نواف المهمات.. يفتح علينا باب الطلبات
تاريخ النشر: 24 مايو 2018 01:28 KSA
تَهوَّرتُ قَبْل أَيَّام، وكَتبتُ مَقَالاً عَن رَئيس اتّحَادنَا القَادِم، الصَّديق «نواف المقيرن»، وبَعد نَشْر المَقَال، انهَالَت عَلَيَّ الاتِّصالات والرَّسَائِل، مِن أَعضَاء ومُحبِّي ومُشجِّعي بَعض الأَنديَة الأُخرَى، وكَمَا تَعلَمُون أَنَّ جمهُور الرِّيَاضَة مُغرٍ وجَذَّاب، ويَجذبُ الأَقلَام والكُتَّاب، لِذَلِك، عِندَمَا قُلت فِي أَوّل المَقَال، بأَنَّني تَهوَّرتُ، فأَنَا أَعنِي هَذه الكَلِمَة، لأنَّ الكِتَابَة فِي الشَّأن الرِّيَاضِي، شَكلٌ مِن أَشكَال التَّهوُّر..!
أوَّلاً وقَبل الدّخول فِي المَقَال، دَعُونِي أُفسِح المَجَال لكَتَائِب الشُّكر، وجيُوش العِرفَان، التي نَرفعهَا -كَكُتَّاب ورِيَاضيِّين ومشجِّعين- إلَى مَقَام سمو وَلي العَهد، لتَكفّله -حَفظَه الله- بسَدَاد جَميع الدِّيون الخَارِجيَّة عَلَى الأَنديَة السّعوديَّة، وقَد كَان ذَلك وَاضِحاً فِي هاشتاق #
محمد_بن_سلمان_ينقذ_الأندية..
حَسنًا.. بَعد نَشر المَقَال، قَرَأتُ فِي «تويتر» بَعض التَّغريدَات، مِن جَمَاهِير نَادي الرَّائِد، تُطَالبني بالكِتَابَة عَن هَذا النَّادي العَريق، وتَطلُب مِنِّي أَنْ أَتوَاصَل مَع مَعَالي المُستشَار، والإنسَان، «أبوناصر - تركي آل الشيخ»، حَتَّى يَنظُر فِي أَمْر النَّادِي، مُلحِّين عَلَيَّ فِي الطَّلَب، مِن بَاب تَسديد دَيني لَهُم، بوَصفِي وَاحِداً مِن أَبنَاء «بُريدَة»، ولَكن هَذه التَّغريدَة جُوبِهَت بهجُومٍ كَاسِح مِن بَعض الاتّحَاديِّين، مُؤكِّدين أَنَّ صَاحِب «الحبر الأصفر»، هو مِلْك للكَتيبَة الاتّحَاديَّة، ومُتخصِّص فِي الكِتَابَة عَنهَا، أَمَّا أَنتُم يَا جَمَاهير الرَّائِد، فابحَثُوا عمَّن يَكتُب عَنكُم مِن جَمَاهيركم، وإذَا لَم تَجدُوا، فابحَثوا عَن كَاتِب مِن مَدينة «عنيزة»، مَا عَلينَا..!
ثُمَّ جَاءَتني اتِّصَالَات مِن أَصحَابي، أَعضَاء نَادِي الرِّيَاض، مُطَالبين أَنْ أَلتَفِت لنَادي الرِّيَاض، ويُذكِّرونني بتقوَى الله -عَزَّ وجَلّ- ثُمَّ الالتفَات إلَى نَادِي الرِّيَاض، هَذا النَّادِي الذي خَدم الرِّيَاضَة السّعوديَّة كَثيراً، ويَحمل اسم المَدينَة العَزيزَة عَلى قلُوبنَا، والتي هِي عَاصِمَة بِلَادنَا. ثُمَّ تَوَالَت الاتِّصَالَات، فجَاءني هَاتِفٌ مِن مَدينة الرَّس، يُطَالبني بضَرورة دَعم نَادي الحَزْم، ويُذكِّرونَّني بأنَّني كُنتُ بَطلاً للدرَّاجَات فِي هَذا النَّادِي، أَيَّام المَرحلَة الثَّانويَّة، ثُمَّ جَاءَني إِيميل مِن جمهُور نَادي أُحد، يَلتَمسُون مِنِّي أَنْ أُكلِّم لَهم مَعَالي الحَبيب المِعطَاء؛ «أبوناصر - تركي آل الشيخ»، ولَم يَنسَ جَماهير أُحد أَنْ يُذكِّروا صَاحِب السّطُور، بأَنَّه كَان يَتدرَّب مَع فَريق السَّلَة بنَادي أُحد، أَيَّام المَرحلَة الابتدَائيَّة..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
لله در جَمَاهير الكُرَة ومُتَابعيهَا، فهُم قَومٌ فَعَّالُون نَشِطُون مُتحمِّسُون، يَردُّون عَليكَ ويَكتبُون إليكَ مِن كُلِّ حَدبٍ وصَوب، وهَا هِي الطَّلبَات التي وَصلَتني، ولَستُ أَدرِي، هَل المَقصُود مِنهَا، الدَّعم المَالِي أَم الإدَاري أَم الفَنِّي، ولَكنِّي أَرفعهَا بَين يَدي مَعالي المُستشَار «تركي آل الشيخ»، وأَقُول لَه يَا أَبَا ناصر: تَأكَّد أَنَّكَ بأفعَالِكَ الكَبيرَة والكَثيرَة، دَخلتَ التَّاريخ مِن أَوسَع أَبوَابه، وأَنَّ رِيَاضَتنَا السّعوديَّة، تَدخُل مَرحلَة جَديدَة عَلى يَديك، وإذَا كَانَت الرِّيَاضَة لَدينَا هِي خَيمة الحُب والعَطَاء والفَرَح، فأنتَ رَأسُ هَذه الخَيمَة..!!
