"سفيرات القيادة" بالطائف نتطلع الي التزود بعددٍ من برامج تطوير الذات
تاريخ النشر: 08 مايو 2018 04:52 KSA
عبر عددٌ من قائدات المدارس المستهدفات في مبادرة سفيرات القيادة -التي أطلقتها مساعدة المدير العام للشؤون التعليمية بتعليم الطائف مها الزايدي- عن تطلعاتهن وخطواتهن البارزة في إثراء الميدان، وبناء بيوت خبرة في مرحلة التمكين العام القادم؛ تحقيقًا لهدف المبادرة الرامي لإيجاد نموذج محلي يمكن نشره وتعميمه بين إدارات التعليم، بما يُمكّن من تطوير الأداء القيادي.
وقالت قائدة الثانوية الثانية والثلاثون، شريفة المالكي: هدفت المبادرة لإرساء قواعد ثابتة، وإنشاء قيادات متميزة، يكون لها أبلغ الأثر في إثراء الميدان التعليمي بخطط تطويرية للعمل القيادي، كما أنها أمدت القائدات بتجارب مميزة، وصقلت خبراتهن في التدريب، وأوقدت شعلة الحماس في عطائهن، الذي انعكس إيجابًا عليهن، وعلى مدارسهن.
وأضافت: أتطلع إلى التزود بعددٍ من برامج تطوير الذات، التي تُعنى بكيفية إدارة الأزمات وضغوط العمل، والإلمام بأنماط الشخصيات المختلفة التي قد يتعامل معها القائد لإدارة الحوار الناجح، وحل المشكلات، واختتمت: سأسعى جاهدة -بإذن الله- إلى نقل هذه المبادرة إلى مناطق ومحافظات المملكة، وإرساء قواعد ثابتة في العمل القيادي، وتأهيل قيادات متميزة، تسعى إلى تحقيق رؤية المملكة 2030.
ولخصت قائدة الثانوية الحادية عشرة، عزيزة الزرقي أهم ركائز العمل الناجح في الاستدامة والاستمرارية وطول الأثر، وقالت: أهم الخطط المستقبلية لتطوير العمل القيادي تكمن في التقييم الذاتي لمؤشرات الأداء، وتحليل البيئة المدرسية، كذلك الانطلاق من نقاط القوة، والارتكاز على الكفايات المهنية للهيئة التعليمية والإدارية، مع العمل على تطوير الخبرات ونشرها.
فيما قالت قائدة الثانوية الرابعة مقررات، مها الشهراني: إن المبادرة جاءت برؤية عالية، وهدفٍ سامٍ، يرمي إلى تحفيز الميدان، وتجديد الهمم والعزيمة، وتطوير المهارات القيادية، وفق خطوات مدروسة كان لها أكبر الأثر على المدربة والمتدربة، كما أن المبادرة أسهمت في رفع سقف رغبات الوكيلات؛ للتوجه إلى العمل القيادي، وشجعت المستهدفات لبناء بيت خبرة ذي جودة عالية ومخرج قوي، كما بنت في نفوس السفيرات آمال وطموحات لا حدود لها.
وأردفت: أتمنى أن تكون جميع مدارسنا بيوت خبرة، تخدم التعليم في المملكة وفق برامج تدعم الخطط المستقبلية في كل مؤسسة تعليمية.
وثمّنت قائدة ثانوية، سارة آل الشيخ ياسمين البيشي مبادرة مساعدة مدير التعليم، مشيرة إليها بقولها: مبادرة سفيرات القيادة مبادرة قوية وهادفة، سعدنا جدًّا بالعمل ضمن الفريق، الذي بعث فينا التميز والعطاء، وعرفنا معه أن النجاح ليس له حدود، كما تذوقنا معه طعم الإنجاز، وزرع في نفوسنا الثقة والتحدي والإيجابية، والقادم أجمل بإذن الله، مضيفة: أتطلع إلى استنهاض الهمم، ودفع جميع من في الميدان إلى الأمام؛ لخلق روح الحياة في كل ركن من أركان مدرستي، ودعم التجديد والتطور المستمر، بما يخدم العلم والتعليم.
وقالت قائدة الثانوية الثانية والثلاثون، شريفة المالكي: هدفت المبادرة لإرساء قواعد ثابتة، وإنشاء قيادات متميزة، يكون لها أبلغ الأثر في إثراء الميدان التعليمي بخطط تطويرية للعمل القيادي، كما أنها أمدت القائدات بتجارب مميزة، وصقلت خبراتهن في التدريب، وأوقدت شعلة الحماس في عطائهن، الذي انعكس إيجابًا عليهن، وعلى مدارسهن.
وأضافت: أتطلع إلى التزود بعددٍ من برامج تطوير الذات، التي تُعنى بكيفية إدارة الأزمات وضغوط العمل، والإلمام بأنماط الشخصيات المختلفة التي قد يتعامل معها القائد لإدارة الحوار الناجح، وحل المشكلات، واختتمت: سأسعى جاهدة -بإذن الله- إلى نقل هذه المبادرة إلى مناطق ومحافظات المملكة، وإرساء قواعد ثابتة في العمل القيادي، وتأهيل قيادات متميزة، تسعى إلى تحقيق رؤية المملكة 2030.
ولخصت قائدة الثانوية الحادية عشرة، عزيزة الزرقي أهم ركائز العمل الناجح في الاستدامة والاستمرارية وطول الأثر، وقالت: أهم الخطط المستقبلية لتطوير العمل القيادي تكمن في التقييم الذاتي لمؤشرات الأداء، وتحليل البيئة المدرسية، كذلك الانطلاق من نقاط القوة، والارتكاز على الكفايات المهنية للهيئة التعليمية والإدارية، مع العمل على تطوير الخبرات ونشرها.
فيما قالت قائدة الثانوية الرابعة مقررات، مها الشهراني: إن المبادرة جاءت برؤية عالية، وهدفٍ سامٍ، يرمي إلى تحفيز الميدان، وتجديد الهمم والعزيمة، وتطوير المهارات القيادية، وفق خطوات مدروسة كان لها أكبر الأثر على المدربة والمتدربة، كما أن المبادرة أسهمت في رفع سقف رغبات الوكيلات؛ للتوجه إلى العمل القيادي، وشجعت المستهدفات لبناء بيت خبرة ذي جودة عالية ومخرج قوي، كما بنت في نفوس السفيرات آمال وطموحات لا حدود لها.
وأردفت: أتمنى أن تكون جميع مدارسنا بيوت خبرة، تخدم التعليم في المملكة وفق برامج تدعم الخطط المستقبلية في كل مؤسسة تعليمية.
وثمّنت قائدة ثانوية، سارة آل الشيخ ياسمين البيشي مبادرة مساعدة مدير التعليم، مشيرة إليها بقولها: مبادرة سفيرات القيادة مبادرة قوية وهادفة، سعدنا جدًّا بالعمل ضمن الفريق، الذي بعث فينا التميز والعطاء، وعرفنا معه أن النجاح ليس له حدود، كما تذوقنا معه طعم الإنجاز، وزرع في نفوسنا الثقة والتحدي والإيجابية، والقادم أجمل بإذن الله، مضيفة: أتطلع إلى استنهاض الهمم، ودفع جميع من في الميدان إلى الأمام؛ لخلق روح الحياة في كل ركن من أركان مدرستي، ودعم التجديد والتطور المستمر، بما يخدم العلم والتعليم.