اقتصاد
الرحلة 1291 تعلن انطلاق مطار المؤسس الجديد
تاريخ النشر: 29 مايو 2018 03:28 KSA
تنطلق فجر اليوم الثلاثاء في تمام الـ 5:15، الرحلة الأولى رقم 1291 من «صالة السفر 1» بمطار الملك عبدالعزيز الدولي الجديد متجهة إلى مدينة القريات.
وقالت هيئة الطيران المدني المالك لمشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولي: إن المطار الجديد سيكون بمسمى «صالة 1» (Terminal
1)، والتي ستنتظم فيها الرحلات الداخلية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
وتشير المعلومات إلى أن الرحلات التجريبية ستستمر بشكل شبه يومي إلى مطارات داخلية محدودة أعداد من المسافرين وذلك لإجراء المزيد من التجارب والتأكد من الجاهزية الكاملة لكل قطاعات المطار.
ويتكون المطار الجديد من 46 بوابة للرحلات الدولية والداخلية وتنتشر داخل الصالة الرئيسة للسفر أكثر من 220 كاونترا، فيما تبلغ التكلفة الإجمالية لإنشائه نحو 36 مليار ريال بطاقة 30 مليون مسافر.
وتطرح الهيئة منافسة التشغيل على الشركات المحلية العالمية المتخصصة في المجال وترسيتها في الربع الأول من 2019.
وبدأ المطار العمل في 2011، ويشتمل في مرحلته الأولى على مجمع لصالات السفر بمساحة 810 آلاف متر مربع، يتيح لجميع شركات الطيران المحلية والدولية العمل تحت سقف واحد، فيما ستخصص مساحة 27987 م2 داخل مجمع الصالات للاستثمار التجاري، و80 جهاز خدمة ذاتية للركاب.
كما تتضمَّن الصالات نحو 94 جسرًا متحركًا لخدمة الطائرات من مختلف الأحجام بمعدل جسرين لكل بوابة، و5 صالات لركاب الدرجة الأولى ورجال الأعمال، 2 منها للمسافرين على الرحلات الدولية المغادرة و2 للمسافرين على الداخلية، أما الخامسة للمسافرين المواصلين على رحلات دولية وداخلية.
ويتميز المشروع بوجود برج مراقبة بارتفاع 135م، الذي يُعد أحد أعلى أبراج المراقبة في العالم، ومسجد يتسع لـ3 آلاف مصلٍّ، يشتمل على باحة خارجية للصلاة بمساحة 2450 م2، إضافةً إلى طابق علوي مخصص للنساء يتسع لنحو 700 سيدة، فضلًا عن وجود قطار آلي لنقل ركاب الرحلات الدولية داخل مجمع الصالات، ونفق يوصل إلى مركز للصيانة، ومن ثم للمرحلة الثانية.
كما يشتمل على نظام متطور لمناولة أمتعة المسافرين، يبلغ طول سيوره 34,
6 كم مرتبط بأحدث أنظمة الأمن المتعددة المستويات، إضافة إلى وجود فندق لركاب الترانزيت بمستوى أربع نجوم يضم (120) غرفة، ومركز نقل للركاب، ومحطة قطار ترتبط مع خط قطار الحرمين السريع.
ويشتمل المشروع على مواقف سيارات للمدد القصيرة تستوعب (8200) سيارة، تتألف من (4) طوابق، وستجهز المواقف العامة بأجهزة إلكترونية تمكن صاحب السيارة من معرفة موقع وقوف سيارته، إلى جانب مواقف سيارات للمدد الطويلة منها مواقف عامة تستوعب (4356) سيارة، ومنها ما هو مخصص للحافلات وتستوعب (48) حافلة، ومنها ما هو مخصص لسيارات الأجرة وتستوعب (651) سيارة علاوة على موقف يستوعب (1222) سيارة مخصص لشركات تأجير السيارات، ومواقف سيارات للعاملين بالمطار تستوعب (7187) سيارة.
ويوجد بالمشروع نفق خدمات بطول (9327) م، ومركزان متكاملان للمعلومات متصلان بشبكة كابلات (ألياف ضوئية)، وشبكة طرق بطول (36,5) كم، وتشتمل على عدد من الأنفاق والجسور، ممر للخدمات يربط جميع مراكز الأحمال بعضها بالبعض بطول (46) كم، وممرات وساحات جانب الطيران بمساحة (2,170,000) م2، كذلك محطة إطفاء وإنقاذ، وحقل خزانات لوقود الطائرات مع شبكة توزيع، ومبانٍ للخدمات الأرضية والصيانة، ومشتل لخدمة أعمال تشجير المطار.
