المجلاد.. النجاح في ظل الإمكانيات المحدودة
تاريخ النشر: 30 يونيو 2018 03:37 KSA
الكثيرون يحتجون بالإمكانيات المحدودة لتبرير عدم النجاح وعدم تحقيق الإنجازات والنجاحات المأموله والمخطط لها.. قد يكون هذا التبرير منطقيًا أحيانًا.. ولكنه ليس قاعدة دائمًا يؤخذ بها.
فقد أعطى الأستاذ محمد عايد المجلاد مدير عام المطارات الوسطى ومدير عام مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم خير مثال للنجاحات في ظل الامكانيات المحدودة وفي ظل الروتين الحكومي، وبالتأكيد فإن تجربة المجلاد في مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم تجربة نجاح ثرية تستحق الإشادة والتقدير وأن ترفع لها القبعات تقديرًا وشكرًا، وأن نقدم كنموذج للنجاحات المتميزة.
هذه النجاحات سجلتها واحدة من أكبر المنظمات الأمريكية غير الربحية وتولت دراستها نتيجة متابعة ما ينشر في وسائل التواصل الإجتماعي (التي هي برلمان الشعوب) من تقدير لهذا الرجل وإشادات متتالية ومتواصلة، ومن ثم قامت بمتابعة ميدانية لما تحقق من منجزات في المطار.
تولى محمد المجلاد إدارة ما كان يعرف يومها قبل سبع سنوات (مطار القصيم الإقليمي) والمطار يمتلك كوادر بشرية محدودة، وعدد قليل من المسافرين ورحلات داخلية محدودة للغاية.. والآلاف من الشكاوى والملاحظات التي يقدمها المواطنون على المطار وأجهزته المتعددة.
وبتوجيه من القيادة الرشيدة وبدعم من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه وبدون تكاليف مادية ضخمه تحول هذا المطار البسيط إلى مطار دولي متميز يتهافت عليه مئات الآلاف من المسافرين بشكل سنوي وعشرات الرحلات المحلية والدولية بشكل يومي، وصار المطار واحدًا من أهم الوجهات السياحية في السعودية والخليج.
لا أحد يستطيع إنكار المستوى الأكثر من متميز والمكانة الرفيعة التي وصل إليها مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم والذي بات واحدًا من أهم المطارات الخليجية.. وتشهد لغة الأرقام التي لا تكذب أبدًا بهذه المكانة الكبيرة التي وصل إليها المطار وصار مفخرة لمشهد الطيران السعودي.
وبالتأكيد خلف هذا الإنجاز رجال مخلصون يعملون في مجالات متعددة بإدارة الإداري الناجح محمد بن عايد المجلاد الذي يستحق أن يشاد بقيادته وإدارته التي حققت النجاح يتلوه نجاح بإمكانيات محدودة وبدون مصاريف ونفقات مالية كبيرة.
فقد أعطى الأستاذ محمد عايد المجلاد مدير عام المطارات الوسطى ومدير عام مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم خير مثال للنجاحات في ظل الامكانيات المحدودة وفي ظل الروتين الحكومي، وبالتأكيد فإن تجربة المجلاد في مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم تجربة نجاح ثرية تستحق الإشادة والتقدير وأن ترفع لها القبعات تقديرًا وشكرًا، وأن نقدم كنموذج للنجاحات المتميزة.
هذه النجاحات سجلتها واحدة من أكبر المنظمات الأمريكية غير الربحية وتولت دراستها نتيجة متابعة ما ينشر في وسائل التواصل الإجتماعي (التي هي برلمان الشعوب) من تقدير لهذا الرجل وإشادات متتالية ومتواصلة، ومن ثم قامت بمتابعة ميدانية لما تحقق من منجزات في المطار.
تولى محمد المجلاد إدارة ما كان يعرف يومها قبل سبع سنوات (مطار القصيم الإقليمي) والمطار يمتلك كوادر بشرية محدودة، وعدد قليل من المسافرين ورحلات داخلية محدودة للغاية.. والآلاف من الشكاوى والملاحظات التي يقدمها المواطنون على المطار وأجهزته المتعددة.
وبتوجيه من القيادة الرشيدة وبدعم من سمو أمير المنطقة وسمو نائبه وبدون تكاليف مادية ضخمه تحول هذا المطار البسيط إلى مطار دولي متميز يتهافت عليه مئات الآلاف من المسافرين بشكل سنوي وعشرات الرحلات المحلية والدولية بشكل يومي، وصار المطار واحدًا من أهم الوجهات السياحية في السعودية والخليج.
لا أحد يستطيع إنكار المستوى الأكثر من متميز والمكانة الرفيعة التي وصل إليها مطار الأمير نايف بن عبدالعزيز الدولي بالقصيم والذي بات واحدًا من أهم المطارات الخليجية.. وتشهد لغة الأرقام التي لا تكذب أبدًا بهذه المكانة الكبيرة التي وصل إليها المطار وصار مفخرة لمشهد الطيران السعودي.
وبالتأكيد خلف هذا الإنجاز رجال مخلصون يعملون في مجالات متعددة بإدارة الإداري الناجح محمد بن عايد المجلاد الذي يستحق أن يشاد بقيادته وإدارته التي حققت النجاح يتلوه نجاح بإمكانيات محدودة وبدون مصاريف ونفقات مالية كبيرة.