معهد الحرم المكي يطلق أكاديمية لـ"التعليم عن بعد"
تاريخ النشر: 03 يوليو 2018 03:31 KSA
وقَع معهد الحرم المكي الشريف، اتفاقية مع شركة "كلاسيرا" الشرق الأوسط، لإنشاء أكاديمية للتعليم عن بعد، تمكن الطلاب من التسجيل في البرنامج، وحضوره إلكترونيًا، عبر البث الحي التفاعلي، مما يحقق الاستفادة لأكثر من 200 ألف شخص بجميع أنحاء العالم، وذلك ضمن المرحلة الثانية من خطة التحول الرقمي.
وأوضح مدير معهد الحرم المكي الشريف، عبدالرحمن بن سعد الشهري، أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن خطة التحول الرقمي بالمعهد، تحقيقًا لرؤية 2030، معبرًا عن شكره للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على اهتمامه بالمعهد والرقي به إلى أعلى المستويات.
وأشار الشهري، إلى أن المشروع يعمل على توفير أدوات البث المباشر للمحاضرات والدروس العلمية، وإرسال المهام والتكليفات، وحلها وتصحيحها بشكل إلكتروني، ومتابعتها بشكل مباشر من قبل المعلمين والمشرفين، ومشاركة المحتوى العلمي بين المعلمين والطلاب، من خلال مكتبات رقمية متنوعة، عبر الموقع الخاص بالمشروع أو من خلال تطبيقات الأجهزة الذكية.
ولفت إلى أنه سيجري توظيف أحدث التقنيات العالمية، مثل: الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة، وبرنامج متكامل للتحفيز والمكافآت، مما يسهم في تعزيز قدرات التعلم الذاتي، وتوفير تجربة تعلم مخصصة لكل فرد، تراعي احتياجه وتساعده على تنمية مهاراته وقدراته في مختلف المجالات.
وأوضح مدير معهد الحرم المكي الشريف، عبدالرحمن بن سعد الشهري، أن هذه الاتفاقية تأتي ضمن خطة التحول الرقمي بالمعهد، تحقيقًا لرؤية 2030، معبرًا عن شكره للرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، على اهتمامه بالمعهد والرقي به إلى أعلى المستويات.
وأشار الشهري، إلى أن المشروع يعمل على توفير أدوات البث المباشر للمحاضرات والدروس العلمية، وإرسال المهام والتكليفات، وحلها وتصحيحها بشكل إلكتروني، ومتابعتها بشكل مباشر من قبل المعلمين والمشرفين، ومشاركة المحتوى العلمي بين المعلمين والطلاب، من خلال مكتبات رقمية متنوعة، عبر الموقع الخاص بالمشروع أو من خلال تطبيقات الأجهزة الذكية.
ولفت إلى أنه سيجري توظيف أحدث التقنيات العالمية، مثل: الذكاء الاصطناعي، وتعلم الآلة، وبرنامج متكامل للتحفيز والمكافآت، مما يسهم في تعزيز قدرات التعلم الذاتي، وتوفير تجربة تعلم مخصصة لكل فرد، تراعي احتياجه وتساعده على تنمية مهاراته وقدراته في مختلف المجالات.