وقالت هيئة الطيران المدني المالك لمشروع مطار الملك عبدالعزيز الدولي: إن المطار الجديد سيكون بمسمى «صالة 1» (Terminal
1)، والتي ستنتظم فيها الرحلات الداخلية خلال الأشهر الثلاثة المقبلة.
وتشير المعلومات إلى أن الرحلات التجريبية ستستمر بشكل شبه يومي إلى مطارات داخلية محدودة أعداد من المسافرين وذلك لإجراء المزيد من التجارب والتأكد من الجاهزية الكاملة لكل قطاعات المطار.
ويتكون المطار الجديد من 46 بوابة للرحلات الدولية والداخلية وتنتشر داخل الصالة الرئيسة للسفر أكثر من 220 كاونترا، فيما تبلغ التكلفة الإجمالية لإنشائه نحو 36 مليار ريال بطاقة 30 مليون مسافر.
وتطرح الهيئة منافسة التشغيل على الشركات المحلية العالمية المتخصصة في المجال وترسيتها في الربع الأول من 2019.
وبدأ المطار العمل في 2011، ويشتمل في مرحلته الأولى على مجمع لصالات السفر بمساحة 810 آلاف متر مربع، يتيح لجميع شركات الطيران المحلية والدولية العمل تحت سقف واحد، فيما ستخصص مساحة 27987 م2 داخل مجمع الصالات للاستثمار التجاري، و80 جهاز خدمة ذاتية للركاب.
كما تتضمَّن الصالات نحو 94 جسرًا متحركًا لخدمة الطائرات من مختلف الأحجام بمعدل جسرين لكل بوابة، و5 صالات لركاب الدرجة الأولى ورجال الأعمال، 2 منها للمسافرين على الرحلات الدولية المغادرة و2 للمسافرين على الداخلية، أما الخامسة للمسافرين المواصلين على رحلات دولية وداخلية.
ويتميز المشروع بوجود برج مراقبة بارتفاع 135م، الذي يُعد أحد أعلى أبراج المراقبة في العالم، ومسجد يتسع لـ3 آلاف مصلٍّ، يشتمل على باحة خارجية للصلاة بمساحة 2450 م2، إضافةً إلى طابق علوي مخصص للنساء يتسع لنحو 700 سيدة، فضلًا عن وجود قطار آلي لنقل ركاب الرحلات الدولية داخل مجمع الصالات، ونفق يوصل إلى مركز للصيانة، ومن ثم للمرحلة الثانية.
كما يشتمل على نظام متطور لمناولة أمتعة المسافرين، يبلغ طول سيوره 34,
6 كم مرتبط بأحدث أنظمة الأمن المتعددة المستويات، إضافة إلى وجود فندق لركاب الترانزيت بمستوى أربع نجوم يضم (120) غرفة، ومركز نقل للركاب، ومحطة قطار ترتبط مع خط قطار الحرمين السريع.
ويشتمل المشروع على مواقف سيارات للمدد القصيرة تستوعب (8200) سيارة، تتألف من (4) طوابق، وستجهز المواقف العامة بأجهزة إلكترونية تمكن صاحب السيارة من معرفة موقع وقوف سيارته، إلى جانب مواقف سيارات للمدد الطويلة منها مواقف عامة تستوعب (4356) سيارة، ومنها ما هو مخصص للحافلات وتستوعب (48) حافلة، ومنها ما هو مخصص لسيارات الأجرة وتستوعب (651) سيارة علاوة على موقف يستوعب (1222) سيارة مخصص لشركات تأجير السيارات، ومواقف سيارات للعاملين بالمطار تستوعب (7187) سيارة.
ويوجد بالمشروع نفق خدمات بطول (9327) م، ومركزان متكاملان للمعلومات متصلان بشبكة كابلات (ألياف ضوئية)، وشبكة طرق بطول (36,5) كم، وتشتمل على عدد من الأنفاق والجسور، ممر للخدمات يربط جميع مراكز الأحمال بعضها بالبعض بطول (46) كم، وممرات وساحات جانب الطيران بمساحة (2,170,000) م2، كذلك محطة إطفاء وإنقاذ، وحقل خزانات لوقود الطائرات مع شبكة توزيع، ومبانٍ للخدمات الأرضية والصيانة، ومشتل لخدمة أعمال تشجير المطار.