رئيس ديوان المظالم : عام مبارك مقرون بنجاحات دولية ووطنية
تاريخ النشر: 21 يونيو 2018 13:06 KSA
رفع رئيس ديوان المظالم رئيس مجلس القضاء الإداري، الشيخ الدكتور خالد بن محمد اليوسف، باسمه ونيابة عن أصحاب الفضيلة القضاة ومنسوبي ديوان المظالم كل التهنئة والتبريكات للشعب السعودي الكريم بمناسبة مرور عام على تولي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، ولاية العهد، ووصفه بالعام الحافل بالإنجازات والعطاءات الوطنية التي شهدتها المملكة على مختلف الأصعدة.
وقال: نحن نشهد في هذا العام نجاحات متوالية وإنجازات غير مسبوقة، في إطار السبق الريادي، الذي قدّمه سموه من خلال إطلاق رؤية المملكة 2030، لتكون هذه الخطوة المباركة أولى لبنات الخير في بناء مستقبل حضاري متقدم محافظٍ على ماضٍ عريق من الأصالة والمجد، دعائمه كتاب الله وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم، إذ إن ما حفلت به المملكة بالاختيار الموفق من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ، للأمير محمد بن سلمان لولاية العهد، دلالة واضحة على حكمة راسخة وبعد نظر، فقد شهدنا عام مبارك لسمو ولي العهد تكلل بالنجاحات الدولية والوطنية، وفق ما ارتسم من خطط استراتيجية وأهداف مركزة وواضحة أسهمت في توسيع نطاق النهضة والتنمية؛ حتى أصبح كل مسؤول ومواطن مشاركا حقيقية في دعم رؤية الخير والنماء، جنبًا إلى جنب مع قطاعات الدولة، آخذين بذلك حمل الأمانة والمسؤولية بشكل متوازن تحقيقًا للمتطلبات التنموية، وتعزيزًا لمكانة الوطن.
وقال: نحن نشهد في هذا العام نجاحات متوالية وإنجازات غير مسبوقة، في إطار السبق الريادي، الذي قدّمه سموه من خلال إطلاق رؤية المملكة 2030، لتكون هذه الخطوة المباركة أولى لبنات الخير في بناء مستقبل حضاري متقدم محافظٍ على ماضٍ عريق من الأصالة والمجد، دعائمه كتاب الله وسنة نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم، إذ إن ما حفلت به المملكة بالاختيار الموفق من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله - ، للأمير محمد بن سلمان لولاية العهد، دلالة واضحة على حكمة راسخة وبعد نظر، فقد شهدنا عام مبارك لسمو ولي العهد تكلل بالنجاحات الدولية والوطنية، وفق ما ارتسم من خطط استراتيجية وأهداف مركزة وواضحة أسهمت في توسيع نطاق النهضة والتنمية؛ حتى أصبح كل مسؤول ومواطن مشاركا حقيقية في دعم رؤية الخير والنماء، جنبًا إلى جنب مع قطاعات الدولة، آخذين بذلك حمل الأمانة والمسؤولية بشكل متوازن تحقيقًا للمتطلبات التنموية، وتعزيزًا لمكانة الوطن.