أوَّلاً وقَبل الدّخول فِي المَقَال، دَعُونِي أُفسِح المَجَال لكَتَائِب الشُّكر، وجيُوش العِرفَان، التي نَرفعهَا -كَكُتَّاب ورِيَاضيِّين ومشجِّعين- إلَى مَقَام سمو وَلي العَهد، لتَكفّله -حَفظَه الله- بسَدَاد جَميع الدِّيون الخَارِجيَّة عَلَى الأَنديَة السّعوديَّة، وقَد كَان ذَلك وَاضِحاً فِي هاشتاق #
محمد_بن_سلمان_ينقذ_الأندية..
حَسنًا.. بَعد نَشر المَقَال، قَرَأتُ فِي «تويتر» بَعض التَّغريدَات، مِن جَمَاهِير نَادي الرَّائِد، تُطَالبني بالكِتَابَة عَن هَذا النَّادي العَريق، وتَطلُب مِنِّي أَنْ أَتوَاصَل مَع مَعَالي المُستشَار، والإنسَان، «أبوناصر - تركي آل الشيخ»، حَتَّى يَنظُر فِي أَمْر النَّادِي، مُلحِّين عَلَيَّ فِي الطَّلَب، مِن بَاب تَسديد دَيني لَهُم، بوَصفِي وَاحِداً مِن أَبنَاء «بُريدَة»، ولَكن هَذه التَّغريدَة جُوبِهَت بهجُومٍ كَاسِح مِن بَعض الاتّحَاديِّين، مُؤكِّدين أَنَّ صَاحِب «الحبر الأصفر»، هو مِلْك للكَتيبَة الاتّحَاديَّة، ومُتخصِّص فِي الكِتَابَة عَنهَا، أَمَّا أَنتُم يَا جَمَاهير الرَّائِد، فابحَثُوا عمَّن يَكتُب عَنكُم مِن جَمَاهيركم، وإذَا لَم تَجدُوا، فابحَثوا عَن كَاتِب مِن مَدينة «عنيزة»، مَا عَلينَا..!
ثُمَّ جَاءَتني اتِّصَالَات مِن أَصحَابي، أَعضَاء نَادِي الرِّيَاض، مُطَالبين أَنْ أَلتَفِت لنَادي الرِّيَاض، ويُذكِّرونني بتقوَى الله -عَزَّ وجَلّ- ثُمَّ الالتفَات إلَى نَادِي الرِّيَاض، هَذا النَّادِي الذي خَدم الرِّيَاضَة السّعوديَّة كَثيراً، ويَحمل اسم المَدينَة العَزيزَة عَلى قلُوبنَا، والتي هِي عَاصِمَة بِلَادنَا. ثُمَّ تَوَالَت الاتِّصَالَات، فجَاءني هَاتِفٌ مِن مَدينة الرَّس، يُطَالبني بضَرورة دَعم نَادي الحَزْم، ويُذكِّرونَّني بأنَّني كُنتُ بَطلاً للدرَّاجَات فِي هَذا النَّادِي، أَيَّام المَرحلَة الثَّانويَّة، ثُمَّ جَاءَني إِيميل مِن جمهُور نَادي أُحد، يَلتَمسُون مِنِّي أَنْ أُكلِّم لَهم مَعَالي الحَبيب المِعطَاء؛ «أبوناصر - تركي آل الشيخ»، ولَم يَنسَ جَماهير أُحد أَنْ يُذكِّروا صَاحِب السّطُور، بأَنَّه كَان يَتدرَّب مَع فَريق السَّلَة بنَادي أُحد، أَيَّام المَرحلَة الابتدَائيَّة..!
حَسنًا.. مَاذا بَقي؟!
لله در جَمَاهير الكُرَة ومُتَابعيهَا، فهُم قَومٌ فَعَّالُون نَشِطُون مُتحمِّسُون، يَردُّون عَليكَ ويَكتبُون إليكَ مِن كُلِّ حَدبٍ وصَوب، وهَا هِي الطَّلبَات التي وَصلَتني، ولَستُ أَدرِي، هَل المَقصُود مِنهَا، الدَّعم المَالِي أَم الإدَاري أَم الفَنِّي، ولَكنِّي أَرفعهَا بَين يَدي مَعالي المُستشَار «تركي آل الشيخ»، وأَقُول لَه يَا أَبَا ناصر: تَأكَّد أَنَّكَ بأفعَالِكَ الكَبيرَة والكَثيرَة، دَخلتَ التَّاريخ مِن أَوسَع أَبوَابه، وأَنَّ رِيَاضَتنَا السّعوديَّة، تَدخُل مَرحلَة جَديدَة عَلى يَديك، وإذَا كَانَت الرِّيَاضَة لَدينَا هِي خَيمة الحُب والعَطَاء والفَرَح، فأنتَ رَأسُ هَذه الخَيمَة..!!