أخيرة
شباب سعوديون يطورون تطبيقًا لـ«تفطير الصائم»
تاريخ النشر: 13 مايو 2018 03:27 KSA
ابتكر شباب سعوديون تطبيقًا جديدًا لـ«تفطير الصائم»، وذلك توظيفًا منهم للتقنيات ومواكبة لخطى العصر واستثمار أدواته ويحمل تطبيق «تفطير الصائم» على أنظمة الجوال باسم «يم كلاود».
وقال الشاب السعودي فهد بن ثابت المدير التنفيذي للتطبيق عن الفكرة وبدايتها قائلا: الفكرة بدأت أواخر عام 2016 عندما أردت أن أفاجئ شقيقي المقيم في فرنسا بإرسال أكلتي الفرنسية المفضلة إليه كما نفعل جميعنا عندما نرسل الهدايا أو الورود عبر النت، ومن هنا لاحت في ذهني الفكرة، وبدأت أسأل نفسي لماذا لا أقوم بإنشاء تطبيق يستطيع أي مستخدم من خلاله أن يرسل الطعام إلى مستخدم آخر ضمن محيط جغرافي من أي مكان في العالم؟ وأضاف: لقد استثمرت الثورة الرقمية ببعدها التكنولوجي وطبيعتها الاجتماعية الإمكانية حتى جعلت الحلم حقيقة من خلال دمج الخدمات التسويقية واللوجستية في منصة واحدة تسمح لأي فرد بلمسات على هاتفه الذكي بيع وشراء الأطعمة المعدة منزليًا له أو لأي طرف ثالث.
وحول من ساهم معه في إطلاق الفكرة قال ساعدني شقيقي عمر وابن عمي مهند في إكمال الفكرة التي استغرق تنفيذها عاما ونصف العام بالتعاقد مع شركة أمريكية لتطوير التطبيقات الإلكترونية ثم انضمت إلينا بعد ذلك السيدة بيا حاموش - إعلامية من لبنان.
وأكد فهد أن التطبيق الآن يغطي 80 مدينة في 14 دولة عربية ويعملون مع شركات نقل متطورة في قطاع النقل، كما أن هناك تعاونًا مع عدة جهات حكومية لتحفيز دخول الأسر المنتجة إلى سوق العمل وستعلن خلال الأيام المقبلة حملة إفطار الصائم مع إحدى الشركات الكبرى في قطاع النقل.
وعن البداية الحقيقية قال: بدأ التطبيق بتقديم المساعدات للاجئين في لبنان، وذلك على صعيدين الأول اللاجئون السوريون والثاني هو التنسيق مع نحو ٣٠ جمعية خيرية إسلامية ومسيحية ومدنية تتوزع بين جمعيات تعني بالأيتام، جمعيات تهتم بالعجوز الفقير، ومنها تؤوي المتروكين.
وقال الشاب السعودي فهد بن ثابت المدير التنفيذي للتطبيق عن الفكرة وبدايتها قائلا: الفكرة بدأت أواخر عام 2016 عندما أردت أن أفاجئ شقيقي المقيم في فرنسا بإرسال أكلتي الفرنسية المفضلة إليه كما نفعل جميعنا عندما نرسل الهدايا أو الورود عبر النت، ومن هنا لاحت في ذهني الفكرة، وبدأت أسأل نفسي لماذا لا أقوم بإنشاء تطبيق يستطيع أي مستخدم من خلاله أن يرسل الطعام إلى مستخدم آخر ضمن محيط جغرافي من أي مكان في العالم؟ وأضاف: لقد استثمرت الثورة الرقمية ببعدها التكنولوجي وطبيعتها الاجتماعية الإمكانية حتى جعلت الحلم حقيقة من خلال دمج الخدمات التسويقية واللوجستية في منصة واحدة تسمح لأي فرد بلمسات على هاتفه الذكي بيع وشراء الأطعمة المعدة منزليًا له أو لأي طرف ثالث.
وحول من ساهم معه في إطلاق الفكرة قال ساعدني شقيقي عمر وابن عمي مهند في إكمال الفكرة التي استغرق تنفيذها عاما ونصف العام بالتعاقد مع شركة أمريكية لتطوير التطبيقات الإلكترونية ثم انضمت إلينا بعد ذلك السيدة بيا حاموش - إعلامية من لبنان.
وأكد فهد أن التطبيق الآن يغطي 80 مدينة في 14 دولة عربية ويعملون مع شركات نقل متطورة في قطاع النقل، كما أن هناك تعاونًا مع عدة جهات حكومية لتحفيز دخول الأسر المنتجة إلى سوق العمل وستعلن خلال الأيام المقبلة حملة إفطار الصائم مع إحدى الشركات الكبرى في قطاع النقل.
وعن البداية الحقيقية قال: بدأ التطبيق بتقديم المساعدات للاجئين في لبنان، وذلك على صعيدين الأول اللاجئون السوريون والثاني هو التنسيق مع نحو ٣٠ جمعية خيرية إسلامية ومسيحية ومدنية تتوزع بين جمعيات تعني بالأيتام، جمعيات تهتم بالعجوز الفقير، ومنها تؤوي المتروكين.