المملكة تدين تفجيرات إندونيسيا وحادث باريس وانفجار كركوك
تاريخ النشر: 14 مايو 2018 03:33 KSA
استنكرت المملكة التفجيرات الانتحارية التي طالت ثلاث كنائس في مدينة سورابايا في إندونيسيا، وحادث الطعن في وسط العاصمة الفرنسية باريس، والانفجار الذي وقع في مدينة كركوك العراقية. وأكد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية تضامن المملكة ووقوفها إلى جانب الدول الشقيقة والصديقة في محاربة الإرهاب الذي يستهدف الأمن والاستقرار في جميع أنحاء العالم دون استثناء، وختم المصدر تصريحه بتقديم العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولحكومات وشعوب تلك الدول مع الأمنيات للمصابين بسرعة الشفاء.
«التعاون الإسلامي»: عمل إجرامي
شجبت منظمة التعاون الإسلامي العمل الإجرامي الإرهابي الذي استهدف ثلاث كنائس في سورابايا ثاني أكبر مدن إندونيسيا.
وجدَّد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين التأكيد على موقف المنظمة الرافض للعنف وللإرهاب، رافضًا ربطهما بأي دين أو جنسية أو حضارة أو جماعة عرقية.
رابطة العالم الإسلامي: جريمة وحشية
أدانت رابطة العالم الإسلامي التفجيرات الإرهابية التي استهدفت ثلاث كنائس بمدينة سورابايا وأوقعت قتلى وجرحى. وقال الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى «إن هذه الجريمة الوحشية في قائمة الجرائم الفوقية في التوصيف الإسلامي حيث تُغلِّظ الشريعة جريمة استهداف الآمنين أيًّا كانوا، وتجرّم الإضرار بدور العبادة وانتهاك حرمتها أيًّا كانت».
وأوضح أن هذا الهجوم المتجرد من كل المبادئ والقيم، استهدف أنفسًا بريئة وأرواحًا آمنة، مشددًا على أن المحرك لمثل هذه الأعمال البربرية هو المحاولات البائسة لزعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات الآمنة.
«التعاون الإسلامي»: عمل إجرامي
شجبت منظمة التعاون الإسلامي العمل الإجرامي الإرهابي الذي استهدف ثلاث كنائس في سورابايا ثاني أكبر مدن إندونيسيا.
وجدَّد الأمين العام للمنظمة الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين التأكيد على موقف المنظمة الرافض للعنف وللإرهاب، رافضًا ربطهما بأي دين أو جنسية أو حضارة أو جماعة عرقية.
رابطة العالم الإسلامي: جريمة وحشية
أدانت رابطة العالم الإسلامي التفجيرات الإرهابية التي استهدفت ثلاث كنائس بمدينة سورابايا وأوقعت قتلى وجرحى. وقال الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الشيخ الدكتور محمد بن عبدالكريم العيسى «إن هذه الجريمة الوحشية في قائمة الجرائم الفوقية في التوصيف الإسلامي حيث تُغلِّظ الشريعة جريمة استهداف الآمنين أيًّا كانوا، وتجرّم الإضرار بدور العبادة وانتهاك حرمتها أيًّا كانت».
وأوضح أن هذا الهجوم المتجرد من كل المبادئ والقيم، استهدف أنفسًا بريئة وأرواحًا آمنة، مشددًا على أن المحرك لمثل هذه الأعمال البربرية هو المحاولات البائسة لزعزعة الأمن والاستقرار في المجتمعات الآمنة.