتزامن تنظيم المؤتمر مع إطلاق برنامج «جودة الحياة 2020» والذي يرسم خريطة طريق شاملة ومتكاملة للارتقاء بالمدن المملكة إلى مصاف المدن العالمية الجاذبة للسكان وتحسين أنماط حياة المواطنين والمقيمين مع تحسين البنية التحتية ضمن قالب اجتماعي واقتصادي وثقافي شامل.
ويشارك في المؤتمر أكثر من 50 متحدثًا وخبيرًا من 14 دولة بأوراق عمل وبحوث متخصصة في 20 جلسة تتناول 8 محاور وهي: المدن الإنسانية - المبادئ والممارسات، إدارة المدن الإنسانية ودور السلطات المحلية، تخطيط وتصميم المدن الإنسانية ودور الفراغات العامة، تمويل المدن الإنسانية، أنسنة المدينة المنورة –
الفرص والتحديات، التحول نحو مدن ملائمة للجميع، دمج الاستدامة البيئية مع برامج الأنسنة، دور الثقافة والتعليم في أنسنة المدن. ويتطلع المشاركون في الجلسات إلى نشر إبداعاتهم وتجاربهم بطريقة تشمل العروض والحالات الدراسية والنقاشات المفتوحة حول أنسنة المدن لتضم بذلك نخبة من المتحدثين من المملكة والولايات المتحدة الأمريكية وكندا وهولندا والسويد وألمانيا واليونان وسنغافورة وأندونسيا والبحرين والإمارات العربية المتحدة ومصر والأردن.
ويهدف المؤتمر إلى مناقشة أفضل الآليات المحلية والدولية لتطوير المدن لتصبح ملائمة للعيش بها، واستخلاص الدروس لتساعد في المساعي المستقبلية نحو مدن أكثر ملاءمة للعيش بها، مع مناقشة الحالة الحالية لمدى ملاءمة المدن للعيش بها والتعرّف على الإمكانيات المتاحة لتطويرها، وأيضًا الوصول إلى خطوات وإجراءات واضحة لتطوير جودة الحياة في المدن، وكذلك إلى حث الإدارات والمجتمعات المحلية للمشاركة في مبادرات ومشروعات أنسنة المدن. ويستهدف المؤتمر الوزارات والهيئات والمصالح الحكومية ذات العلاقة، وقادة الإدارات المحلية في القطاع الحكومي، والمنظمات غير الربحية ذات الصلة، ومؤسسات القطاع الخاص المعنية، والجامعات، ومراكز الأبحاث المتخصصة، والباحثين والأفراد المهتمين.
وتسعى هيئة تطوير المدينة المنورة من خلال المؤتمر إلى التطرق لأحدث وسائل تطوير المدن والآليات المحلية والدولية المناسبة لتكون المُدن ملائمة لحياة الإنسان والعيش بها، بالإضافة إلى بحث الإمكانيات المتاحة وتطويرها إلى جانب بحث سبل تحفيز القطاعات والمجتمعات للمشاركة في مبادارات ومشروعات أنسنة المدن ومناقشة الأثر الاقتصادي لمشروعات الأنسنة، وإجراء المناقشات والمحاورات العلمية لتقرير الحاضر والمستقبل في منظومة «أنسنة المدن» في العالم انطلاقاً من المدينة النبوية وصولاً إلى إعلان بيان المدينة المنورة العالمي حول أنسنة المُدن.
يُذكر أن هيئة تطوير المدينة المنورة تتطلع إلى أن تكون المدينة المنورة نموذجاً يُحتذى به لتطوير المدن المُعاصرة، حيث يستهدف المؤتمر مشاركة كافة ذوي الاختصاص في الوزارات والهيئات والأجهزة الحكومية ذات العلاقة وقادة الإدارات المحلية في القطاع الحكومي وكذلك العاملون في المنظمات غير الربحية ومؤسسات القطاع الخاص المعنية ومنسوبو الجامعات ومراكز الأبحاث المتخصصة والباحثون والأفراد المهتمون في هذا المجال.