أمير القصيم: عام حافل بالإنجازات والنقلات النوعية
تاريخ النشر: 12 يونيو 2018 03:39 KSA
أوضح صاحب السمو الملكي، الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، أنه مرّ عام على تولي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولاية العهد، لكنه كان عامًا حافلًا بالكثير من الإنجازات الكبيرة والمتعددة؛ إنجازات دبلوماسية عززت من حضور المملكة على الخارطة الدولية، وحجّمت أي دور لمحاور الشر في المنطقة، فكان الاحتفاء بهذه الإنجازات ليس على مستوى المملكة، بل على المستوى الإقليمي والدولي؛ كون العالم يسعى للاستقرار والرخاء، بدل الفوضى وهدم كل مقومات نماء ورخاء الشعوب.
واضاف أمير القصيم: هذا الإنجاز الدبلوماسي لم يتأتَّ من خلف المكاتب، بل جاء نتيجة حراك سياسي منظم قاده سمو ولي العهد بكل اقتدار في زيارات دولية متواصلة استمرت لأسابيع لتكون هذه النتائج المبهرة.
وتابع: مر عام على تولي سمو ولي العهد مهمته، وحقق الوطن على الصعيد الداخلي نقلات نوعية في كثير من مناح الحياة، التي تصب في رخاء واستقرار هذا الوطن، والعيش الكريم لهذا المواطن الوفي لقيادته المخلص في عطائه. فهذه رؤية المملكة 2030 تسير بخطى ثابتة لتحقيق أهدافها الكبيرة والمهمة. ومن مشروعات التصنيع الحربي التي قطعت فيها بلادنا شوطًا مهمًّا بتوطينها، إلى مشروعات الإسكان التي تسعى بخطى حثيثة من خلال تلك التحالفات الكبيرة بين وزارة الإسكان وعمالقة الإسكان في العالم؛ ما يؤكد أن مشكلة الإسكان ستكون عما قريب من الماضي، كذلك تلك المشروعات العملاقة سواء (نيوم) أو (القدية) وكذلك (العلا) هذه المشروعات الثلاثة فقط سيكون لها عند اكتمالها أثرها البالغ في توليد مئات الآلاف من الوظائف وكذلك نقل الكثير من التقنيات المختلفة لبلادنا؛ ما يحقق توطينها، وأضاف الأمير فيصل: عام يمر.. والكثير من الأنظمة والقوانين أقر من أجل هذا الوطن.
واضاف أمير القصيم: هذا الإنجاز الدبلوماسي لم يتأتَّ من خلف المكاتب، بل جاء نتيجة حراك سياسي منظم قاده سمو ولي العهد بكل اقتدار في زيارات دولية متواصلة استمرت لأسابيع لتكون هذه النتائج المبهرة.
وتابع: مر عام على تولي سمو ولي العهد مهمته، وحقق الوطن على الصعيد الداخلي نقلات نوعية في كثير من مناح الحياة، التي تصب في رخاء واستقرار هذا الوطن، والعيش الكريم لهذا المواطن الوفي لقيادته المخلص في عطائه. فهذه رؤية المملكة 2030 تسير بخطى ثابتة لتحقيق أهدافها الكبيرة والمهمة. ومن مشروعات التصنيع الحربي التي قطعت فيها بلادنا شوطًا مهمًّا بتوطينها، إلى مشروعات الإسكان التي تسعى بخطى حثيثة من خلال تلك التحالفات الكبيرة بين وزارة الإسكان وعمالقة الإسكان في العالم؛ ما يؤكد أن مشكلة الإسكان ستكون عما قريب من الماضي، كذلك تلك المشروعات العملاقة سواء (نيوم) أو (القدية) وكذلك (العلا) هذه المشروعات الثلاثة فقط سيكون لها عند اكتمالها أثرها البالغ في توليد مئات الآلاف من الوظائف وكذلك نقل الكثير من التقنيات المختلفة لبلادنا؛ ما يحقق توطينها، وأضاف الأمير فيصل: عام يمر.. والكثير من الأنظمة والقوانين أقر من أجل هذا الوطن.